خصص الملياردير السويدي رجل سوق العقاري روجر أكيليوس 301 مليون كرون سويدي من ثروته لمساعدة اللاجئين
وأطق أكيليوس مبادرة دعا فيها لجمع التبرعات للاجئين عبر المنظمات والهيئات الدولية مثل أطباء بلا حدود واليونسيف والمفوضية السامية لشؤون اللاجئين وSOS- وبلغت قيمة التبرعات التي وصلت لتلك الجهات 299 مليون كرون سويدي فضلا عن المبلغ الذي تبرع به بنفسه.
وعبر أكيليوس عن سعادته بهذا المبلغ قائلاً: إنه كان فوق توقعاته.
وأضاف في تصريحات نقلتها داغينز إندستري، لقد عملت طوال حياتي… فهل يجب أن أستثمر الأرباح في بحوث الأجناس أو العشاء أو استثمرها في الفقراء؟
وروجر أكيليوس هو من مواليد عام 1945، كان نشأ في ستورا ميلبي قرب Alingsås.
في عام 1994 بدأ مشروعه الخاص بتأسيس شركة عقارات، التي تسمى اليوم Akelius Residential Property. ومنذ ذلك الحين توسعت الشركةإلى خارج السويد لتشمل مدن تورونتو ونيويورك ولندن وباريس وبرلين.
من بين أمور أخرى، تلقت شركته انتقادات حادة لنموذج أعمالها المتمثل في تجديد الشقق الرخيصة – ثم رفع الإيجار بشكل حاد بحيث يصبح من الصعب على المستأجرين السابقين البقاء فيها.
وأطق أكيليوس مبادرة دعا فيها لجمع التبرعات للاجئين عبر المنظمات والهيئات الدولية مثل أطباء بلا حدود واليونسيف والمفوضية السامية لشؤون اللاجئين وSOS- وبلغت قيمة التبرعات التي وصلت لتلك الجهات 299 مليون كرون سويدي فضلا عن المبلغ الذي تبرع به بنفسه.
وعبر أكيليوس عن سعادته بهذا المبلغ قائلاً: إنه كان فوق توقعاته.
وأضاف في تصريحات نقلتها داغينز إندستري، لقد عملت طوال حياتي… فهل يجب أن أستثمر الأرباح في بحوث الأجناس أو العشاء أو استثمرها في الفقراء؟
وروجر أكيليوس هو من مواليد عام 1945، كان نشأ في ستورا ميلبي قرب Alingsås.
في عام 1994 بدأ مشروعه الخاص بتأسيس شركة عقارات، التي تسمى اليوم Akelius Residential Property. ومنذ ذلك الحين توسعت الشركةإلى خارج السويد لتشمل مدن تورونتو ونيويورك ولندن وباريس وبرلين.
من بين أمور أخرى، تلقت شركته انتقادات حادة لنموذج أعمالها المتمثل في تجديد الشقق الرخيصة – ثم رفع الإيجار بشكل حاد بحيث يصبح من الصعب على المستأجرين السابقين البقاء فيها.
