الكومبس: أشار وزير المالية السويدي أندش بوري، يوم أمس الإثنين، إلى أن تطورات الوضع في سوريا والعراق ستؤدي إلى زيادة ملحوظة في تكاليف اللجوء والاندماج، مشيراً إلى أن الأمر ينطوي على تراكم مليارات الكرونات على مر السنين.
وذكرت وكالة الأنباء السويدية، أن أسباب ارتفاع التكاليف تشمل تعيين المزيد من الموظفين للتعامل مع زيادة عدد اللاجئين، بالإضافة إلى الحاجة الماسّة للمساكن.
وكانت مصلحة الهجرة السويدية قد أشارت في توقعاتها، شهر تموز (يوليو) الماضي، قدوم 80 ألف طالب لجوء هذا العام، أي بزيادة 30% مقارنة بالتوقع السابق. كما أن التكاليف سترتفع بأكثر من 1.1 مليار كرون هذا العام، مقارنة بالعام الماضي. والعام المقبل بأكثر من 5.1 مليار كرون.
[/color]وذكرت وكالة الأنباء السويدية، أن أسباب ارتفاع التكاليف تشمل تعيين المزيد من الموظفين للتعامل مع زيادة عدد اللاجئين، بالإضافة إلى الحاجة الماسّة للمساكن.
وكانت مصلحة الهجرة السويدية قد أشارت في توقعاتها، شهر تموز (يوليو) الماضي، قدوم 80 ألف طالب لجوء هذا العام، أي بزيادة 30% مقارنة بالتوقع السابق. كما أن التكاليف سترتفع بأكثر من 1.1 مليار كرون هذا العام، مقارنة بالعام الماضي. والعام المقبل بأكثر من 5.1 مليار كرون.