الكومبس: حذرت مصلحة الضرائب في السويد من رسائل إلكترونية وهمية، تنتحل إسم المصلحة، وتطلب النقر على روابط في داخلها، تزعم انها من اجل إسترداد مبالغ ضريبية.

وحذرت المصلحة الأشخاص الذين إستلموها بعدم النقر عليها مطلقا.
وإعتباراً من أمس بات على المواطنين التحقق من بياناتهم الضريبية الأولية عن طريق الإنترنت، وخلال النهار جرى إرسال رسائل بريد إلكترونية جديدة وهمية، بالإضافة الى رسائل أخرى تدعي أن مصلحة الضرائب هي من قامت بإرسالها، وضمت تلك الرسائل المبلغ الذي سيحصل عليه الشخص من المصلحة كإسترداد ضريبي.
وأكدت المصلحة أنها لا تقوم مطلقاً بطلب المعلومات الحسابية أو الأرقام الإئتمانية للمواطنين من خلال البريد الإلكتروني، موضحة أنها قد تتواصل مع المواطنين بالبريد الإلكتروني لكنها لا تطلب أبداً مثل هذه المعلومات منهم بهذه الطريقة.
وهناك معلومات كاملة على الموقع الإلكتروني لمصلحة الضرائب بخصوص الرسائل الإلكترونية الوهمية. وأوضحت المصلحة، أنه ليس من الضروري الإتصال بها عند وصول مثل هذه الرسالة الى الشخص، لكنها حثت على عدم النقر على اللينك أو المرفقات الأخرى أو الإجابة على الرسالة.
وبينت، أن من الصعب على المصلحة تقدير عدد الأشخاص الذين صادفوا مثل هذه الحالة، داعية إياهم للإتصال بالشرطة وأنها تنظر الى ذلك بعين الخطر.

وحذرت المصلحة الأشخاص الذين إستلموها بعدم النقر عليها مطلقا.
وإعتباراً من أمس بات على المواطنين التحقق من بياناتهم الضريبية الأولية عن طريق الإنترنت، وخلال النهار جرى إرسال رسائل بريد إلكترونية جديدة وهمية، بالإضافة الى رسائل أخرى تدعي أن مصلحة الضرائب هي من قامت بإرسالها، وضمت تلك الرسائل المبلغ الذي سيحصل عليه الشخص من المصلحة كإسترداد ضريبي.
وأكدت المصلحة أنها لا تقوم مطلقاً بطلب المعلومات الحسابية أو الأرقام الإئتمانية للمواطنين من خلال البريد الإلكتروني، موضحة أنها قد تتواصل مع المواطنين بالبريد الإلكتروني لكنها لا تطلب أبداً مثل هذه المعلومات منهم بهذه الطريقة.
وهناك معلومات كاملة على الموقع الإلكتروني لمصلحة الضرائب بخصوص الرسائل الإلكترونية الوهمية. وأوضحت المصلحة، أنه ليس من الضروري الإتصال بها عند وصول مثل هذه الرسالة الى الشخص، لكنها حثت على عدم النقر على اللينك أو المرفقات الأخرى أو الإجابة على الرسالة.
وبينت، أن من الصعب على المصلحة تقدير عدد الأشخاص الذين صادفوا مثل هذه الحالة، داعية إياهم للإتصال بالشرطة وأنها تنظر الى ذلك بعين الخطر.