الكومبس تعيق الرقابة المشددة على حدود أوربا الجنوبية الكثير من السوريين في الوصول الى السويد وطلب اللجوء فيها، حيث يفشل كثيرون عبور الحدود، وعلى هذا الأساس إعتمدت مصلحة الهجرة السويدية في بناء توقعاتها بخصوص عدد السوريين الذين سيصلون السويد لطلب اللجوء فيها خلال العام الحالي.
ونقلت الإذاعة السويدية (إيكوت) عن السكرتير الصحفي لمصلحة الهجرة فريدريك بنغتسون قوله، إن توقعات هذا العام تفصح عن وصول 45 ألف لاجىء سوري، ما يعني زيادة أكبر من أي وقت أخر، فيما اذا جرى إستثناء أزمة البلقان في تسعينيات القرن المنصرم.
وأوضح بنغتسون، أن توقعات المصلحة إنخفضت من 54 ألف الى 45 ألف، بسبب تعزيز المراقبة على الحدود اليونانية، ما صعّب الأمر على لاجئي سوريا وأفغانستان من الوصول الى أوربا، وهذا ما نلاحظه في السويد.
وقال بنغتسون، إن الأتحاد الأوربي يحاول تشديد الرقابة على حدوده الخارجية، ما يُصعب من وصول الأشخاص الذين يسلكون طرق غير شرعية للوصول الى اوربا.
وتعتبر السويد من أكثر الدول التي إستقبلت طالبي اللجوء بمعدلات قياسية. ففي العام الماضي حصل 44 ألف على حق الإقامة، فيما تشير الأرقام المسجلة حتى الآن الى زيادة قدرها 1000 شخص عن العام الماضي.
ونقلت الإذاعة السويدية (إيكوت) عن السكرتير الصحفي لمصلحة الهجرة فريدريك بنغتسون قوله، إن توقعات هذا العام تفصح عن وصول 45 ألف لاجىء سوري، ما يعني زيادة أكبر من أي وقت أخر، فيما اذا جرى إستثناء أزمة البلقان في تسعينيات القرن المنصرم.
وأوضح بنغتسون، أن توقعات المصلحة إنخفضت من 54 ألف الى 45 ألف، بسبب تعزيز المراقبة على الحدود اليونانية، ما صعّب الأمر على لاجئي سوريا وأفغانستان من الوصول الى أوربا، وهذا ما نلاحظه في السويد.
وقال بنغتسون، إن الأتحاد الأوربي يحاول تشديد الرقابة على حدوده الخارجية، ما يُصعب من وصول الأشخاص الذين يسلكون طرق غير شرعية للوصول الى اوربا.
وتعتبر السويد من أكثر الدول التي إستقبلت طالبي اللجوء بمعدلات قياسية. ففي العام الماضي حصل 44 ألف على حق الإقامة، فيما تشير الأرقام المسجلة حتى الآن الى زيادة قدرها 1000 شخص عن العام الماضي.
