:
هل نثق بما اسمها حية البيت (الحية =أفعى) وحية البيت أي التي تعيش في البيت ولاتؤذي
في أحد البيوت الريفية كان لأحد تلك الأفاعي صغار تحت كوم من التبن وعندما أرادت المرأة العجوز صاحبة البيت رفع التبن وجدت صغار الأفعى, فما كان منها إلا أن حملت الصغار إلى مكان قريب آمن...
وعندما عادت الأفعى ولم تجد صغارها جن جنونها واتجهت صوب إناء كبير فيه حليب لهذه العجوز , وقامت بفرز سمها من أنيابها في الإناء, وبعد أن بحثت ووجدت صغارها في مكان قريب عادت ورمت نفسها في الحليب, ثم خرجت منه واتجهت إلى رماد التنور, وأخذت تتقلب به ليلتصق الرماد بجسمها, ثم عادت ودخلت في إناء الحليب لكي تعيبه ولا يستخدمه أهل البيت
وقد كانت المرأة العجوز تراقب هذا المنظر العجيب من بعيد...
حتى الحية تؤتمن وابن البشر في أيامناغدار لا يؤتمن فكن على حذر بين لحظة وأختها يتحول 180 درجة ولصاحبه يتنكرو حسب مصلحته الخاصة
[/size][/color][/b]هل نثق بما اسمها حية البيت (الحية =أفعى) وحية البيت أي التي تعيش في البيت ولاتؤذي
في أحد البيوت الريفية كان لأحد تلك الأفاعي صغار تحت كوم من التبن وعندما أرادت المرأة العجوز صاحبة البيت رفع التبن وجدت صغار الأفعى, فما كان منها إلا أن حملت الصغار إلى مكان قريب آمن...
وعندما عادت الأفعى ولم تجد صغارها جن جنونها واتجهت صوب إناء كبير فيه حليب لهذه العجوز , وقامت بفرز سمها من أنيابها في الإناء, وبعد أن بحثت ووجدت صغارها في مكان قريب عادت ورمت نفسها في الحليب, ثم خرجت منه واتجهت إلى رماد التنور, وأخذت تتقلب به ليلتصق الرماد بجسمها, ثم عادت ودخلت في إناء الحليب لكي تعيبه ولا يستخدمه أهل البيت
وقد كانت المرأة العجوز تراقب هذا المنظر العجيب من بعيد...
حتى الحية تؤتمن وابن البشر في أيامناغدار لا يؤتمن فكن على حذر بين لحظة وأختها يتحول 180 درجة ولصاحبه يتنكرو حسب مصلحته الخاصة