قداس وصلاة الجناز بمناسبة مرور أربعين يوماً لوفاة قداسة البطريرك مار إغناطيوس زكا الأول عيواص!
أقام المجمع المقدس للكنيسة السريانية الأرثوذكسية وبمناسبة مرور أربعين يوما على رقاد قداسة البطريرك مار إغناطيوس زكا الأول عيواص اليوم قداسا إلهيا وصلاة جناز لراحة نفسه في كاتدرائية مار جرجس البطريركية بدمشق.
وترأس القداس والصلاة قداسة الحبر الأعظم مار اغناطيوس أفرام الثاني بطريرك أنطاكية وسائر المشرق المنتخب والرئيس الأعلى للكنيسة السريانية الأرثوذكسية في العالم.
وأكد قداسة البطريرك أفرام الثاني أن البطريرك الراحل اهتم بتنشئة الرهبان تنشئة روحية وخدم الكنيسة والرعية بكل استطاعته مثبتا أنه ربان حكيم ولما حان الوقت سلم الأمانة وضميره مرتاح لأنه أدى الرسالة في تمجيد الرب وخدمة الإنسان تاركا إرثا روحيا أدبيا علميا كبيرا واسما صالحا ومحبة في قلوب الجميع.
ودعا قداسة البطريرك الله أن يرحم الفقيد الغالي وأن يمكنه من الصلاة من أجل أبناء الكنيسة ونشر الإيمان وأن ينجي هذا الوطن مما يتعرض له من محنة وأن يبسط حمايته ورعايته على سورية وأبنائها ويمكنها من مقاومة الشر.
وشدد البطريرك أفرام الثاني على تمسك أبناء سورية بأرضهم وإصرارهم على الدفاع عنها في مواجهة المؤامرة التي تستهدفها داعيا الله أن يحميها ويحفظ أبناءها ويعيد الأمان والسلام إلى ربوعها.
وشارك في الصلاة أعضاء المجمع المقدس ورؤساء وممثلو الطوائف المسيحية في دمشق والمطران ماريو زيناري السفير البابوي بدمشق وحشد من المؤمنين. وعدد من علماء الدين الإسلامي.
بعد ذلك تقبل قداسة البطريرك أفرام الثاني وأعضاء المجمع المقدس للكنيسة السريانية الأرثوذكسية التعازي بالفقيد.
أقام المجمع المقدس للكنيسة السريانية الأرثوذكسية وبمناسبة مرور أربعين يوما على رقاد قداسة البطريرك مار إغناطيوس زكا الأول عيواص اليوم قداسا إلهيا وصلاة جناز لراحة نفسه في كاتدرائية مار جرجس البطريركية بدمشق.
وترأس القداس والصلاة قداسة الحبر الأعظم مار اغناطيوس أفرام الثاني بطريرك أنطاكية وسائر المشرق المنتخب والرئيس الأعلى للكنيسة السريانية الأرثوذكسية في العالم.
وأكد قداسة البطريرك أفرام الثاني أن البطريرك الراحل اهتم بتنشئة الرهبان تنشئة روحية وخدم الكنيسة والرعية بكل استطاعته مثبتا أنه ربان حكيم ولما حان الوقت سلم الأمانة وضميره مرتاح لأنه أدى الرسالة في تمجيد الرب وخدمة الإنسان تاركا إرثا روحيا أدبيا علميا كبيرا واسما صالحا ومحبة في قلوب الجميع.
ودعا قداسة البطريرك الله أن يرحم الفقيد الغالي وأن يمكنه من الصلاة من أجل أبناء الكنيسة ونشر الإيمان وأن ينجي هذا الوطن مما يتعرض له من محنة وأن يبسط حمايته ورعايته على سورية وأبنائها ويمكنها من مقاومة الشر.
وشدد البطريرك أفرام الثاني على تمسك أبناء سورية بأرضهم وإصرارهم على الدفاع عنها في مواجهة المؤامرة التي تستهدفها داعيا الله أن يحميها ويحفظ أبناءها ويعيد الأمان والسلام إلى ربوعها.
وشارك في الصلاة أعضاء المجمع المقدس ورؤساء وممثلو الطوائف المسيحية في دمشق والمطران ماريو زيناري السفير البابوي بدمشق وحشد من المؤمنين. وعدد من علماء الدين الإسلامي.
بعد ذلك تقبل قداسة البطريرك أفرام الثاني وأعضاء المجمع المقدس للكنيسة السريانية الأرثوذكسية التعازي بالفقيد.