صلاة تذكارية على روح المرحومة سلطانة مراد
مرسل: الثلاثاء فبراير 15, 2011 8:52 pm
وَسَيَمْسَحُ \للهُ كُلَّ دَمْعَةٍ مِنْ عُيُونهم، وَ \لْمَوْتُ لاَ يَكُونُ فِي مَا بَعْدُ، وَلاَ يَكُونُ حُزْنٌ وَلاَ صُرَاخٌ وَلاَ وَجَعٌ فِي مَا بَعْدُ، لأَنَّ \لأُمُورَ \لأُولَى قَدْ مَضَتْ
سفر الرؤيا الأصحاح 4:21
صلاة تذكارية
للسيدة المرحومة / سلطانه مراد
هذا هو الوعد الإلهي الصادق الذي تحقق في نصرة المسيح على الموت
.
على هذا الوعد وعلى حقيقة فداء المسيح يتأسس رجاء المؤمن الحي
.
فمن يدرك واقع الحياة، يعرف أن بيوتنا الأرضية مهما عمرت لن تبقى
إلى ما لا نهاية
. فطوبى لكل إنسان ينال امتياز رؤية الله العظيم في النهاية. ويا له من مجد باهر، لأننا سنمثل في محضر الله القدير في جلاله وجماله! ولأن يد السيد الرب الحنونة ستتلامس مع وجوه الأبناء الحزانى الأبرار لتمسح دموعهم وتعزيهم بطرد أحزانهم إلى أبد الآبدين.
كان هذا الوعد الإلهي المعزي رفيقنا، عندما رافقتنا والدتنا الأم الحنون السيدة
/ سلطانة مراد الى مثواها الأخير للأمجاد السماويه، ذلك مساء يوم الأربعاء 9 فبراير 2011، بعد شيخوخة صالحه.
تسهيلا على الجميع ومراعاة لمشاغلهم الكثيرة، رأينا أنه من المناسب أن نقيم لها احتفالا تذكارياً عن راحة لنفسها، يتسنى لنا بعده تقبل التعازي من جميع الأقارب والأحباء والأصحاب، وذلك أثناء تناول مائدة الغداء التي ستقام تكريماً لها
.
نيابة عن جميع أفراد العائلة يسعدنا أن نرحب بكم في هذا اليوم ، شاكرين لكم مشاعركم الودية والأخوية، كما نشكر جميع الذين عبروا لنا بشتى الوسائل عن مشاعرهم النبيلة و الخالصة والصادقة، مستودعين إياكم لرعاية القادر أن يحفظ أرواحكم وأنفسكم وجسدكم بلا لوم ولا عثرة حتى مجييئه العظيم
.
أولاد المرحو م حنا أسطيفو
التاريخ : 26 / 02 /2011
الزمان : 12.30
المكان المانيا
Evangelischen Stephanus-Gemeindehauses Abstatt
Rathausstrasse 27, 74232 Abstatt
Ausfahrt Autobahn A81 Untergruppenbach
سفر الرؤيا الأصحاح 4:21
صلاة تذكارية
للسيدة المرحومة / سلطانه مراد
هذا هو الوعد الإلهي الصادق الذي تحقق في نصرة المسيح على الموت
.
على هذا الوعد وعلى حقيقة فداء المسيح يتأسس رجاء المؤمن الحي
.
فمن يدرك واقع الحياة، يعرف أن بيوتنا الأرضية مهما عمرت لن تبقى
إلى ما لا نهاية
. فطوبى لكل إنسان ينال امتياز رؤية الله العظيم في النهاية. ويا له من مجد باهر، لأننا سنمثل في محضر الله القدير في جلاله وجماله! ولأن يد السيد الرب الحنونة ستتلامس مع وجوه الأبناء الحزانى الأبرار لتمسح دموعهم وتعزيهم بطرد أحزانهم إلى أبد الآبدين.
كان هذا الوعد الإلهي المعزي رفيقنا، عندما رافقتنا والدتنا الأم الحنون السيدة
/ سلطانة مراد الى مثواها الأخير للأمجاد السماويه، ذلك مساء يوم الأربعاء 9 فبراير 2011، بعد شيخوخة صالحه.
تسهيلا على الجميع ومراعاة لمشاغلهم الكثيرة، رأينا أنه من المناسب أن نقيم لها احتفالا تذكارياً عن راحة لنفسها، يتسنى لنا بعده تقبل التعازي من جميع الأقارب والأحباء والأصحاب، وذلك أثناء تناول مائدة الغداء التي ستقام تكريماً لها
.
نيابة عن جميع أفراد العائلة يسعدنا أن نرحب بكم في هذا اليوم ، شاكرين لكم مشاعركم الودية والأخوية، كما نشكر جميع الذين عبروا لنا بشتى الوسائل عن مشاعرهم النبيلة و الخالصة والصادقة، مستودعين إياكم لرعاية القادر أن يحفظ أرواحكم وأنفسكم وجسدكم بلا لوم ولا عثرة حتى مجييئه العظيم
.
أولاد المرحو م حنا أسطيفو
التاريخ : 26 / 02 /2011
الزمان : 12.30
المكان المانيا
Evangelischen Stephanus-Gemeindehauses Abstatt
Rathausstrasse 27, 74232 Abstatt
Ausfahrt Autobahn A81 Untergruppenbach