قال مدير الخدمات الصحية في ستوكهولم بيورن إريكسون إن الوضع في العناية المركزة بالمحافظة مستقر، غير أنه عبر عن خشيته من ازدياد أرقام الإصابات بكورونا وتفاقم الخطر إلى درجة كبيرة إذا استرخى الناس ولم يلتزموا بالتعليمات الصحية. حسب ما نقلت أفتوبلادت.
وسجلت ستوكهولم اليوم 94 وفاة جديدة بمرض كوفيد-19. وهو أعلى رقم حتى الآن.
وقال إريكسون في مؤتمر صحفي اليوم، إن الضغط على الرعاية الصحية في ستوكهولم مرتفع باستمرار. وعدد الأشخاص الذين يتلقون الرعاية في المستشفيات بسبب كورونا يزداد كل أسبوع، رغم أن الزيادة الأسبوع الماضي كانت أقل من المعتاد.
ووصف إريكسون الوضع في وحدات العناية المركزة بأنه مستقر في الأيام الأخيرة. يتعافى كثيرون ويتوفى عدد من المرضى غالبيتهم من كبار السن أو المصابين بأمراض مزمنة.
وشدد على أن تفاقم الوضع يمكن أن يؤثر على الجميع، مركزاً على كلمة الجميع.
وتوقع إريكسون أن يصل عدد الأشخاص الذين يحتاجون إلى رعاية في المستشفى إلى ذروته في غضون الأيام القليلة المقبلة ثم ينخفض مرة أخرى،
لكنه عبر عن خشيته من سيناريو أسوأ إذا شعر الناس بالأمان وعادوا إلى حياتهم الطبيعية، عندما يبدأ عدد المصابين ومن يحتاجون العناية المركزة بالتراجع.
وأوضح نحن في مرحلة أفضل الآن، ويمكن تفسير الإشارات على أن الوضع يتحسن، لكن بشرط أن نبقى مقيدين كما نحن الآن. إذا عدنا إلى حياتنا الطبيعية فإن منحنى المرض قد يتصاعد مرة أخرى.
وأضاف “من المهم جداً الآن اتباع كل تعليمات هيئة الصحة العامة فلم يحن الوقت لتركها. ومن الخطر جداً أن نشعر أن تباطؤ المرض ضمانة لعودتنا إلى الحياة الطبيعية مبكراً.
ولم تستخدم ستوكهولم حتى الآن المستشفى الميداني في Älvsjö باعتبار وحدات العناية المركزة في المستشفيات ما زالت قادرة على استيعاب المرضى.
وسجلت ستوكهولم اليوم 94 وفاة جديدة بمرض كوفيد-19. وهو أعلى رقم حتى الآن.
وقال إريكسون في مؤتمر صحفي اليوم، إن الضغط على الرعاية الصحية في ستوكهولم مرتفع باستمرار. وعدد الأشخاص الذين يتلقون الرعاية في المستشفيات بسبب كورونا يزداد كل أسبوع، رغم أن الزيادة الأسبوع الماضي كانت أقل من المعتاد.
ووصف إريكسون الوضع في وحدات العناية المركزة بأنه مستقر في الأيام الأخيرة. يتعافى كثيرون ويتوفى عدد من المرضى غالبيتهم من كبار السن أو المصابين بأمراض مزمنة.
وشدد على أن تفاقم الوضع يمكن أن يؤثر على الجميع، مركزاً على كلمة الجميع.
وتوقع إريكسون أن يصل عدد الأشخاص الذين يحتاجون إلى رعاية في المستشفى إلى ذروته في غضون الأيام القليلة المقبلة ثم ينخفض مرة أخرى،
لكنه عبر عن خشيته من سيناريو أسوأ إذا شعر الناس بالأمان وعادوا إلى حياتهم الطبيعية، عندما يبدأ عدد المصابين ومن يحتاجون العناية المركزة بالتراجع.
وأوضح نحن في مرحلة أفضل الآن، ويمكن تفسير الإشارات على أن الوضع يتحسن، لكن بشرط أن نبقى مقيدين كما نحن الآن. إذا عدنا إلى حياتنا الطبيعية فإن منحنى المرض قد يتصاعد مرة أخرى.
وأضاف “من المهم جداً الآن اتباع كل تعليمات هيئة الصحة العامة فلم يحن الوقت لتركها. ومن الخطر جداً أن نشعر أن تباطؤ المرض ضمانة لعودتنا إلى الحياة الطبيعية مبكراً.
ولم تستخدم ستوكهولم حتى الآن المستشفى الميداني في Älvsjö باعتبار وحدات العناية المركزة في المستشفيات ما زالت قادرة على استيعاب المرضى.
