عشرة أمور لن يسألك الله عنها!
مرسل: الخميس نوفمبر 24, 2022 4:52 am
( 1) لن يسألك ما نوع السيارة التي تقودها، بل سيسألك كم شخصاً نقلت بسيارتك.
( 2 ) لن يسألك كم مساحة بيتك، بل سيسألك كم شخصاً استضفت فيه.
( 3 ) لن يسألك عن الملابس الموجودة في خزانتك، بل سيسألك كم شخصاً كسوت.
( 4 ) لن يسألك كم كان راتبك، بل يسألك كيف أنفقته؟ وهل تفاخرت به أمام الناس؟
( 5 ) لن يسألك ما هو مسماك الوظيفي، بل سيسألك هل قمت بعملك بإخلاص؟
( 6 ) لن يسألك كم صديقا كان لديك، بل يسألك كم شخصاً كنت له صديقاً مخلصاً؟
( 7 ) لن يسألك عن الحي الذي عشت فيه، بل سيسألك أي نوع من الجيران كنت؟
( ۸ ) لن يسألك عن لون بشرتك، بل يسألك عن مكنونات نفسك ونظرتك للآخرين؟
( 9 ) لن يسألك كم استغرقت من الوقت لتملأ روحك بسلام المسيح له المجد، بل سيسألك هل جذبت آخرين إليه؟
( 10 ) لن يسألك عن عدد الأشخاص الذين أرسلت لهم رسالة على الإنترنت، بل سيسألك إن كنت قد خجلت من نشر بشارة المسيح الخلاصية.
لماذا نعيش؟
لماذا خلقنا الله؟ هل تستحق هذه الحياة أن تعاش؟ هل من المعقول أننا ولدنا لنعيش ربع قرن في تحصيل العلوم، وربع ثان في الزواج ومشاكله، وربع ثالث في الشيخوخة وأمراضها ومتاعبها، ثـم نمـوت ونصير إلى فناء؟
أسئلة طالما سألها الإنسان منذ القدم، ونتيجة البحث انقسم الناس إلى ثلاث فلسفات
( ۱ ) فلسفة الأنانية: فلسفة من يعيش كالغني الغبي، الذي لا يعيش إلا لنفسه فقط
( ۲ ) فلسفة الإباحية: فلسفة مـن يغرق في الكأس والجنس والحرية، وتتدهور حاله.
( ٣ ) فلسفة التشاؤمية: فلسفة المعزول الذي يرى أن الحياة متاعب ومصائب، وليس إلى الطين والأوحال. ظمأ الحياة، ويبقى بعدها فيها صواب أو خير، وكل هذه الفلسفات لم تشبع ولم تروِ ظمأ الحياة ويبقى بعدها الإنسان حائراً باحثاً عن الإجابة، ولن يجدها إلا في المسيح له الكرامة.
اية اليوم: حاشا لي أن أفتخر إلا بصليب ربنا يسوع المسيح ( غل 6 : 14 ).
من كتاب كل العيلة
( 2 ) لن يسألك كم مساحة بيتك، بل سيسألك كم شخصاً استضفت فيه.
( 3 ) لن يسألك عن الملابس الموجودة في خزانتك، بل سيسألك كم شخصاً كسوت.
( 4 ) لن يسألك كم كان راتبك، بل يسألك كيف أنفقته؟ وهل تفاخرت به أمام الناس؟
( 5 ) لن يسألك ما هو مسماك الوظيفي، بل سيسألك هل قمت بعملك بإخلاص؟
( 6 ) لن يسألك كم صديقا كان لديك، بل يسألك كم شخصاً كنت له صديقاً مخلصاً؟
( 7 ) لن يسألك عن الحي الذي عشت فيه، بل سيسألك أي نوع من الجيران كنت؟
( ۸ ) لن يسألك عن لون بشرتك، بل يسألك عن مكنونات نفسك ونظرتك للآخرين؟
( 9 ) لن يسألك كم استغرقت من الوقت لتملأ روحك بسلام المسيح له المجد، بل سيسألك هل جذبت آخرين إليه؟
( 10 ) لن يسألك عن عدد الأشخاص الذين أرسلت لهم رسالة على الإنترنت، بل سيسألك إن كنت قد خجلت من نشر بشارة المسيح الخلاصية.
لماذا نعيش؟
لماذا خلقنا الله؟ هل تستحق هذه الحياة أن تعاش؟ هل من المعقول أننا ولدنا لنعيش ربع قرن في تحصيل العلوم، وربع ثان في الزواج ومشاكله، وربع ثالث في الشيخوخة وأمراضها ومتاعبها، ثـم نمـوت ونصير إلى فناء؟
أسئلة طالما سألها الإنسان منذ القدم، ونتيجة البحث انقسم الناس إلى ثلاث فلسفات
( ۱ ) فلسفة الأنانية: فلسفة من يعيش كالغني الغبي، الذي لا يعيش إلا لنفسه فقط
( ۲ ) فلسفة الإباحية: فلسفة مـن يغرق في الكأس والجنس والحرية، وتتدهور حاله.
( ٣ ) فلسفة التشاؤمية: فلسفة المعزول الذي يرى أن الحياة متاعب ومصائب، وليس إلى الطين والأوحال. ظمأ الحياة، ويبقى بعدها فيها صواب أو خير، وكل هذه الفلسفات لم تشبع ولم تروِ ظمأ الحياة ويبقى بعدها الإنسان حائراً باحثاً عن الإجابة، ولن يجدها إلا في المسيح له الكرامة.
اية اليوم: حاشا لي أن أفتخر إلا بصليب ربنا يسوع المسيح ( غل 6 : 14 ).
من كتاب كل العيلة