بقلم الأب الربَّان رابولا صومي ـ تأمل ليلي: لراهب سرياني بدير مار أفرام السرياني بمعرة صيدنايا، دمشق.
- Alrban Rabola
- مرشد روحي
- مشاركات: 300
- اشترك في: الاثنين مارس 18, 2013 7:32 pm
- مكان: سوريا
بقلم الأب الربَّان رابولا صومي ـ تأمل ليلي: لراهب سرياني بدير مار أفرام السرياني بمعرة صيدنايا، دمشق.
29 أيار 2016م
الفريق بين الخاطئ والأثيم والشرير.
• الخاطئ: يُخطئ، ولكن يسعى بكل قوة للندم، كما أنه يتوب توبة نصوح " مثل الرسول بطرس، مريم المجدلية ، العشار، اللص اليمين "
• الأثيم: يُخطئ، ويسعى للندم، ولكن لا يتوب لأنه يفقد الرجاء. له إيمان ولكن خالي من المحبة مثل: يهوذا الأسخريوطي، بيلاطس البنطي.
• الشرير: يُخطئ ولا يحاول السعي وراء الندم ولا رجاء له للتوبة مثل: " الشيطان " لأنه فقد: الأيمان، الرجا، والمحبة. وتحول كيانه إلى شر وكبرياء ففضل الرذيلة على الفضيلة.
إلى هنا أعاننا الرب.
- إسحق القس افرام
- مدير الموقع
- مشاركات: 49489
- اشترك في: السبت إبريل 17, 2010 8:46 am
- مكان: السويد
Re: بقلم الأب الربَّان رابولا صومي ـ تأمل ليلي: لراهب سرياني بدير مار أفرام السرياني بمعرة صيدنايا، دمشق.
فَحَاشَا لِي أَنْ أَفْتَخِرَ إِلاَّ بِصَلِيبِ رَبِّنَا يَسُوعَ الْمَسِيحِ
- Alrban Rabola
- مرشد روحي
- مشاركات: 300
- اشترك في: الاثنين مارس 18, 2013 7:32 pm
- مكان: سوريا
Re: بقلم الأب الربَّان رابولا صومي ـ تأمل ليلي: لراهب سرياني بدير مار أفرام السرياني بمعرة صيدنايا، دمشق.
وأنتم ياشماس اسحق السرياني الاخ والصديق العزيز، من رواد الخدام الافاضل سعياً ومحبةً وخدمةً وفلاحاً بارككم الرب من جبل صهيون " اورشليم " لان هناك منح بركة حياة للابد. مز 133)
-
- أديبة وشاعرة
- مشاركات: 16446
- اشترك في: السبت يونيو 05, 2010 11:51 am
Re: بقلم الأب الربَّان رابولا صومي ـ تأمل ليلي: لراهب سرياني بدير مار أفرام السرياني بمعرة صيدنايا، دمشق.
خذ الحكمة منفم الفهماء
يمنحكم الرب علما وادراكا ويزيدكم نعمة
شرح دقيق وواضح يحفظكم الرب قدس ابونا الموقر
[/b]يمنحكم الرب علما وادراكا ويزيدكم نعمة
شرح دقيق وواضح يحفظكم الرب قدس ابونا الموقر
الله محبة
بنت السريان
سعاد اسطيفان
بنت السريان
سعاد اسطيفان
- سعاد نيسان
- مشرف
- مشاركات: 15650
- اشترك في: الأربعاء أكتوبر 27, 2010 5:08 pm
Re: بقلم الأب الربَّان رابولا صومي ـ تأمل ليلي: لراهب سرياني بدير مار أفرام السرياني بمعرة صيدنايا، دمشق.
أقتن الذهب بمقدار أما العلم فاكتسبه بلا حد لأن الذهب يكثر الآفات أما العلم فيورث الراحة و النعيم .