المغتربين السوريين ببريطانيا يشاركوا بدعم الليرة السورية
مرسل: الأربعاء يوليو 20, 2011 7:04 am
زار وفد من المغتربين السوريين في بريطانيا جرحى الجيش في مشفى تشرين العسكري تعبيراً عن تقديرهم للتضحيات التي يقدمها أفراد الجيش وقوات الأمن في التصدي لما تقوم به مجموعات إرهابية مسلحة من أعمال قتل وتدمير وترويع للمواطنين وتخريب للمنشآت والمؤسسات العامة والخاصة.
كما شارك أعضاء الوفد في حملتي تبرع بالدم ودعم الليرة السورية تأكيدا لوقوفهم إلى جانب كافة أفراد الشعب في رفض المؤامرة التي تتعرض لها سورية.
وقال الطبيب أيمن الخير في تصريح لوكالة سانا: إن زيارتنا للوطن الأم تأتي للتضامن مع بلدنا ولتقديم رسالة تأييد لبرنامج الإصلاح الشامل الذي يقوده الرئيس بشار الأسد وللتعبير عن رفض المغتربين في بريطانيا لعمليات التخريب التي تتعرض لها بعض المناطق في سورية.
وأكد أن سورية وطن لجميع مكونات وأفراد شعبه مضيفا كلنا أخوة يجمعنا سقف الوطن وتبرعنا بالدم للجرحى من أفراد الجيش وقوات الأمن هو رسالة محبة وتقدير من أفراد الجالية السورية في بريطانيا لهؤلاء الجنود الذين أصيبوا خلال أدائهم لواجبهم في الدفاع عن وحدة البلد وحماية مؤسساته وممتلكاته.
وأوضح الخير أن أعضاء الوفد تعرفوا على بعضهم خلال الاعتصامات التي نظموها في بريطانيا تأييدا لبرنامج الإصلاح ورفضا للتدخلات الخارجية وجمعهم حب الوطن الذي شكل نواة لنشاطات كثيرة قامت بها الجالية السورية لإيصال فكرة أن ما يجري في سورية هو صنيعة تدخلات خارجية وأن الشعب السوري متضامن ومتماسك بالخط الوطني والقومي الذي تنتهجه القيادة في سورية مؤكداً أن الإعلام الغربي منحاز ومجيّش ما دفع بأبناء الجالية إلى الاختلاط أكثر بالمواطنين البريطانيين وشرح حقيقة ما تتعرض له سورية من مؤامرة وتدخلات خارجية في شؤونها.
وأشارت المغتربة آمنة الزعيم إلى أن زيارة الوفد جاءت لتؤكد وقوف المغتربين مع الشعب وتأييدا لبرنامج الإصلاح ودعما للجيش لافتة إلى أن تبرع أعضاء الوفد بالدم هو أقل ما يمكن أن يقدمه أفراد الجالية لأفراد الجيش وقوات الأمن.
وأكدت هلا مهنا المقيمة في بريطانيا أن تبرع أفراد الوفد بالدم ومشاركتهم في حملة دعم الليرة السورية يهدف إلى إظهار تكاتف الشعب السوري وتلاحمه بشكل أكبر خلال الأزمات وأن فكرة المشاركة في حملة دعم الليرة ولدت منذ بدء الاعتصامات التي قاموا بها في بريطانيا للمساهمة ولو بشكل صغير في دعم اقتصاد البلد.
وأوضحت أن المعارضة السورية في بريطانيا قامت بمحاولات تجنيد بعض أفراد الجالية للمشاركة معها في التظاهرات التي نظمتها منها دفع نحو سبعين جنيها استرلينيا للساعة الواحدة لكل من يشارك معهم في التظاهرات مؤكدة أن المعارضة تمكنت من تنظيم عدة مظاهرات أمام السفارة السورية لكن أكثر من ثلاثة أرباع المتظاهرين كانوا من جنسيات آسيوية وعربية قاموا خلالها بالاعتداء على المشاركين في الاعتصامات والتظاهرات المؤيدة لسورية وبرنامجها الإصلاحي.
وقالت تشيلسي جاكالز المتحدرة من أم سورية وأب بريطاني إننا نواجه تحديا لإظهار حقيقة ما يجري في سورية للرأي العام الغربي بسبب الإعلام المضلل وأتينا إلى سورية لنؤكد للعالم أن سورية لازالت بلد السياحة وتستقطب السياح من مختلف أنحاء العالم مؤكدة أن الكثير من أفراد الجالية السورية المقيمة في بريطانيا تعرفت على بعضها خلال فترة الأزمة التي تتعرض لها سورية.
وقال المغترب السوري عمار وقاف أحد منظمي زيارة الوفد لسورية إن المغتربين السوريين في بريطانيا نظموا اعتصامات وتظاهرات تأييدا لسورية وبرنامجها الإصلاحي بشكل أسبوعي منذ بداية الأحداث في آذار الماضي ما ساهم في تطوير نشاطات أبناء الجالية وتعرفهم على بعضهم بشكل أكبر للتعبير عما تنشره وسائل الإعلام البريطانية المنحازة لافتا إلى أن أفراد الجالية نظموا تظاهرات أمام وزارة الخارجية والحكومة البريطانية رفضا للسياسة البريطانية تجاه سورية وضرورة اعتماد مبدأ الحوار في التعامل وعدم الاستماع والحكم على الأحداث من خلال ما تبثه وسائل الإعلام.
وأكد أن زيارة الوفد لسورية هي للمساهمة في وقوف الشعب السوري بكافة أطيافه في الداخل والخارج في وجه ما تتعرض له من أعمال تخريب ومؤامرات تستهدف أمنه واستقراره ولحمته الوطنية.
وأشار المغترب غسان سراج المتخصص في الإدارات السياحية إلى أن زيارة الوفد هي وقفة مع الوطن والتضحيات التي يقدمها أبناء سورية في الدفاع عن الوطن للحفاظ على وحدته ولحمته الوطنية وهو أقل ما يمكن أن يقدمه المغتربون لوطنهم الأم خلال هذه الأزمة التي نتمنى أن تكون طارئة مؤكداً دعم كافة أبناء الجالية في بريطانيا للبرنامج الإصلاحي الذي تشهده سورية وفي المجالات المختلفة.
ويضم الوفد نحو 80 مغترباً سورياً باختصاصات مختلفة من أطباء واقتصاديين وفعاليات اجتماعية مقيمة في بريطانيا ويشمل برنامج زيارتهم عددا من المحافظات ومشاركات في بعض الفعاليات السياحية والاجتماعية التي تشهدها مختلف المناطق.
كثيرة هي الوفود الاغترابية التي تحضر للوطن وتساهم بالتبرع بالدم ودعم الليرة السورية فأين أنتم مغتربينا من ذلك / حدث ولا حرج /طول عمرك يازبيبة دق المي وهي مي
كما شارك أعضاء الوفد في حملتي تبرع بالدم ودعم الليرة السورية تأكيدا لوقوفهم إلى جانب كافة أفراد الشعب في رفض المؤامرة التي تتعرض لها سورية.
وقال الطبيب أيمن الخير في تصريح لوكالة سانا: إن زيارتنا للوطن الأم تأتي للتضامن مع بلدنا ولتقديم رسالة تأييد لبرنامج الإصلاح الشامل الذي يقوده الرئيس بشار الأسد وللتعبير عن رفض المغتربين في بريطانيا لعمليات التخريب التي تتعرض لها بعض المناطق في سورية.
وأكد أن سورية وطن لجميع مكونات وأفراد شعبه مضيفا كلنا أخوة يجمعنا سقف الوطن وتبرعنا بالدم للجرحى من أفراد الجيش وقوات الأمن هو رسالة محبة وتقدير من أفراد الجالية السورية في بريطانيا لهؤلاء الجنود الذين أصيبوا خلال أدائهم لواجبهم في الدفاع عن وحدة البلد وحماية مؤسساته وممتلكاته.
وأوضح الخير أن أعضاء الوفد تعرفوا على بعضهم خلال الاعتصامات التي نظموها في بريطانيا تأييدا لبرنامج الإصلاح ورفضا للتدخلات الخارجية وجمعهم حب الوطن الذي شكل نواة لنشاطات كثيرة قامت بها الجالية السورية لإيصال فكرة أن ما يجري في سورية هو صنيعة تدخلات خارجية وأن الشعب السوري متضامن ومتماسك بالخط الوطني والقومي الذي تنتهجه القيادة في سورية مؤكداً أن الإعلام الغربي منحاز ومجيّش ما دفع بأبناء الجالية إلى الاختلاط أكثر بالمواطنين البريطانيين وشرح حقيقة ما تتعرض له سورية من مؤامرة وتدخلات خارجية في شؤونها.
وأشارت المغتربة آمنة الزعيم إلى أن زيارة الوفد جاءت لتؤكد وقوف المغتربين مع الشعب وتأييدا لبرنامج الإصلاح ودعما للجيش لافتة إلى أن تبرع أعضاء الوفد بالدم هو أقل ما يمكن أن يقدمه أفراد الجالية لأفراد الجيش وقوات الأمن.
وأكدت هلا مهنا المقيمة في بريطانيا أن تبرع أفراد الوفد بالدم ومشاركتهم في حملة دعم الليرة السورية يهدف إلى إظهار تكاتف الشعب السوري وتلاحمه بشكل أكبر خلال الأزمات وأن فكرة المشاركة في حملة دعم الليرة ولدت منذ بدء الاعتصامات التي قاموا بها في بريطانيا للمساهمة ولو بشكل صغير في دعم اقتصاد البلد.
وأوضحت أن المعارضة السورية في بريطانيا قامت بمحاولات تجنيد بعض أفراد الجالية للمشاركة معها في التظاهرات التي نظمتها منها دفع نحو سبعين جنيها استرلينيا للساعة الواحدة لكل من يشارك معهم في التظاهرات مؤكدة أن المعارضة تمكنت من تنظيم عدة مظاهرات أمام السفارة السورية لكن أكثر من ثلاثة أرباع المتظاهرين كانوا من جنسيات آسيوية وعربية قاموا خلالها بالاعتداء على المشاركين في الاعتصامات والتظاهرات المؤيدة لسورية وبرنامجها الإصلاحي.
وقالت تشيلسي جاكالز المتحدرة من أم سورية وأب بريطاني إننا نواجه تحديا لإظهار حقيقة ما يجري في سورية للرأي العام الغربي بسبب الإعلام المضلل وأتينا إلى سورية لنؤكد للعالم أن سورية لازالت بلد السياحة وتستقطب السياح من مختلف أنحاء العالم مؤكدة أن الكثير من أفراد الجالية السورية المقيمة في بريطانيا تعرفت على بعضها خلال فترة الأزمة التي تتعرض لها سورية.
وقال المغترب السوري عمار وقاف أحد منظمي زيارة الوفد لسورية إن المغتربين السوريين في بريطانيا نظموا اعتصامات وتظاهرات تأييدا لسورية وبرنامجها الإصلاحي بشكل أسبوعي منذ بداية الأحداث في آذار الماضي ما ساهم في تطوير نشاطات أبناء الجالية وتعرفهم على بعضهم بشكل أكبر للتعبير عما تنشره وسائل الإعلام البريطانية المنحازة لافتا إلى أن أفراد الجالية نظموا تظاهرات أمام وزارة الخارجية والحكومة البريطانية رفضا للسياسة البريطانية تجاه سورية وضرورة اعتماد مبدأ الحوار في التعامل وعدم الاستماع والحكم على الأحداث من خلال ما تبثه وسائل الإعلام.
وأكد أن زيارة الوفد لسورية هي للمساهمة في وقوف الشعب السوري بكافة أطيافه في الداخل والخارج في وجه ما تتعرض له من أعمال تخريب ومؤامرات تستهدف أمنه واستقراره ولحمته الوطنية.
وأشار المغترب غسان سراج المتخصص في الإدارات السياحية إلى أن زيارة الوفد هي وقفة مع الوطن والتضحيات التي يقدمها أبناء سورية في الدفاع عن الوطن للحفاظ على وحدته ولحمته الوطنية وهو أقل ما يمكن أن يقدمه المغتربون لوطنهم الأم خلال هذه الأزمة التي نتمنى أن تكون طارئة مؤكداً دعم كافة أبناء الجالية في بريطانيا للبرنامج الإصلاحي الذي تشهده سورية وفي المجالات المختلفة.
ويضم الوفد نحو 80 مغترباً سورياً باختصاصات مختلفة من أطباء واقتصاديين وفعاليات اجتماعية مقيمة في بريطانيا ويشمل برنامج زيارتهم عددا من المحافظات ومشاركات في بعض الفعاليات السياحية والاجتماعية التي تشهدها مختلف المناطق.
كثيرة هي الوفود الاغترابية التي تحضر للوطن وتساهم بالتبرع بالدم ودعم الليرة السورية فأين أنتم مغتربينا من ذلك / حدث ولا حرج /طول عمرك يازبيبة دق المي وهي مي