size=200]
شعر أزخيني للمرح
تَبَهْدَلتُ بِما فيهِ الكِفايِهْ
و صِرتُ لَپَّةً[1] مِتْلِلْ قَطَايِهْ
أردتُ بَوسَةً تِشْفي مَرامِي
و هِيّهْ[2] مَا إلَا[3] مِنْ هازا[4] هايِهْ[5]
فَرِحْتُ أشتِكي, قالولي خَيرٌ؟
تَحَدّسْ[6]. قُلتُ مَظروبٌ حَصايِهْ[7]
و لَمّا القاظي[8] جَا يِسْهَلْ[9], عِرفتُ
يَقينًا إنّو[10] كُو تسِهْ[11] گيَا[12] نِكايِهْ[13].
شعر أزخيني للمرح
تَبَهْدَلتُ بِما فيهِ الكِفايِهْ
و صِرتُ لَپَّةً[1] مِتْلِلْ قَطَايِهْ
أردتُ بَوسَةً تِشْفي مَرامِي
و هِيّهْ[2] مَا إلَا[3] مِنْ هازا[4] هايِهْ[5]
فَرِحْتُ أشتِكي, قالولي خَيرٌ؟
تَحَدّسْ[6]. قُلتُ مَظروبٌ حَصايِهْ[7]
و لَمّا القاظي[8] جَا يِسْهَلْ[9], عِرفتُ
يَقينًا إنّو[10] كُو تسِهْ[11] گيَا[12] نِكايِهْ[13].
[1] صار لَپَّةً بمعنى خجل خجلًا شديدًا منكفئًا على نفسه
[2] هيَ
[3] ليس لها. ما لديها
[4] هذا
[5] خبر أو علم أو معرفة
[6] تكلّم, أخبرنا بما تريد قوله
[7] الحَصاية هي الطلقة اي الرصاصة
[8] القاضي
[9] يسأل
[10] أي أنّها
[11] تفعل هذا الأمر
[12] هكذا
[13] أي قاصدة متعمّدة. عن سابق تصميم و إصرار
[/size]