كان المثلث الرحمات مار اغناطيوس يعقوب الثالث البرطلي اقترح ان يكون عيد القيامة في الاحد الثالث من نيسان لكي لا يصادف قبل فصح اليهود
وهو المعروف بتضلعه في التاريخ ودقته العلمية حيث من الثابت حسب الوثائق الرومانية ان صلب المسيح قد جرى يوم 16 نيسان والقيامة تمت فجر 18نيسان لذلك اقر واصح تاريخ هو ما ثبته مثلث الرحمات
لكن بابا الفاتيكان لم يرضى يصر على ان يكون الاحد الثاني من نيسان حتى يصير قبل او مع فصح اليهود لغاية في نفس يعقوب
لارضاء لليهودوخطوة خطوة وحسب برنامج مدروس يضربون الكنيسة السريانية الارثودكسية يجزؤوها من ثم ينكرون مجيء المسيح وموته اكراما لليهود . استعدادا لقبول المسيح الدجال
قوى الشر تعمل بجدية مبطنة احذروها وبعد الحبل على الجرار انتظروا مفاجات من يدري ماذا ينتظرنا
وهو المعروف بتضلعه في التاريخ ودقته العلمية حيث من الثابت حسب الوثائق الرومانية ان صلب المسيح قد جرى يوم 16 نيسان والقيامة تمت فجر 18نيسان لذلك اقر واصح تاريخ هو ما ثبته مثلث الرحمات
لكن بابا الفاتيكان لم يرضى يصر على ان يكون الاحد الثاني من نيسان حتى يصير قبل او مع فصح اليهود لغاية في نفس يعقوب
لارضاء لليهودوخطوة خطوة وحسب برنامج مدروس يضربون الكنيسة السريانية الارثودكسية يجزؤوها من ثم ينكرون مجيء المسيح وموته اكراما لليهود . استعدادا لقبول المسيح الدجال
قوى الشر تعمل بجدية مبطنة احذروها وبعد الحبل على الجرار انتظروا مفاجات من يدري ماذا ينتظرنا