قد تستخدم أبل حدث الربيع المعتاد للإعلان عن هاتفها الذكي الأقل تكلفة من طراز آي فون SE.
ادعى مارك غورمان من موقع "بلومبرج" في رسالته الإخبارية الأخيرة أنه من المتوقع أن تقدم شركة آبل الجيل الثالث من آي فون SE هذا الربيع من خلال عرض تقديمي افتراضي من المحتمل أن يحدث في مارس أو أبريل.
وبحسب غورمان فإن آي فون SE الجديد سيظل متمسكًا بتصميمه التقليدي ولكنه سيكون متوافقاً مع تقنية 5G وسيحصل على معالج جديد من نوع A15.
ولم يتحدث غورمان عن أي تغييرات أخرى في الجهاز الجديد، ولكن من المتوقع أن تزيد أبل سعة تخزين الجهاز إلى 128 غيغا بايت، وتحديث مستشعرات الكاميرا.
وقد يحتوي الجهاز الجديد على بطارية أكبر لتتناسب مع تقنية 5G التي تستنزف المزيد من الطاقة.
إذا كان التسريب دقيقًا، فسيكون جهاز آي فون SE الجديد مخيبًا للآمال لأولئك الذين يريدون تصميمًا حديثًا بشاشة ذات مساحة أكبر، إذ ستبقى الشاشة صغيرة نسبياً وستظل إطارات الجهاز سميكة وسيستمر قارئ بصمات الأصابع معتمداً على الأزرار.
يساعد سعر الطراز الحالي البالغ 399 دولارًا شركة أبل في الوصول إلى بعض العملاء الذين لا يمكنهم تحمل نفقات أجهزة آي فون الباهظة الثمن، وقد لا ترغب الشركة في فعل أي شيء يمكن أن يؤدي حتى إلى رفع بسيط في الأسعار، وفق ما أورد موقع إن غادجيت الإلكتروني.
ادعى مارك غورمان من موقع "بلومبرج" في رسالته الإخبارية الأخيرة أنه من المتوقع أن تقدم شركة آبل الجيل الثالث من آي فون SE هذا الربيع من خلال عرض تقديمي افتراضي من المحتمل أن يحدث في مارس أو أبريل.
وبحسب غورمان فإن آي فون SE الجديد سيظل متمسكًا بتصميمه التقليدي ولكنه سيكون متوافقاً مع تقنية 5G وسيحصل على معالج جديد من نوع A15.
ولم يتحدث غورمان عن أي تغييرات أخرى في الجهاز الجديد، ولكن من المتوقع أن تزيد أبل سعة تخزين الجهاز إلى 128 غيغا بايت، وتحديث مستشعرات الكاميرا.
وقد يحتوي الجهاز الجديد على بطارية أكبر لتتناسب مع تقنية 5G التي تستنزف المزيد من الطاقة.
إذا كان التسريب دقيقًا، فسيكون جهاز آي فون SE الجديد مخيبًا للآمال لأولئك الذين يريدون تصميمًا حديثًا بشاشة ذات مساحة أكبر، إذ ستبقى الشاشة صغيرة نسبياً وستظل إطارات الجهاز سميكة وسيستمر قارئ بصمات الأصابع معتمداً على الأزرار.
يساعد سعر الطراز الحالي البالغ 399 دولارًا شركة أبل في الوصول إلى بعض العملاء الذين لا يمكنهم تحمل نفقات أجهزة آي فون الباهظة الثمن، وقد لا ترغب الشركة في فعل أي شيء يمكن أن يؤدي حتى إلى رفع بسيط في الأسعار، وفق ما أورد موقع إن غادجيت الإلكتروني.
