وفقاً لدراسة جديدة، يشعر اغلبية الموظفين بأنهم لا يحصلون على التقدير الكاف من رؤسائهم في العمل ولا حتى الشكر في أغلب الأحيان، الامر الذي يقلل من شعورهم بالسعادة ويجعل بقاءهم في مكان العمل لفترة أطول أكثر صعوبة. وتقول الدراسة أيضاً أن تقدير العمل والجهد المبذول يمكن أن يحسن من الروح المعنوية، بل أن 88 في المائة من الموظفين يصبحون على استعداد للبقاء لفترة أطول إذا شعروا بأنهم يلقون التقدير والشكر والثناء.
الموظف السعيد هو خير سفير لأي مؤسسة او شركة. وينبغي على الشركات ان تمنح التقدير والمكافآت للموظفين الاكفاء لتشجيعهم على البقاء والاستمرارية والولاء. إنها استراتيجية فعالة للغاية لزيادة الانتاجية كذلك.
إذا قرأت إحصاءات الدراسة، فسوف تلاحظ أن 41 موظفا في المائة يحظون بالتقدير في مكان العمل. وتظهر الدراسة أن 87 في المائة من موظفي الاتصالات والانترنت لا يحصلون على الكثير من التقدير من رؤسائهم، في حين أن هذا الرقم يرتفع الى 75 في المائة تقريبا في صناعة السيارات، و 70 في المائة في قطاع المصارف والبنوك.
ومع ذلك، فإن ثقافة العمل لا تزال أفضل في التصنيع وتجارة التجزئة، حيث قال 52 في المائة من الموظفين بأنهم يحظون بما يكفي من التقدير.
الاستخدام الفعال لوسائل الإعلام الرقمية والشبكات الاجتماعية ومواقع مراجعة أداء الشركة كلها تلعب دورا رئيسيا في ضمان نجاح العلامة التجارية لصاحب العمل – فهذه القنوات المفتوحة والاتصالات الشفافة سريعة الاستجابة وهي مفتاح النجاح.
[/dropshadow]الموظف السعيد هو خير سفير لأي مؤسسة او شركة. وينبغي على الشركات ان تمنح التقدير والمكافآت للموظفين الاكفاء لتشجيعهم على البقاء والاستمرارية والولاء. إنها استراتيجية فعالة للغاية لزيادة الانتاجية كذلك.
إذا قرأت إحصاءات الدراسة، فسوف تلاحظ أن 41 موظفا في المائة يحظون بالتقدير في مكان العمل. وتظهر الدراسة أن 87 في المائة من موظفي الاتصالات والانترنت لا يحصلون على الكثير من التقدير من رؤسائهم، في حين أن هذا الرقم يرتفع الى 75 في المائة تقريبا في صناعة السيارات، و 70 في المائة في قطاع المصارف والبنوك.
ومع ذلك، فإن ثقافة العمل لا تزال أفضل في التصنيع وتجارة التجزئة، حيث قال 52 في المائة من الموظفين بأنهم يحظون بما يكفي من التقدير.
الاستخدام الفعال لوسائل الإعلام الرقمية والشبكات الاجتماعية ومواقع مراجعة أداء الشركة كلها تلعب دورا رئيسيا في ضمان نجاح العلامة التجارية لصاحب العمل – فهذه القنوات المفتوحة والاتصالات الشفافة سريعة الاستجابة وهي مفتاح النجاح.
