التعاون بين الطلاب وأساتذة SFI يزيد من فرص نجاح اندماج القادمين الجدد بالمجتمع!
مرسل: الاثنين مايو 25, 2015 4:14 pm
الكومبس: ساهم التعاون بين مدرسة Alléskolan لتعليم اللغة السويدية SFI و البرنامج المعروف بدورة المجتمع kurs samhällsprogrammet ، في خلق لقاءات ثقافية مع الطلاب، وذلك عن طريق هذه الدورة المخصصة للقادمين الجدد ودمجهم بالمجتمع السويدي، وتقديم حصص دراسية لهم حول الموضوع.

وبينت صحيفة Nerikes Allehanda المحلية أن اللقاءات والاجتماعات الثقافية بين الطلاب والأساتذة تدور حول أوجه الاختلاف والشبه بين ثقافة وعادات وتقاليد السويد، وبين البلدان التي قدموا منها الوافدين الجدد.
وأكدت الطالبة Huda Radi للصحيفة أن هذه الطريقة رائعة جداً لتعلم اللغة السويدية.
أما Emma Skålberg وهي إحدى المشاركات في اللقاءات الثقافية فقالت إنها متعة كبيرة عندما يتعرف الشخص على الثقافات الأخرى.
من جهتها أوضحت المعلمة في مدرسة Alléskolan ليزا ليندكفيست أن التعاون في مجال الاندماج حقق فوائد عديدة جداً، وساهم في تعريف الطلاب بعضهم ببعض، والإطلاع على تجارب مختلفة.
وعبرت Oxana Källebring عن تأييدها لعقد المزيد من هذه اللقاءات، خاصةً وأنها فرصة لطلاب SFI من أجل ممارسة اللغة السويدية، مشيرةً إلى أنها قدمت من روسيا، وخلال سنة واحدة تمكنت من العمل في مدرسة تعليم اللغة السويدية للأجانب، ولذلك فإن الاندماج مهم جداً.
وذكرت الصحيفة أمثلة عن أهم المواضيع التي يتم مناقشتها خلال اللقاءات بين الطلاب والأساتذة والمسؤولين في برنامج دورة المجتمع هي المسائل التالية: أزمة السكن بشكل عام، والعيش في مساكن اللاجئين، وقوانين اللجوء، وفترات انتظار الحصول على الإقامة، والحصول على فرص عمل في السويد، والأطفال اللاجئين غير المصحوبين بذويهم، والهروب من الخطر في مناطق الحروب التي قدموا منها.

وبينت صحيفة Nerikes Allehanda المحلية أن اللقاءات والاجتماعات الثقافية بين الطلاب والأساتذة تدور حول أوجه الاختلاف والشبه بين ثقافة وعادات وتقاليد السويد، وبين البلدان التي قدموا منها الوافدين الجدد.
وأكدت الطالبة Huda Radi للصحيفة أن هذه الطريقة رائعة جداً لتعلم اللغة السويدية.
أما Emma Skålberg وهي إحدى المشاركات في اللقاءات الثقافية فقالت إنها متعة كبيرة عندما يتعرف الشخص على الثقافات الأخرى.
من جهتها أوضحت المعلمة في مدرسة Alléskolan ليزا ليندكفيست أن التعاون في مجال الاندماج حقق فوائد عديدة جداً، وساهم في تعريف الطلاب بعضهم ببعض، والإطلاع على تجارب مختلفة.
وعبرت Oxana Källebring عن تأييدها لعقد المزيد من هذه اللقاءات، خاصةً وأنها فرصة لطلاب SFI من أجل ممارسة اللغة السويدية، مشيرةً إلى أنها قدمت من روسيا، وخلال سنة واحدة تمكنت من العمل في مدرسة تعليم اللغة السويدية للأجانب، ولذلك فإن الاندماج مهم جداً.
وذكرت الصحيفة أمثلة عن أهم المواضيع التي يتم مناقشتها خلال اللقاءات بين الطلاب والأساتذة والمسؤولين في برنامج دورة المجتمع هي المسائل التالية: أزمة السكن بشكل عام، والعيش في مساكن اللاجئين، وقوانين اللجوء، وفترات انتظار الحصول على الإقامة، والحصول على فرص عمل في السويد، والأطفال اللاجئين غير المصحوبين بذويهم، والهروب من الخطر في مناطق الحروب التي قدموا منها.