المسيح جنينٌ في أحشاء العهد القديم.
مرسل: الأربعاء نوفمبر 18, 2015 5:02 pm
الناموس والمسيح ......!
تأمل للأب الربَّان رابولا / دير ما أفرام السرياني بمعرة صيدنايا ـ دمشق، سوريا.
18/11/2015م
الناموس كان يعتمدُ على الوصيّة والشريعة والتقليد والطقس. ولكن كان يحتاجُ إلى محبة وإفتداء عظيمين. الناموس كان الرمز والأشارة ، ولكن كان بحاجة ماسّة إلى المرموز والأصل لتتم النبؤات ....!!
الناموسُ كان جسماً ولكن بلا روح ...... ومصباحاُ بلا نور ...... وسراجاً بلا زيت فنحنُ إذاً بحاجة : إلى الروح ...... والنور ..... والزيت وهذه الأمور تُقترَن بمحبة المسيح وحكمة المسيح وتعليم المسيح وقوة المسيح وإفتداء المسيح للبشر اللامتناهي ...... وهكذا هي البشرية أمس واليوم وإلى الأبد......!!!
إنتهى ....!
رابان رابولا.
تأمل للأب الربَّان رابولا / دير ما أفرام السرياني بمعرة صيدنايا ـ دمشق، سوريا.
18/11/2015م
الناموس كان يعتمدُ على الوصيّة والشريعة والتقليد والطقس. ولكن كان يحتاجُ إلى محبة وإفتداء عظيمين. الناموس كان الرمز والأشارة ، ولكن كان بحاجة ماسّة إلى المرموز والأصل لتتم النبؤات ....!!
الناموسُ كان جسماً ولكن بلا روح ...... ومصباحاُ بلا نور ...... وسراجاً بلا زيت فنحنُ إذاً بحاجة : إلى الروح ...... والنور ..... والزيت وهذه الأمور تُقترَن بمحبة المسيح وحكمة المسيح وتعليم المسيح وقوة المسيح وإفتداء المسيح للبشر اللامتناهي ...... وهكذا هي البشرية أمس واليوم وإلى الأبد......!!!
إنتهى ....!
رابان رابولا.