تجلي المسيح عينة لملكوت السماوات
مرسل: الأحد أغسطس 07, 2016 5:16 am
قال يوحنا الرسول في يوحنا ١: ١٤ "والكلمة صار جسدا وحل بيننا، ورأينا مجده، مجدا كما لوحيد من الآب، مملوءا نعمة وحقا." كان يوحنا أحد الرسل الثلاث الذين شهدوا تجلي سيدنا يسوع المسيح على الجبل.
تروي الأناجيل الإزائية (السينوبتيّة) نفس الأعجوبة في متى ١٧: ١~١٣ و مرقس ٩: ٢~١٣ و لوقا ٩: ٢٨~٣٦ كما أكدها بطرس الرسول في رسالة بطرس الثانية ١: ١٦~١٨
حينها لما سمع التلاميذ الصوت سقطوا على وجوههم وخافوا جدا. فجاء يسوع ولمسهم وقال: "قوموا، ولا تخافوا."
اليوم وبعد اكثر من ٢٠٠٠ سنة، لا ينتابنا أي خوف بل كلنا فخر لأننا نعرف من هو إلهنا... قال يسوع ذات مرة: "طوبى للذين آمنوا ولم يروا." يكشف المسيح عن نفسه ليعطينا الراحة وليؤكد لنا بأننا ننتمي إلى واقع مختلف، إلى مكان أكثر ألوهية ونقاء... ننتمي لملكوت السماوات.
هذا الحدث يذكرنا بالحقيقة الثابتة أن هناك حياة بعد الموت، والتي تجلت عن طريق قيامت المسيح المجيدة بعد الموت على الصليب. كما أن ظهوره بالشكل الممجد على الجبل كان عينة لمجيئه الثاني ممجداً ومتوجاً كملك الملوك ورب الارباب.
أحد مبارك للجميع.
تروي الأناجيل الإزائية (السينوبتيّة) نفس الأعجوبة في متى ١٧: ١~١٣ و مرقس ٩: ٢~١٣ و لوقا ٩: ٢٨~٣٦ كما أكدها بطرس الرسول في رسالة بطرس الثانية ١: ١٦~١٨
حينها لما سمع التلاميذ الصوت سقطوا على وجوههم وخافوا جدا. فجاء يسوع ولمسهم وقال: "قوموا، ولا تخافوا."
اليوم وبعد اكثر من ٢٠٠٠ سنة، لا ينتابنا أي خوف بل كلنا فخر لأننا نعرف من هو إلهنا... قال يسوع ذات مرة: "طوبى للذين آمنوا ولم يروا." يكشف المسيح عن نفسه ليعطينا الراحة وليؤكد لنا بأننا ننتمي إلى واقع مختلف، إلى مكان أكثر ألوهية ونقاء... ننتمي لملكوت السماوات.
هذا الحدث يذكرنا بالحقيقة الثابتة أن هناك حياة بعد الموت، والتي تجلت عن طريق قيامت المسيح المجيدة بعد الموت على الصليب. كما أن ظهوره بالشكل الممجد على الجبل كان عينة لمجيئه الثاني ممجداً ومتوجاً كملك الملوك ورب الارباب.
أحد مبارك للجميع.