الكذب من الصفات المذمومة التي يكرهها الله تعالى ورسوله، حيث حرم الله تعالى الكذب ووصفه أنه من صفات المنافقين والأشخاص المكروهين عنده الذين سوف يدخلون النار في الآخرة ويقول الله تعالى :” فِي قُلُوبِهِمْ مَرَضٌ فَزَادَهُمُ اللَّهُ مَرَضًا وَلَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ بِمَا كَانُوا يَكْذِبُون ” ، وقد حذر الرسول صلى اله عليه وسلم من الكذب وأنه أحد أسباب نقصان الرزق ، وقال (( برُّ الوالدين يزيد في العمر، والكذب ينقص الرزق، والدعاء يرد القضاء )).
١- قصة الولد الكذاب :
كان يوجد ولد كثير الكذب لا يستطيع التمييز بين الصواب والخطأ في الأمور وكان دائما يلجأ إلى الكذب حتى ينجوا من أخطائه، وفي يوم من الأيام كان هذا الولد يقود سيارته بسرعة عالية فقام شرطي بإيقافه، فأراد الولد أن يتهرب من الشرطي، فقال له بالله عليك يا اخي اتركني أمي مريضة على فراش الموت في المنزل أنا ذاهب ٱليها وبذلك كنت أقود السيارة مسرعا .
تركه الشرطي لأنه كان طيب القلب وذهب الولد إلى منزله، فكانت الصدمة عندما وجد أمه قد تم نقلها إلى المستشفى بسبب مرضها الشديد وحالتها الخطرة ، بالرغم من أنه عندما تركها كانت في حالة جيدة ولكن هذا كان عقابا من الله تعالى بسبب كذبه ومنذ ذلك اليوم ولم يعد الولد يكذب أبدا .
١- قصة الولد الكذاب :
كان يوجد ولد كثير الكذب لا يستطيع التمييز بين الصواب والخطأ في الأمور وكان دائما يلجأ إلى الكذب حتى ينجوا من أخطائه، وفي يوم من الأيام كان هذا الولد يقود سيارته بسرعة عالية فقام شرطي بإيقافه، فأراد الولد أن يتهرب من الشرطي، فقال له بالله عليك يا اخي اتركني أمي مريضة على فراش الموت في المنزل أنا ذاهب ٱليها وبذلك كنت أقود السيارة مسرعا .
تركه الشرطي لأنه كان طيب القلب وذهب الولد إلى منزله، فكانت الصدمة عندما وجد أمه قد تم نقلها إلى المستشفى بسبب مرضها الشديد وحالتها الخطرة ، بالرغم من أنه عندما تركها كانت في حالة جيدة ولكن هذا كان عقابا من الله تعالى بسبب كذبه ومنذ ذلك اليوم ولم يعد الولد يكذب أبدا .