مكملات التستوستيرون ليست لتحسين الصحة الجنسية وحسب، بل يمكن أن تعزز الرغبة الجنسية وإنتاج الحيوانات المنوية، وكثافة العظام وكتلة العضلات.
وأحيانًا قد يواجه البعض اهتمامًا أقل بالجنس مع انخفاض المستوى، أو قد لا يكون الأداء الجنسي كما هو مرغوب، ويمكن أن يسبب هذا الانخفاض في الرغبة الجنسية الاكتئاب ويمكن أن يؤثر على العلاقات الحميمة، ومن الطبيعي أن يرغب الشخص في فعل شيء حيال ذلك.
لذا أول شيء يتم التفكير فيه هو العلاج عن طريق مكملات التستوستيرون والتي تعمل على تحسين الصحة الجنسية، ومن خلال الأبحاث سنتعرف أكثر على التستوستيرون ومميزاته.
ما هو التستوستيرون؟
التستوستيرون والأستروجين هما الهرمونات الجنسية الأساسية، وينتج كلًا من الرجال والنساء هرمون التستوستيرون، لكن الرجال يصنعون المزيد، بينما المرأة تنتج هرمون الأستروجين أكثر من الرجال.
وهرمون التستوستيرون يلعب دورًا مهمًا لدى الرجال، فهو مسؤول عن نضوج الأعضاء التناسلية، زيادة شعر الجسم والوجه، زيادة كتلة العضلات، عمق الصوت، كما أنه يعزز إنتاج الحيوانات المنوية.
وتختلف مستويات هرمون التستوستيرون على مدار اليوم، وعادة ما تبلغ ذروتها في الصباح الباكر، بالإضافة إلى ذلك، تتقلب المستويات على مدار الحياة وتنخفض كل 10 سنوات، وعادة ما تكون 1-2% سنويًا بعد سن 30.
وقد يعني هذا أنه سيقل الاهتمام بالجنس في وقت لاحق من الحياة، وربما يكون هناك انتصاب ثابت أقل، بالإضافة إلى قوة عضلات أكثر ليونة، وبصرف النظر عن الشيخوخة، هناك العديد من الأسباب الأخرى التي يمكن أن تؤدي إلى انخفاض هرمون التستوستيرون، ويشمل ذلك:
إصابة الخصيتين
اضطرابات الغدة النخامية
معالجة السرطان
فيروس نقص المناعة البشرة أو الإيدز
الأمراض الالتهابية مثل السل
أورام الخصية
مكملات التستوستيرون
قصور الغدد التناسلية حالة تحدث عندما لا ينتج الجسم ما يكفي من هرمون التستوستيرون من تلقاء نفسه، وعادة ما يستخدم لعلاج هذه الحالة مكملات التستوستيرون، ومع ذلك فمن غير الواضح ما إذا كانت المكملات الغذائية يمكن أن تساعد.
وفي الواقع، توصي جمعية الغدد الصماء بتقديم علاج مكملات التستوستيرون للأشخاص الذين يعانون من أعراض نقص هرمون التستوستيرون، وبالنسبة للرجال الذين تزيد أعمارهم عن 65 عامًا، يجب بدء العلاج فقط على أساس فردي وبعد التشاور مع الشخص فيما يتعلق بالمخاطر والفوائد.
آثار جانبية من مكملات التستوستيرون
مثل المكملات والأدوية الأخرى، فإن علاج التستوستيرون له مخاطر وآثار جانبية محتملة، وهذا صحيح بشكل خاص إذا حاول الشخص تناوله للشيخوخة الطبيعية بدلًا من علاج الحالة.
ويمكن أن تؤدي التأثيرات التي قد تحدثها مكملات التستوستيرون على القلب والبروستاتا إلى بعض المشكلات المحتملة، وقد تشمل:
توقف التنفس أثناء النوم
مشاكل حب الشباب
تضخم الثديين
انكماش الخصية
علاجات طبيعية لزيادة هرمون التستوستيرون
الحصول على كمية كافية من الزنك، حيث وجدت إحدى الدراسات أن الزنك ضروري للمساعدة في تنظيم مستويات هرمون التستوستيرون في الدم لدى الرجال، ويمكن إضافة الزنك إلى النظام الغذائي عن طريق تناول الحبوب الكاملة أو من خلال المكملات.
تناول الأغذية الغنية بالبوتاسيوم، حيث يساعد البوتاسيوم في تخليق هرمون التستوستيرون، ويمكن إضافة الأغذية الغنية بالبوتاسيوم مثل الموز والسبانخ.
ممارسة الرياضة بانتظام، فقد ثبت أن التمارين الرياضية تزيد من هرمون التستوستيرون بشكل طبيعي.
قلل من كمية السكر المستهلكة، حيث أظهرت الأبحاث أن السكر يمكن أن يقلل من مستويات هرمون التستوستيرون.
احصل على مزيد من النوم، حيث أظهر بحث أن الحرمان من النوم يؤدي إلى انخفاض مستويات هرمون التستوستيرون.
التقليل من مستويات التوتر، ويمكن ذلك من خلال تعلم وممارسة تقنيات إدارة التوتر قبل البدء في أي علاجات طبيعية
.
وأحيانًا قد يواجه البعض اهتمامًا أقل بالجنس مع انخفاض المستوى، أو قد لا يكون الأداء الجنسي كما هو مرغوب، ويمكن أن يسبب هذا الانخفاض في الرغبة الجنسية الاكتئاب ويمكن أن يؤثر على العلاقات الحميمة، ومن الطبيعي أن يرغب الشخص في فعل شيء حيال ذلك.
لذا أول شيء يتم التفكير فيه هو العلاج عن طريق مكملات التستوستيرون والتي تعمل على تحسين الصحة الجنسية، ومن خلال الأبحاث سنتعرف أكثر على التستوستيرون ومميزاته.
ما هو التستوستيرون؟
التستوستيرون والأستروجين هما الهرمونات الجنسية الأساسية، وينتج كلًا من الرجال والنساء هرمون التستوستيرون، لكن الرجال يصنعون المزيد، بينما المرأة تنتج هرمون الأستروجين أكثر من الرجال.
وهرمون التستوستيرون يلعب دورًا مهمًا لدى الرجال، فهو مسؤول عن نضوج الأعضاء التناسلية، زيادة شعر الجسم والوجه، زيادة كتلة العضلات، عمق الصوت، كما أنه يعزز إنتاج الحيوانات المنوية.
وتختلف مستويات هرمون التستوستيرون على مدار اليوم، وعادة ما تبلغ ذروتها في الصباح الباكر، بالإضافة إلى ذلك، تتقلب المستويات على مدار الحياة وتنخفض كل 10 سنوات، وعادة ما تكون 1-2% سنويًا بعد سن 30.
وقد يعني هذا أنه سيقل الاهتمام بالجنس في وقت لاحق من الحياة، وربما يكون هناك انتصاب ثابت أقل، بالإضافة إلى قوة عضلات أكثر ليونة، وبصرف النظر عن الشيخوخة، هناك العديد من الأسباب الأخرى التي يمكن أن تؤدي إلى انخفاض هرمون التستوستيرون، ويشمل ذلك:
إصابة الخصيتين
اضطرابات الغدة النخامية
معالجة السرطان
فيروس نقص المناعة البشرة أو الإيدز
الأمراض الالتهابية مثل السل
أورام الخصية
مكملات التستوستيرون
قصور الغدد التناسلية حالة تحدث عندما لا ينتج الجسم ما يكفي من هرمون التستوستيرون من تلقاء نفسه، وعادة ما يستخدم لعلاج هذه الحالة مكملات التستوستيرون، ومع ذلك فمن غير الواضح ما إذا كانت المكملات الغذائية يمكن أن تساعد.
وفي الواقع، توصي جمعية الغدد الصماء بتقديم علاج مكملات التستوستيرون للأشخاص الذين يعانون من أعراض نقص هرمون التستوستيرون، وبالنسبة للرجال الذين تزيد أعمارهم عن 65 عامًا، يجب بدء العلاج فقط على أساس فردي وبعد التشاور مع الشخص فيما يتعلق بالمخاطر والفوائد.
آثار جانبية من مكملات التستوستيرون
مثل المكملات والأدوية الأخرى، فإن علاج التستوستيرون له مخاطر وآثار جانبية محتملة، وهذا صحيح بشكل خاص إذا حاول الشخص تناوله للشيخوخة الطبيعية بدلًا من علاج الحالة.
ويمكن أن تؤدي التأثيرات التي قد تحدثها مكملات التستوستيرون على القلب والبروستاتا إلى بعض المشكلات المحتملة، وقد تشمل:
توقف التنفس أثناء النوم
مشاكل حب الشباب
تضخم الثديين
انكماش الخصية
علاجات طبيعية لزيادة هرمون التستوستيرون
الحصول على كمية كافية من الزنك، حيث وجدت إحدى الدراسات أن الزنك ضروري للمساعدة في تنظيم مستويات هرمون التستوستيرون في الدم لدى الرجال، ويمكن إضافة الزنك إلى النظام الغذائي عن طريق تناول الحبوب الكاملة أو من خلال المكملات.
تناول الأغذية الغنية بالبوتاسيوم، حيث يساعد البوتاسيوم في تخليق هرمون التستوستيرون، ويمكن إضافة الأغذية الغنية بالبوتاسيوم مثل الموز والسبانخ.
ممارسة الرياضة بانتظام، فقد ثبت أن التمارين الرياضية تزيد من هرمون التستوستيرون بشكل طبيعي.
قلل من كمية السكر المستهلكة، حيث أظهرت الأبحاث أن السكر يمكن أن يقلل من مستويات هرمون التستوستيرون.
احصل على مزيد من النوم، حيث أظهر بحث أن الحرمان من النوم يؤدي إلى انخفاض مستويات هرمون التستوستيرون.
التقليل من مستويات التوتر، ويمكن ذلك من خلال تعلم وممارسة تقنيات إدارة التوتر قبل البدء في أي علاجات طبيعية
. 
