أولادنا أكبادنا تمشي على الأرض
منقوووووووووول
أولادنا.. امتدادنا في هذا الوجود، هم القطعة الغالية من قلوبنا..
إنهم تلك السنابل الخضراء في صحراء حياتنا.. قرّة أعيننا ومهجة أرواحنا..
وقد لا يتمنى الإنسان الحياة لنفسه، لكنه يطلبها لأولاده فهم زينة الحياة الدنيا..
وها هو الشاعر: حَطّانُ بنُ المُعَلى ينشد رائعته الشعرية قائلاً:
لَولا بُنياتٍ كَزُغْبِ القَطا
رُدِدْنَ مِنْ بَعضٍ إلى بَعضِ
لكان لي مُضطربٌ واسِعٌ
في الأرضِ ذاتِ الطُّولِ والعرضِ
وإنّما أولادُنَا بَيْنَنا
أكبادُنَا تَمشي على الأرضِ
لو هَبَّتِ الرِّيحُ على بَعضِهم
لامتنعَتْ عَيْني مِنَ الغَمْضِ
منقوووووووووول
أولادنا.. امتدادنا في هذا الوجود، هم القطعة الغالية من قلوبنا..
إنهم تلك السنابل الخضراء في صحراء حياتنا.. قرّة أعيننا ومهجة أرواحنا..
وقد لا يتمنى الإنسان الحياة لنفسه، لكنه يطلبها لأولاده فهم زينة الحياة الدنيا..
وها هو الشاعر: حَطّانُ بنُ المُعَلى ينشد رائعته الشعرية قائلاً:
لَولا بُنياتٍ كَزُغْبِ القَطا
رُدِدْنَ مِنْ بَعضٍ إلى بَعضِ
لكان لي مُضطربٌ واسِعٌ
في الأرضِ ذاتِ الطُّولِ والعرضِ
وإنّما أولادُنَا بَيْنَنا
أكبادُنَا تَمشي على الأرضِ
لو هَبَّتِ الرِّيحُ على بَعضِهم
لامتنعَتْ عَيْني مِنَ الغَمْضِ