الكومبس: كشف مسح أجرته مؤسسة Sifo للراديو السويدي، قبل موعد الانتخابات البرلمانية المزمع إجرائها منتصف أيلول (سبتمبر) القادم، أن ما يقارب نصف الناخبين السويديين يؤيدون المساواة بين الرجل والمرأة، وبزيادة ملحوظة عن مسح انتخابات العام 2010.

وقال 47% إنهم مع المساواة بشكل كامل، في حين كانت النسبة 33% في مسح الانتخابات الماضية. ويرى 72% من الناخبين أن مسألة المساواة بين المرأة والرجل هي مهمة أو مهمة جداً، عند الاختيار والتصويت لأحد الأحزاب.
هذا وتستخدم معظم الأحزاب السياسية في البرلمان كلمة المساواة بين الجنسين في برامجها الانتخابية، لإظهار موقفها من القضية قبل الانتخابات.
وأكد رئيس الحزب الاشتراكي الديمقراطي المعارض ستيفان لوفين أنه مع المساواة بين الجنسين، لأنه يرى فرقاً هيكلياً بين الرجال والنساء اليوم في السويد.
من ناحية أخرى، وعلى الرغم من تأييد الحزب المسيحي الديمقراطي لزيادة المساواة بين المرأة والرجل في برنامجه الانتخابي، إلا أن رئيس الحزب يوران هاغلوند أكّد أنه لا يعتبر نفسه من مناصري المساواة بين الجنسين، قائلاً: أنا مع المساواة، وأنا مسيحي ديمقراطي، لكني لا أدعو نفسي بمناصر للمساواة بين الرجل والمرأة.
[/size][/color]
وقال 47% إنهم مع المساواة بشكل كامل، في حين كانت النسبة 33% في مسح الانتخابات الماضية. ويرى 72% من الناخبين أن مسألة المساواة بين المرأة والرجل هي مهمة أو مهمة جداً، عند الاختيار والتصويت لأحد الأحزاب.
هذا وتستخدم معظم الأحزاب السياسية في البرلمان كلمة المساواة بين الجنسين في برامجها الانتخابية، لإظهار موقفها من القضية قبل الانتخابات.
وأكد رئيس الحزب الاشتراكي الديمقراطي المعارض ستيفان لوفين أنه مع المساواة بين الجنسين، لأنه يرى فرقاً هيكلياً بين الرجال والنساء اليوم في السويد.
من ناحية أخرى، وعلى الرغم من تأييد الحزب المسيحي الديمقراطي لزيادة المساواة بين المرأة والرجل في برنامجه الانتخابي، إلا أن رئيس الحزب يوران هاغلوند أكّد أنه لا يعتبر نفسه من مناصري المساواة بين الجنسين، قائلاً: أنا مع المساواة، وأنا مسيحي ديمقراطي، لكني لا أدعو نفسي بمناصر للمساواة بين الرجل والمرأة.