الكومبس تسعى مصلحة الأغذية السويدية الى تشديد إجراءاتها مع المتلاعبين بجودة وتركيبة الأغذية، لافتة الى ان المحتالين يجدون بإستمرار طرقاً جديدة في ذلك.

وأوضحت المصلحة، أن بلاغات وصلتها خلال السنوات الأخيرة حول الغش والتلاعب بالإغذية، من بينها لحوم الخنزير المصبوغة ولحم الخيل والتي تباع على أساس إنها لحوم بقر، وأسماك أمريكا الشمالية المباعة على إنها أسماك سويدية، وتوابل الزعفرن التي هناك الكثير من الطرق للتلاعب بها.
ولزيادة الرقابة على الأغذية المغشوشة، أصدرت المصلحة، كتيباً جديداً للمفتشين، يضم الطرق التي تمكن مفتشي الأغذية من الكشف عن الأطعمة المتلاعب فيها من خلال أخذ عينة فعّالة منها.
وبينت المصلحة ان عليها ان تأخذ زمام المبادرة وتحاول الكشف وتعقب الأغذية التي يمكن التلاعب بها.
وأوضحت، أن هناك مشروعاً وطنيّا ضد الأغذية المغشوشة، حيث تقوم سلطات التفتيش بتنسيق أنشطتها.
ويتضمن كتاب اليد، التركيز على عصيات الليستيريا بعد الإصابات الأخيرة التي أعلن عنها، حيث يصف الكتاب الأطعمة التي تشكل خطراً محتملاً للإصابة بتلك العصيات وكيفية أخذ العينات والتحليلات، وفقاً لمعايير الأتحاد الأوربي المشتركة.
[/size]
وأوضحت المصلحة، أن بلاغات وصلتها خلال السنوات الأخيرة حول الغش والتلاعب بالإغذية، من بينها لحوم الخنزير المصبوغة ولحم الخيل والتي تباع على أساس إنها لحوم بقر، وأسماك أمريكا الشمالية المباعة على إنها أسماك سويدية، وتوابل الزعفرن التي هناك الكثير من الطرق للتلاعب بها.
ولزيادة الرقابة على الأغذية المغشوشة، أصدرت المصلحة، كتيباً جديداً للمفتشين، يضم الطرق التي تمكن مفتشي الأغذية من الكشف عن الأطعمة المتلاعب فيها من خلال أخذ عينة فعّالة منها.
وبينت المصلحة ان عليها ان تأخذ زمام المبادرة وتحاول الكشف وتعقب الأغذية التي يمكن التلاعب بها.
وأوضحت، أن هناك مشروعاً وطنيّا ضد الأغذية المغشوشة، حيث تقوم سلطات التفتيش بتنسيق أنشطتها.
ويتضمن كتاب اليد، التركيز على عصيات الليستيريا بعد الإصابات الأخيرة التي أعلن عنها، حيث يصف الكتاب الأطعمة التي تشكل خطراً محتملاً للإصابة بتلك العصيات وكيفية أخذ العينات والتحليلات، وفقاً لمعايير الأتحاد الأوربي المشتركة.