ستتحول المدارس الإعدادية، من الصف السابع إلى التاسع، في هيلسنغبوري إلى التعليم عن بعد اعتباراً من غد الثلاثاء.
واتخذ مسؤولو مكافحة العدوى في سكونا هذا القرار بسبب الانتشار الكبير لكورونا في البلدية. وفق ما نقل SVT.
وكانت جمعية المعلمين في المدينة دعت الأسبوع الماضي إلى إرسال طلاب المدارس الأساسية إلى المنازل قبل عطلة عيد الميلاد بسبب الانتشار الكبير للعدوى. غير أن البلدية انتظرت توصية من مسؤولي مكافحة العدوى في المحافظة للحصول على دعم قانوني.
ورأى المسؤولون أن من المناسب للمدارس الإعدادية التحول للتعليم عن بعد في الأيام الأربعة الأخيرة قبل إجازة عيد الميلاد في 18 كانون الأول/ديسمبر. واتخذ مدير التعليم في هيلسينغبوري، توني موفيتش، قراراً بذلك يوم الأحد.
وكما هي الحال في المدارس الثانوية، هناك مجال للاستثناءات، ويمكن لكل مدير مدرسة إجراء تقييم فردي إذا كان بعض الطلاب بحاجة إلى دعم إضافي.
وقالت رئيسة لجنة الأطفال والتعليم في المدينة ماريا نوردستروم في بيان صحفي تؤدي المدرسة وظيفة مجتمعية مهمة وبذل المعلمون جهوداً كبيرة طوال الأزمة. التحول إلى التعليم عن بعد ليس أفضل الحلول من منظور الطفل، لكن يرى مسؤولو مكافحة العدوى أن الإجراء المناسب الآن هو الانتقال للتعليم عن بعد.
واتخذ مسؤولو مكافحة العدوى في سكونا هذا القرار بسبب الانتشار الكبير لكورونا في البلدية. وفق ما نقل SVT.
وكانت جمعية المعلمين في المدينة دعت الأسبوع الماضي إلى إرسال طلاب المدارس الأساسية إلى المنازل قبل عطلة عيد الميلاد بسبب الانتشار الكبير للعدوى. غير أن البلدية انتظرت توصية من مسؤولي مكافحة العدوى في المحافظة للحصول على دعم قانوني.
ورأى المسؤولون أن من المناسب للمدارس الإعدادية التحول للتعليم عن بعد في الأيام الأربعة الأخيرة قبل إجازة عيد الميلاد في 18 كانون الأول/ديسمبر. واتخذ مدير التعليم في هيلسينغبوري، توني موفيتش، قراراً بذلك يوم الأحد.
وكما هي الحال في المدارس الثانوية، هناك مجال للاستثناءات، ويمكن لكل مدير مدرسة إجراء تقييم فردي إذا كان بعض الطلاب بحاجة إلى دعم إضافي.
وقالت رئيسة لجنة الأطفال والتعليم في المدينة ماريا نوردستروم في بيان صحفي تؤدي المدرسة وظيفة مجتمعية مهمة وبذل المعلمون جهوداً كبيرة طوال الأزمة. التحول إلى التعليم عن بعد ليس أفضل الحلول من منظور الطفل، لكن يرى مسؤولو مكافحة العدوى أن الإجراء المناسب الآن هو الانتقال للتعليم عن بعد.