تهدف المفوضية الأوروبي للمضي قدماً في حظر واردات الغاز الطبيعي المسال من روسيا، للاتحاد الأوروبي في غضون سنة، بحلول مطلع عام 2027، في إطار حزمة العقوبات الـ 19 للتكتل ضد روسيا.
وقالت رئيسة المفوضية الأوروبية أورسولا فون دير لاين: إن أوروبا تزيد في الوقت الراهن من ضغطها. وأضافت إن الاقتصاد الحربي الروسي مستدام بسبب عائدات الوقود الأحفوري. إننا نرغب في قطع هذه العائدات.
وأوضحت فون دير لاين: إننا سنحظر واردات الطاقة الروسية للأسواق الأوروبية. لقد حان الوقت لغلق الصنبور، مشيرة إلى أن الاتحاد الأوروبي مستعد بفضل جهود توفير الطاقة، وتنويع الإمداد والاستثمار في مصادر طاقة منخفضة الكربون.
وأضافت: نريد أن تترك روسيا ساحة المعركة، وتأتي إلى طاولة المفاوضات، وهذه هي طريقة منح فرصة حقيقية للسلام، بحسب ما ذكرت وكالة أنباء أسوشيتد برس.
ومن جهتها، ذكرت ممثلة الاتحاد الأوروبي للسياسة الخارجية كايا كالاس في بيان منفصل، أن الهدف هو الإيذان بـ حظر شامل لواردات الغاز الطبيعي المسال الروسي بحلول يناير (كانون الثاني) 2027.
يذكر أن أوروبا هي أكبر مشتر لشحنات الغاز الطبيعي المسال، حيث تستورد نصف ما تصدره روسيا. وبلغت شحنات الغاز الطبيعي المسال الروسي نحو 16% من إجمالي واردات الاتحاد الأوروبي العام الماضي. وعارضت المجر وسلوفاكيا، العضوتان بالاتحاد الأوروبي، أي توقف تدريجي وقد تمثلان عقبة أمام خطوة العقوبات.
واقترحت المفوضية أيضاً استهداف 118 سفينة إضافية، من أسطول الظل الروسي من السفن التي تنقل الوقود، مما يرفع إجمالي السفن الخاضعة لعقوبات إلى ما يربو على 560، وفقاً لما أفادت به وكالة أسوشيتد برس.
وقالت رئيسة المفوضية الأوروبية أورسولا فون دير لاين: إن أوروبا تزيد في الوقت الراهن من ضغطها. وأضافت إن الاقتصاد الحربي الروسي مستدام بسبب عائدات الوقود الأحفوري. إننا نرغب في قطع هذه العائدات.
وأوضحت فون دير لاين: إننا سنحظر واردات الطاقة الروسية للأسواق الأوروبية. لقد حان الوقت لغلق الصنبور، مشيرة إلى أن الاتحاد الأوروبي مستعد بفضل جهود توفير الطاقة، وتنويع الإمداد والاستثمار في مصادر طاقة منخفضة الكربون.
وأضافت: نريد أن تترك روسيا ساحة المعركة، وتأتي إلى طاولة المفاوضات، وهذه هي طريقة منح فرصة حقيقية للسلام، بحسب ما ذكرت وكالة أنباء أسوشيتد برس.
ومن جهتها، ذكرت ممثلة الاتحاد الأوروبي للسياسة الخارجية كايا كالاس في بيان منفصل، أن الهدف هو الإيذان بـ حظر شامل لواردات الغاز الطبيعي المسال الروسي بحلول يناير (كانون الثاني) 2027.
يذكر أن أوروبا هي أكبر مشتر لشحنات الغاز الطبيعي المسال، حيث تستورد نصف ما تصدره روسيا. وبلغت شحنات الغاز الطبيعي المسال الروسي نحو 16% من إجمالي واردات الاتحاد الأوروبي العام الماضي. وعارضت المجر وسلوفاكيا، العضوتان بالاتحاد الأوروبي، أي توقف تدريجي وقد تمثلان عقبة أمام خطوة العقوبات.
واقترحت المفوضية أيضاً استهداف 118 سفينة إضافية، من أسطول الظل الروسي من السفن التي تنقل الوقود، مما يرفع إجمالي السفن الخاضعة لعقوبات إلى ما يربو على 560، وفقاً لما أفادت به وكالة أسوشيتد برس.
