الكومبس: شدد خفر السواحل السويدي إجراءات السلامة المتبعة في مياه البحر والمتعلقة بإدمان الكحول وزيادة السرعة خلال شهر تموز يوليو الحالي.

وأوضح Ulf Nilsson من خفر السواحل للتلفزيون السويدي أهمية التطبيق المستمر لإجراءات الرقابة الخاصة بقواعد الأمان خلال أشهر الصيف التي تزداد فيها حركة السفن، مشيراً إلى أن مهمة الخفر هي العمل من أجل زيادة الأمان في المياه.
واعتبر نيلسون أن مراقبة السرعة وفحص نسب الكحول هي من الخطوات ذات التأثير الوقائي العالي، بالإضافة إلى تمهيد الطريق لتحسين السلامة البحرية، منوهاً إلى تزايد وجود عناصر خفر السواحل وعمليات التفتيش والمراقبة.
وقال نيلسون: يوجد الآن 14 وحدة مشاركة في هذه العملية على طول السواحل السويدية، كما سيتم إعداد وحدات خاصة للتعامل مع انسكابات النفط والبحث والإنقاذ، مشيراً إلى أنهم تلقوا 18 تقريراً حول مخالفات السرعة، و 6 حالات سكر، و 6 بلاغات من هيئة الإنقاذ البحري.
وذكر أن الغرض من هذه الإجراءات هو زيادة الوعي والامتثال للقواعد المعمول بها في البحر، والسماح للجمهور لمقابلة والتعامل مع موظفي خفر السواحل.
[/size][/color]
وأوضح Ulf Nilsson من خفر السواحل للتلفزيون السويدي أهمية التطبيق المستمر لإجراءات الرقابة الخاصة بقواعد الأمان خلال أشهر الصيف التي تزداد فيها حركة السفن، مشيراً إلى أن مهمة الخفر هي العمل من أجل زيادة الأمان في المياه.
واعتبر نيلسون أن مراقبة السرعة وفحص نسب الكحول هي من الخطوات ذات التأثير الوقائي العالي، بالإضافة إلى تمهيد الطريق لتحسين السلامة البحرية، منوهاً إلى تزايد وجود عناصر خفر السواحل وعمليات التفتيش والمراقبة.
وقال نيلسون: يوجد الآن 14 وحدة مشاركة في هذه العملية على طول السواحل السويدية، كما سيتم إعداد وحدات خاصة للتعامل مع انسكابات النفط والبحث والإنقاذ، مشيراً إلى أنهم تلقوا 18 تقريراً حول مخالفات السرعة، و 6 حالات سكر، و 6 بلاغات من هيئة الإنقاذ البحري.
وذكر أن الغرض من هذه الإجراءات هو زيادة الوعي والامتثال للقواعد المعمول بها في البحر، والسماح للجمهور لمقابلة والتعامل مع موظفي خفر السواحل.