فيما لا يزال انتشار عدوى كورونا في مستويات مرتفعة في السويد، تأمل هيئة الصحة العامة السويدية (FHM)، أن يساهم الطقس الأكثر دفئًا في تقليل انتشار العدوى في البلاد.
وقالت مدير الوحدة في الهيئة، سارة بايفورس، نعتقد، كما في العام الماضي، أن الطقس سيساعدنا…وسنشهد انخفاضًا.
وأكدت أنه وبالرغم من ذلك، فإن انتشار كورونا لا يزال مرتفعًا جدًا في البلاد، لكن الوضع يختلف بين أجزاء عدة.
وأشارت إلى أن بعض المناطق، التي شهدت زيادة كبيرة في السابق، مثل نوربوتن وفستربوتن ، بدأت الآن تسجل انخفاضا في العدوى، لكن الأمر مختلف في محافظات أخرى، مثل ستوكهولم وفيسترا غوتالاندن اللتين تشهد ارتفاعا في الإصابات.
وأوضحت بايفورس، أنه في الوقت الحالي، فإن الأشخاص الذين تتراوح أعمارهم بين 20 و59 عامًا هم الأكثر إصابة بكورونا، بينما انخفض انتشار العدوى بين كبار السن بسبب التطعيم.
وقالت، إنها تدرك أن مثل هذه الفئة العمرية، ترغب خلال فصل الربيع في الخروج والتنزه، لكن لا يزال يتعين عليهم اتباع القيود لفترة من الوقت.
وتابعت، يجب علينا جميعًا أن نحاول أن نكون أقوى قليلاً.
وقالت مدير الوحدة في الهيئة، سارة بايفورس، نعتقد، كما في العام الماضي، أن الطقس سيساعدنا…وسنشهد انخفاضًا.
وأكدت أنه وبالرغم من ذلك، فإن انتشار كورونا لا يزال مرتفعًا جدًا في البلاد، لكن الوضع يختلف بين أجزاء عدة.
وأشارت إلى أن بعض المناطق، التي شهدت زيادة كبيرة في السابق، مثل نوربوتن وفستربوتن ، بدأت الآن تسجل انخفاضا في العدوى، لكن الأمر مختلف في محافظات أخرى، مثل ستوكهولم وفيسترا غوتالاندن اللتين تشهد ارتفاعا في الإصابات.
وأوضحت بايفورس، أنه في الوقت الحالي، فإن الأشخاص الذين تتراوح أعمارهم بين 20 و59 عامًا هم الأكثر إصابة بكورونا، بينما انخفض انتشار العدوى بين كبار السن بسبب التطعيم.
وقالت، إنها تدرك أن مثل هذه الفئة العمرية، ترغب خلال فصل الربيع في الخروج والتنزه، لكن لا يزال يتعين عليهم اتباع القيود لفترة من الوقت.
وتابعت، يجب علينا جميعًا أن نحاول أن نكون أقوى قليلاً.