بين ألمؤمن وألمتدين

[الدكتور بشير متي]

ألمؤمن مُحِبُّ للبشر أجمعين تمثلاً بألله ( ألله مَحبَّة ).

ألمتدين غارق في كراهيته لغير بني مذهبه وعبوديته لطقوسه.

ألمؤمن مُبتهج لأنَّ ألله يقول ( إفرحوا في ألرب كُلَّ حين وأقول إفرحوا )

ألمتدين مُقطب كأنه يطلب ألله فَضلاً لم يُؤده له

ألمؤمن متفائل دوماً لأنَّ ألرب أعطاه ضمان خلاصه بألإيمان

ألمتدين متشائم دوماً لأنه يعتمد على ممارساته لينال ألخلاص

ألمؤمن يعيش حالة شبعٍ روحي فيعكسه على سلوكه بإيجابية

ألمتدين يعيش حالة جوعٍ روحي فتراه سلبياً في تصرفاته

ألمؤمن يريد ألخير لكل ألناس لأنَّ ألله قد ملأ كيانه بألعطاء

ألمتدين يحب ألخير لنفسه وليس له شيء يُقدمه للغير بسبب أنانيته.


ألشماس ألأنجيلي
ألدكتور بشير متي ألطورلي

[إسحق القس افرام]

يكفي ان نفتخر بالوصية التي وهبها لنا رب المجد يسوع المسيح له كل الوقار والعظمة المحبة
باركك الرب وحفظك من كل مكروه د بشير المحترم
نحن بحاجة لمواضيعك ولخبرتك مع الحياة

[الدكتور بشير متي]

ألمؤمن مُتفتح ألعقل ، ويُعامل ألناس بمحبةٍ وإحترام ، لأنَّه إنسانٌ سويٌ.

ألمتدين منغلق ألعقل ، ويُعامل ألناس بكراهيةٍ وإحتقار ، لأنَّه إنسانٌ مَريض .

[ملكي نيسان]

شكراً على المقارنة الجميلة دكتور بشير

[بنت السريان]

كثيرون يقولون لي يارب يارب أقول لهم إني لا أعرفكم
ليس كل من يقول يارب يدخل ملكوت السموات
جيل شرير بشفتيه يكرمني وقلبه بعيد عني