عثر رجل إيطالي على شقيقه المفقود منذ 24 عاماً، عندما استيقظ على شقيقه وهو يطعنه في سريره.
واستيقظ مارتن رابانسر (35 عاماً) على شقيقه إيفو (42 عاماً) وهو يهاجمه في سريره بسكين كبير، وذلك بسبب نزاع على إرث والدهما، وتم نقل مارتن إلى المستشفى وهو يعاني من جروح خطيرة.
وقالت محامية مارتن، نيكولا نيتيس للصحفيين إحدى النظريات هي أن إيفو كان غاضباً بشأن شروط ميراث والدهما، بما في ذلك المنزل الذي لا يزال مارتن يعيش فيه، لكن معظم الناس يتعاملون مع هذا الأمر من خلال المحامين.
ووفقًا للسيدة نيتيس، عاد إيفو إلى البلدة وأقام معسكراً في الغابة بالقرب من المنزل في انتظار الوقت المناسب للهجوم، ودخل المنزل الذي يعيش فيه مارتن مع زوجته وطفله حاملاً سكينين. وقالت نيتيس إنه بعد إيقاظه، طعن إيفو مارتن في صدره بشكل متكرر لكنه لم يصل إلى حد قتله، كما استخدم رذاذ الفلفل على زوجة مارتن قبل أن تفر لاستدعاء الشرطة.
ولم ير الأخوان بعضهما البعض لمدة 24 عاماً منذ وفاة والدهما، وكشفت الشرطة أن إيفو كان ينام في العراء في فيرنوا، بينما كان يستخدم المكتبة العامة ليدرس الأدب، وأطلقت عائلته عدة نداءات تلفزيونية للعثور عليه بعد اختفائه عام 1997 دون جدوى.
وأوضحت السيدة نيتيس إنه بينما لم يعد مارتن في خطر، فإن طعن شخص ما في الرئة ينبغي اعتباره محاولة قتل، على الرغم من تصريحات إيفو التي نفى فيها محاولة قتل شقيقه، بحسب صحيفة ديلي ميل البريطانية.
واستيقظ مارتن رابانسر (35 عاماً) على شقيقه إيفو (42 عاماً) وهو يهاجمه في سريره بسكين كبير، وذلك بسبب نزاع على إرث والدهما، وتم نقل مارتن إلى المستشفى وهو يعاني من جروح خطيرة.
وقالت محامية مارتن، نيكولا نيتيس للصحفيين إحدى النظريات هي أن إيفو كان غاضباً بشأن شروط ميراث والدهما، بما في ذلك المنزل الذي لا يزال مارتن يعيش فيه، لكن معظم الناس يتعاملون مع هذا الأمر من خلال المحامين.
ووفقًا للسيدة نيتيس، عاد إيفو إلى البلدة وأقام معسكراً في الغابة بالقرب من المنزل في انتظار الوقت المناسب للهجوم، ودخل المنزل الذي يعيش فيه مارتن مع زوجته وطفله حاملاً سكينين. وقالت نيتيس إنه بعد إيقاظه، طعن إيفو مارتن في صدره بشكل متكرر لكنه لم يصل إلى حد قتله، كما استخدم رذاذ الفلفل على زوجة مارتن قبل أن تفر لاستدعاء الشرطة.
ولم ير الأخوان بعضهما البعض لمدة 24 عاماً منذ وفاة والدهما، وكشفت الشرطة أن إيفو كان ينام في العراء في فيرنوا، بينما كان يستخدم المكتبة العامة ليدرس الأدب، وأطلقت عائلته عدة نداءات تلفزيونية للعثور عليه بعد اختفائه عام 1997 دون جدوى.
وأوضحت السيدة نيتيس إنه بينما لم يعد مارتن في خطر، فإن طعن شخص ما في الرئة ينبغي اعتباره محاولة قتل، على الرغم من تصريحات إيفو التي نفى فيها محاولة قتل شقيقه، بحسب صحيفة ديلي ميل البريطانية.
