قالت شركة فايزر المصنعة للقاحات إنه قد تكون هناك حاجة إلى جرعة ثالثة من لقاح كورونا لتوفير حماية كافية ضد المتحور الجديد للفيروس أوميكرون. وفق ما نقل SVT عن إن بي سي نيوز.
وقالت الشركة في بيان صحفي اليوم إن جرعة ثالثة من اللقاح قد توفر نفس الحماية التي توفرها الجرعتان ضد المتحورات السابقة.
وتظهر اختبارات الدم التي أجرتها الشركة لأشخاص أخذوا الجرعتين انخفاضاً في الأجسام المضادة ضد المتحور الجديد، وهو ما يشير إلى أن الأمر قد يتطلب أكثر من جرعتين لتحقيق الحماية الكافية.
ولا تزال نتائج اختبارات الدم أولية. وقالت الشركة إنها ستقدم مزيداً من المعلومات في المستقبل.
وكانت هيئة الصحة العامة السويدية أوصت بإعطاء جرعة ثالثة من لقاح كورونا لجميع البالغين.
وسجلت السويد حتى الآن 13 حالة مؤكدة للإصابة بالمتحور الجديد من كورونا أوميكرون. حسب أرقام هيئة الصحة العامة.
ويثير المتحور الجديد، الذي اُكتشف أول مرة في بوتسوانا جنوب أفريقيا، قلق العلماء حول العالم لاحتوائه على عدد كبير من الطفرات. ومن غير الواضح بعد ما إذا كان المتحور الجديد أكثر عدوى من غيره أو ما إذا كان يسبب أعراضاً أكثر خطورة. وقالت منظمة الصحة العالمية في وقت سابق إن الأعداد المتزايدة من الحالات، بغض النظر عن مدى الخطورة، يمكن أن تسبب ضغطاً هائلاً على نظام الرعاية الصحية وتؤدي إلى زيادة الوفيات.
وأوصت هيئة الصحة العامة السويدية بإجراء اختبار كورونا لجميع المسافرين القادمين من دول جنوب إفريقيا عند وصولهم إلى السويد، وأن يخضعوا لاختبار جديد بعد خمسة أيام مع البقاء في المنزل لمدة سبعة أيام بعد العودة إلى السويد
.
وقالت الشركة في بيان صحفي اليوم إن جرعة ثالثة من اللقاح قد توفر نفس الحماية التي توفرها الجرعتان ضد المتحورات السابقة.
وتظهر اختبارات الدم التي أجرتها الشركة لأشخاص أخذوا الجرعتين انخفاضاً في الأجسام المضادة ضد المتحور الجديد، وهو ما يشير إلى أن الأمر قد يتطلب أكثر من جرعتين لتحقيق الحماية الكافية.
ولا تزال نتائج اختبارات الدم أولية. وقالت الشركة إنها ستقدم مزيداً من المعلومات في المستقبل.
وكانت هيئة الصحة العامة السويدية أوصت بإعطاء جرعة ثالثة من لقاح كورونا لجميع البالغين.
وسجلت السويد حتى الآن 13 حالة مؤكدة للإصابة بالمتحور الجديد من كورونا أوميكرون. حسب أرقام هيئة الصحة العامة.
ويثير المتحور الجديد، الذي اُكتشف أول مرة في بوتسوانا جنوب أفريقيا، قلق العلماء حول العالم لاحتوائه على عدد كبير من الطفرات. ومن غير الواضح بعد ما إذا كان المتحور الجديد أكثر عدوى من غيره أو ما إذا كان يسبب أعراضاً أكثر خطورة. وقالت منظمة الصحة العالمية في وقت سابق إن الأعداد المتزايدة من الحالات، بغض النظر عن مدى الخطورة، يمكن أن تسبب ضغطاً هائلاً على نظام الرعاية الصحية وتؤدي إلى زيادة الوفيات.
وأوصت هيئة الصحة العامة السويدية بإجراء اختبار كورونا لجميع المسافرين القادمين من دول جنوب إفريقيا عند وصولهم إلى السويد، وأن يخضعوا لاختبار جديد بعد خمسة أيام مع البقاء في المنزل لمدة سبعة أيام بعد العودة إلى السويد
.
