وكانت القيامة وتبقى!
مرسل: الأحد إبريل 04, 2021 6:08 am
وكانت القيامة وتبقى
أطلّ عليكم مهنّئًا بعيد القيامة المجيد وهو عيد الأعياد وأكبرها لأنّه بيديه يفتح أمامنا أبواب الرّجاء والأمل ويمدّنا بروح القوّة للتغلّب على سطوة الموت وقهر ظلمة القبر
فكلّ عامٍ ونحن جميعًا مترنّمون بنشيد القيامة على أوتار الظّفَر.
قيامةُ " المسيحِ"
لكونِنا الجريحِ
بشارةٌ بآتٍ
بوجهِهِ المليحِ
ننسى صليبَ قهرٍ
وأنّةَ الذّبيحِ
وننشدُ الأغاني
بلكْنةِ الفصيحِ
لربِّنا الّذي قد
أزالَ كلَّ قيحِ
نلنا بهِ انتصارًا
على الرّدى القبيحِ
قيامةٌ ستشفي
إعاقةَ الكسيحِ
وتبتني جِنانًا
في العالَمِ الفسيحِ
كفى كفى شقاءً
يا أرضُ فاستريحي
القس جوزيف إيليا
٣ - ٤ - ٢٠٢١
أطلّ عليكم مهنّئًا بعيد القيامة المجيد وهو عيد الأعياد وأكبرها لأنّه بيديه يفتح أمامنا أبواب الرّجاء والأمل ويمدّنا بروح القوّة للتغلّب على سطوة الموت وقهر ظلمة القبر
فكلّ عامٍ ونحن جميعًا مترنّمون بنشيد القيامة على أوتار الظّفَر.
قيامةُ " المسيحِ"
لكونِنا الجريحِ
بشارةٌ بآتٍ
بوجهِهِ المليحِ
ننسى صليبَ قهرٍ
وأنّةَ الذّبيحِ
وننشدُ الأغاني
بلكْنةِ الفصيحِ
لربِّنا الّذي قد
أزالَ كلَّ قيحِ
نلنا بهِ انتصارًا
على الرّدى القبيحِ
قيامةٌ ستشفي
إعاقةَ الكسيحِ
وتبتني جِنانًا
في العالَمِ الفسيحِ
كفى كفى شقاءً
يا أرضُ فاستريحي
القس جوزيف إيليا
٣ - ٤ - ٢٠٢١