أينما كنت تستطيع قراءة الانجيل أو تسمعه كل يوم لوحمّلت الأنجيل المسموع في موبيلك المحمول
إنجيل القدّيس متّى
في ذَلِكَ ٱلزَّمان، دَعا يَسوعُ تَلاميذَهُ ٱلٱثَنَي عَشَر، فَأَوَلاهُم سُلطانًا يَطرُدونَ بِهِ ٱلأَرواحَ ٱلنَّجِسَة، وَيَشفونَ ٱلنّاسَ مِن كُلِّ مَرَضٍ وَعِلَّة.
وَهَذِهِ أَسماءُ ٱلرُّسُلِ ٱلِٱثنَي عَشَر: أَوَّلُهُم سِمعانُ ٱلَّذي يُقالُ لَهُ بُطرُس، وَأَندَراوسُ أَخوه، فَيَعقوبُ بنُ زَبَدى وَيوحَنّا أَخوه.
فَفيلِبُّس وَبَرتُلُماوُس، فَتوَما وَمَتّى ٱلعَشّار، فَيَعقوبُ ٱبنُ حَلفى وَتَدّاوُس.
فَسِمعانُ ٱلغَيّور، وَيَهوذا ٱلإِسخَريوطِيّ ذاكَ ٱلَّذي أَسلَمَهُ.
هَؤُلاءِ ٱلِٱثنا عَشَر أَرسلَهُم يَسوعُ وَأَوصاهُم، قائلًا: «لا تَسلُكوا طَريقًا إِلى ٱلوثَنِيّين وَلا تَدخُلوا مَدينَةً لِلسّامِرِيّين.
بَلِ ٱذهَبوا إِلى ٱلخِرافِ ٱلضّالَّةِ مِن آلِ إِسرائيل.
وَأَعلِنوا في ٱلطَّريقِ أَن قَدِ ٱقتَرَبَ مَلَكوتُ ٱلسَّمَوات
والان ما رأيكم بهذه القصة
"ليست حياتك كحياة الآخرين"
سأل غزالٌ زرافة واقفة على الضفة الأخرى من النهر:
- إلى أين يصل عمق ماء هذا النهر يا زرافة؟ فأجابت الزرافة:
- إلى الركبة، فقفز الغزال بسرعة في النهر، فإذا بالماء يغطيه، فسعى جاهداً الى أن يخرج رأسه من الماء بجهدٍ كبير! وبمشقة استطاع أن يقف على صخرة في النهر، وما إن التقط بعض أنفاسه صرخ في وجه الزرافة بغضب قائلاً:
- ألم تخبريني بإنّ الماء يصل إلى الركبة!؟ قالت الزرافة:
- نعم هذا صحيح، ، انه يصل إلى ركبتي!
حين تستشير أحدا في أمور حياتك فإنه سيجيبك حسب تجاربه التي نفعته، وكثيراً ما تكون حلوله مناسبة له فقط، وقد لا تناسبك أنت ... لذا، لا تأخذ تجارب غيرك الخاصة به، كحلولا قطعيّة لك ،، لأنها قد تُغرقك! فحياتك اي (عائلتك، تربيتك، اخلاقك، علمك، تفكيرك، قناعاتك.. الخ) ليست كحياة الأخرين ،، فيا ربي وإلهي انت وحدك مرشدي تقود حياتي بروحك القدوس ،،، اليك اصرخ مع صاحب المزمور واقول بثقة: الرب نوري وخلاص فممن اخاف .. الرب حصن حياتي فممن افزع ...
ويوم موفق للجمي
إنجيل القدّيس متّى
في ذَلِكَ ٱلزَّمان، دَعا يَسوعُ تَلاميذَهُ ٱلٱثَنَي عَشَر، فَأَوَلاهُم سُلطانًا يَطرُدونَ بِهِ ٱلأَرواحَ ٱلنَّجِسَة، وَيَشفونَ ٱلنّاسَ مِن كُلِّ مَرَضٍ وَعِلَّة.
وَهَذِهِ أَسماءُ ٱلرُّسُلِ ٱلِٱثنَي عَشَر: أَوَّلُهُم سِمعانُ ٱلَّذي يُقالُ لَهُ بُطرُس، وَأَندَراوسُ أَخوه، فَيَعقوبُ بنُ زَبَدى وَيوحَنّا أَخوه.
فَفيلِبُّس وَبَرتُلُماوُس، فَتوَما وَمَتّى ٱلعَشّار، فَيَعقوبُ ٱبنُ حَلفى وَتَدّاوُس.
فَسِمعانُ ٱلغَيّور، وَيَهوذا ٱلإِسخَريوطِيّ ذاكَ ٱلَّذي أَسلَمَهُ.
هَؤُلاءِ ٱلِٱثنا عَشَر أَرسلَهُم يَسوعُ وَأَوصاهُم، قائلًا: «لا تَسلُكوا طَريقًا إِلى ٱلوثَنِيّين وَلا تَدخُلوا مَدينَةً لِلسّامِرِيّين.
بَلِ ٱذهَبوا إِلى ٱلخِرافِ ٱلضّالَّةِ مِن آلِ إِسرائيل.
وَأَعلِنوا في ٱلطَّريقِ أَن قَدِ ٱقتَرَبَ مَلَكوتُ ٱلسَّمَوات
والان ما رأيكم بهذه القصة
"ليست حياتك كحياة الآخرين"
سأل غزالٌ زرافة واقفة على الضفة الأخرى من النهر:
- إلى أين يصل عمق ماء هذا النهر يا زرافة؟ فأجابت الزرافة:
- إلى الركبة، فقفز الغزال بسرعة في النهر، فإذا بالماء يغطيه، فسعى جاهداً الى أن يخرج رأسه من الماء بجهدٍ كبير! وبمشقة استطاع أن يقف على صخرة في النهر، وما إن التقط بعض أنفاسه صرخ في وجه الزرافة بغضب قائلاً:
- ألم تخبريني بإنّ الماء يصل إلى الركبة!؟ قالت الزرافة:
- نعم هذا صحيح، ، انه يصل إلى ركبتي!
حين تستشير أحدا في أمور حياتك فإنه سيجيبك حسب تجاربه التي نفعته، وكثيراً ما تكون حلوله مناسبة له فقط، وقد لا تناسبك أنت ... لذا، لا تأخذ تجارب غيرك الخاصة به، كحلولا قطعيّة لك ،، لأنها قد تُغرقك! فحياتك اي (عائلتك، تربيتك، اخلاقك، علمك، تفكيرك، قناعاتك.. الخ) ليست كحياة الأخرين ،، فيا ربي وإلهي انت وحدك مرشدي تقود حياتي بروحك القدوس ،،، اليك اصرخ مع صاحب المزمور واقول بثقة: الرب نوري وخلاص فممن اخاف .. الرب حصن حياتي فممن افزع ...
ويوم موفق للجمي