الشماس + ابن السريان + .......

[Michel Massoud]

الشماس + ابن السريان + ..... الخوري؟ + المطران؟ + ..... + شي كم آدمي من هل سريان؟ + جهد ومحبة صادقة (يمكن منصير) = شعب الله وابناء ابن الانسان...

لكي لا نبقى يداً واحدة نصفق... ولكي لا نبقى واحداً واحداً في الميدان نصرخ... فلنجمع الأصوات الصادقة الصارخة في البرية، ولتنضم لنا المريمات الشاهدات على القيامة والخليقة الجديدة، فنكون عنصراً مؤمناً واعياً محباً متجانساً متكاتفاً، ننشر المحبة ونجدد روح الخير والعطاء والبركة والأخوة على اسس وتعاليم ربنا يسوع المسيح... لنتجدد ونعود للتبشير بالخير والتفاؤل من على هذا المنبر، علنا نقوى على اصوات الأحباط والسلبية التي تصبح عادة ومسيحيتنا الأصيلة غدت فولكلوراً...
كل منا قادر ان يقود امثاله ضمن مجتمعه لطريق الخير... فليجتمع اصحاب الارادات الطيبة وتقوم بوضع رؤس اقلام اصلاحية وخطة عمل لبحث تنظيم المؤسسات الدينية والمدنية لأنتشالها من الاهتراء، ولمناقشة القضايا الحساسة العالقة على جميع المستويات بروح مسيحية مسؤلة ...
ولنا نظرة من انه للقيادة الجديدة شجاعة وصدق للسمع والعمل لتفعيل كل ما يلزم لضبط الاوضاع واصلاح المستوجب...
ومثلما نلتمس رحابة صدر المسؤلين ومحبتهم للرعية على اساس وصية سيدنا يسوع المسيح "إرع غنمي"... نعود ونكرر الرجاء الابتعاد عن التجريح والشتيمة ونشر الغسيل! والعودة للأقنية المشرفة والطلب والاحتجاج بتحضر وليس استعمال الحضارة للتصحر...
فليكن موقع ديريك ديلان شرارة لتوحيد السريان وتنقية القلوب، وتثقيف العقول، فلهذا الموقع نخب مباركة اصحاب فكر وضمائر يحتذى بها وعلى مستوى وقدر يرضي الله ومن المفروض اخذها على محمل الجد...

طوبى لفاعلي السلام فإنهم أبناء الله يُدعَون...
سلامُ المسيح يحوِّل الأشواكَ ورود .. سلامُ المسيحِ يطعِّم الحياة خلود...

مع المحبة والتقدير، الشماس ميشال صوئيل مسعود

[إسحق القس افرام]

المؤمن الذى يسير فى طريق الله لابد أن يتغير ، يصبح مخلوقاً جديداً فى المسيح يسوع
ونحن بدورنا نصم صوتنا إلى ندائك هذا بكلام الرب يسوع المسيح له المجد طوبى لفاعلي السلام فإنهم أبناء الله يُدعَون
فالسلام هو طريق المحبة والإيمان والصفاء
المحبة تستر كل العيوب
ومن خلال هذا الموقع الجبار قد يكون طريق نور بين صفوفنا في كل مكان لكي نمشي لا في الظلام بل نكون اولاد الله.
باركك الرب وحفظ قلمك اخينا العزيز الشماس ميشال.

[بنت السريان]

سيروا والرب يبارك
من وضع يده على المحراث لا ينظر إلى الوراء
يبارككم الرب
ننتظر بادرة أمل في مساعيكم
بنت السريان

[/b]