100 شخص متعاطف مع داعش في بوروس وحدها!
مرسل: الأربعاء إبريل 13, 2016 3:01 pm
الكومبس: كشف مسح أعدته الشرطة السويدية أن بلدية Borås وحدها يوجد فيها مجموعة من الأشخاص المتعاطفين مع الجماعات الإرهابية المتطرفة مثل تنظيم الدولة الإسلامية داعش، يتراوح عددهم بين 80 و 100 شخص.
وقال مدير الأمن في بلدية بوروس Bo Hansson للتلفزيون السويدي SVT إنه من المستغرب والمدهش جداً أن تضم البلدية هذا العدد من الأشخاص المتطرفين والمتعاطفين مع المنظمات الإرهابية، مشيراً إلى وجود حاجة ملحة جداً أكثر من أي وقت مضى للعمل بنشاط من أجل العثور على هؤلاء الأشخاص.
وذكر تقرير الشرطة اعتماداً على أرقام بيانات جهاز المخابرات Säpo أن حوالي 12 شخصاً من سكان بلدية بوروس غادروا المدينة للالتحاق بتنظيم داعش في سوريا والقتال في صفوفه، وبحسب التقديرات فإن ثلاثة منهم لقوا حتفهم خلال المعارك.
وبين التقرير أنه من غير الواضح ما هي النسبة المئوية التي شملها الاستطلاع حول الأشخاص المتعاطفين مع داعش والذين هم حقاً في طريقهم للانضمام للتنظيم الإرهابي والمحاربة لصالحه.
وأشار Hansson إلى قيام بعض الأشخاص الذين ينتمون فعلاً لداعش بمحاولات تجنيد الشباب وإرسالهم للقتال إلى جانب التنظيم في سوريا والعراق.
وأكد أن الشرطة ستعزز عملية التعاون والعمل المشترك مع جهاز المخابرات والبلدية من أجل منع هؤلاء المتعاطفين من السفر إلى خارج البلد والانضمام إلى جانب داعش والمشاركة في الأعمال القتالية والأنشطة الإجرامية.
واعتمدت الشرطة في إعداد تقريرها حول أبرز المؤيدين لداعش على تبادل المعلومات والتعاون مع جهاز المخابرات، بالإضافة إلى التحدث مع الآباء والأمهات والتعاون مع المدارس وإدارة الخدمات الاجتماعية والمؤسسات المعنية في البلدية.
وقال مدير الأمن في بلدية بوروس Bo Hansson للتلفزيون السويدي SVT إنه من المستغرب والمدهش جداً أن تضم البلدية هذا العدد من الأشخاص المتطرفين والمتعاطفين مع المنظمات الإرهابية، مشيراً إلى وجود حاجة ملحة جداً أكثر من أي وقت مضى للعمل بنشاط من أجل العثور على هؤلاء الأشخاص.
وذكر تقرير الشرطة اعتماداً على أرقام بيانات جهاز المخابرات Säpo أن حوالي 12 شخصاً من سكان بلدية بوروس غادروا المدينة للالتحاق بتنظيم داعش في سوريا والقتال في صفوفه، وبحسب التقديرات فإن ثلاثة منهم لقوا حتفهم خلال المعارك.
وبين التقرير أنه من غير الواضح ما هي النسبة المئوية التي شملها الاستطلاع حول الأشخاص المتعاطفين مع داعش والذين هم حقاً في طريقهم للانضمام للتنظيم الإرهابي والمحاربة لصالحه.
وأشار Hansson إلى قيام بعض الأشخاص الذين ينتمون فعلاً لداعش بمحاولات تجنيد الشباب وإرسالهم للقتال إلى جانب التنظيم في سوريا والعراق.
وأكد أن الشرطة ستعزز عملية التعاون والعمل المشترك مع جهاز المخابرات والبلدية من أجل منع هؤلاء المتعاطفين من السفر إلى خارج البلد والانضمام إلى جانب داعش والمشاركة في الأعمال القتالية والأنشطة الإجرامية.
واعتمدت الشرطة في إعداد تقريرها حول أبرز المؤيدين لداعش على تبادل المعلومات والتعاون مع جهاز المخابرات، بالإضافة إلى التحدث مع الآباء والأمهات والتعاون مع المدارس وإدارة الخدمات الاجتماعية والمؤسسات المعنية في البلدية.