هذا ما وردني فنحن غافلون
مرسل: الجمعة إبريل 24, 2020 9:28 am
هذا ما وردني بخصوص الشريحة
١ أبريل، الساعة ٦:٣١ ص •
ختم ضد المسيح يصبح حقيقة
...وهذا هو التطعيم ضد الكرونا قريبا ..ختم الدجال
يحتمل أنكم ستختبرون الكثير مما كتب في سفِر الرؤيا. سينجلي الكثير شيئًا فشيئًا. الوضع مريع، جنون يفوق كل الحدود، زمن الارتداد يترصدنا ولم يبق بعد سوى "ابن الهلاك" (٢ تس ٢: ٢ – ٣).
أصبح العالم مستشفى للمجانين. سوف يسود ارتباك كبير تبدأ فيه كل حكومة بالتصرف على هواها. حتى إننا نرى الأحداث التي لا نتوقعها، تلك الأحداث الأكثر جنوناً تحدث أمامنا، والأمر الوحيد الحسن ان كل هذه الأمور ستحدث بتتابع سريع جدا.
المسكونية والأسواق المشتركة وحكومة العالم الواحد، ودين واحد مفبرك، هذه كلها من خطط الشياطين. بدأ الصهاينة بتهيئة مسيحهم الذي، بالنسبة لهم، سوف يصبح ملكًا ويحكم هنا على الأرض.
ينشئ شقاق كبير يصرخ فيه كل الناس مطالبين بملك ينقذهم.إذاك،سيقدمون رجلهم الذي سيقول: "أنا الإمام، أنا بوذا الخامس، أنا المسيح الذي ينتظره المسيحيون، أنا الذي ينتظره شهود يهوه، أنا مسيّا اليهود".
تنتظرنا أيام صعبة ومحاكمات كبيرة، سيعاني المسيحيون اضطهادات شديدة، وفي تلك الأيام سنرى جليا أن الناس لا يفهمون أنهم على حافة نهاية الأزمنة، وأن ختم ضد المسيح قد بدأ يصبح حقيقة، وكأن لا شيء يحدث ذلك يقول الكتاب المقدس إنه حتى المختارون سيضلون.
يريد الصهاينة أن يحكموا الأرض، ولتحقيق هذه الغاية سيستخدمون السحر الأسود وعبادة الشيطان، لأنهم يعتبرون عبادة الشيطان سبيلاً لامتلاك قوة يحتاجونها لتنفيذ مخططاتهم. يريدون أن يحكموا الأرض مستخدمين قوة الشيطان. لا يأخذون الله في حسبانهم.
احدى علامات اقتراب النبوءة هي دمار مسجد عمر في أورشليم. سيدمرونه لإعادة بناء هيكل سليمان الذي كان مبنيًا في نفس المكان. عندئذ سيعلن اليهود مسيّا "ضد المسيح" في هذا الهيكل الجديد.
يعرف ان الحاخامات المسيّا الحقيقي أتى، وأنهم صلبوه. يعلمون هذا لكن أناهم وتعصبهم يعميان بصيرتهم.
كُتب في سفر الرؤيا، منذ ألفي سنة، أن الناس سيُختَمون بالعدد ٦٦٦. يقول الكتاب المقدس أن اليهود في العهد القديم فرضوا ضريبة على الشعوب التي احتلوها في غزواتهم العديدة. هذه الضريبة السنوية كانت تساوي ٦٦٦ وحدة من الذهب (٣ملوك٢،١٤:١٠أخبار١٣:٩).ولكي يخضعوا العالم كله، سيعيدون اليوم طرح رقم الضريبة القديم المرتبط بماضيهم المجيد، من هنا أن ٦٦٦ هو عدد الشيطان.
كل شيء يسير حسب المخطط، فقد وضعوا هذا العدد على بطاقاِت الائتمان منذ وقت طويل، ولذلك، من لا يحمل العدد ٦٦٦ لن يكون قادرًا على البيع أو الشراء أو الحصول على قرض أو على عمل. تخبرني العناية الإلهية أن ضد المسيح يريد إخضاع العالم مستخدمًا هذا النظام، الذي سيفرض على الناس بمساعدة الوسائل التي تسيطر على الاقتصاد العالمي، لأنه وحدهم من يحملون هذه العلامة، صورة مع العدد ٦٦٦، سيستطيعون الانخراط في الحياة الاقتصادية.
ستكون العلامة صورة توضع في البداية على جميِع المنتجات. بعد ذلك سيُرغم الناس على حملها على أيديهم أو جباههم. بعد تقديم البطاقات الشخصية، التي تحمل رقم ٦٦٦، وبعد إيجاد ملف شخصي، سيستخدمون الخداع شيئا فشيئا لطرح العلامة.
تم بناءُ قصر كامل في بروكسل يَحمل العدد ٦٦٦ ليحوي كمبيوتًرا مركزيًّا، يستطيع هذا الكمبيوتر متابعة مليارات الأشخاص. نحن الأرثوذكسيين نرفض ذلك لأننا نرفض ضد المسيح ونرفض الدكتاتورية ايضاً.
نبوءات الشيخ باييسيوس الآثوسي
لنحذررررررررررررررر١ أبريل، الساعة ٦:٣١ ص •
...وهذا هو التطعيم ضد الكرونا قريبا ..ختم الدجال
يحتمل أنكم ستختبرون الكثير مما كتب في سفِر الرؤيا. سينجلي الكثير شيئًا فشيئًا. الوضع مريع، جنون يفوق كل الحدود، زمن الارتداد يترصدنا ولم يبق بعد سوى "ابن الهلاك" (٢ تس ٢: ٢ – ٣).
أصبح العالم مستشفى للمجانين. سوف يسود ارتباك كبير تبدأ فيه كل حكومة بالتصرف على هواها. حتى إننا نرى الأحداث التي لا نتوقعها، تلك الأحداث الأكثر جنوناً تحدث أمامنا، والأمر الوحيد الحسن ان كل هذه الأمور ستحدث بتتابع سريع جدا.
المسكونية والأسواق المشتركة وحكومة العالم الواحد، ودين واحد مفبرك، هذه كلها من خطط الشياطين. بدأ الصهاينة بتهيئة مسيحهم الذي، بالنسبة لهم، سوف يصبح ملكًا ويحكم هنا على الأرض.
ينشئ شقاق كبير يصرخ فيه كل الناس مطالبين بملك ينقذهم.إذاك،سيقدمون رجلهم الذي سيقول: "أنا الإمام، أنا بوذا الخامس، أنا المسيح الذي ينتظره المسيحيون، أنا الذي ينتظره شهود يهوه، أنا مسيّا اليهود".
تنتظرنا أيام صعبة ومحاكمات كبيرة، سيعاني المسيحيون اضطهادات شديدة، وفي تلك الأيام سنرى جليا أن الناس لا يفهمون أنهم على حافة نهاية الأزمنة، وأن ختم ضد المسيح قد بدأ يصبح حقيقة، وكأن لا شيء يحدث ذلك يقول الكتاب المقدس إنه حتى المختارون سيضلون.
يريد الصهاينة أن يحكموا الأرض، ولتحقيق هذه الغاية سيستخدمون السحر الأسود وعبادة الشيطان، لأنهم يعتبرون عبادة الشيطان سبيلاً لامتلاك قوة يحتاجونها لتنفيذ مخططاتهم. يريدون أن يحكموا الأرض مستخدمين قوة الشيطان. لا يأخذون الله في حسبانهم.
احدى علامات اقتراب النبوءة هي دمار مسجد عمر في أورشليم. سيدمرونه لإعادة بناء هيكل سليمان الذي كان مبنيًا في نفس المكان. عندئذ سيعلن اليهود مسيّا "ضد المسيح" في هذا الهيكل الجديد.
يعرف ان الحاخامات المسيّا الحقيقي أتى، وأنهم صلبوه. يعلمون هذا لكن أناهم وتعصبهم يعميان بصيرتهم.
كُتب في سفر الرؤيا، منذ ألفي سنة، أن الناس سيُختَمون بالعدد ٦٦٦. يقول الكتاب المقدس أن اليهود في العهد القديم فرضوا ضريبة على الشعوب التي احتلوها في غزواتهم العديدة. هذه الضريبة السنوية كانت تساوي ٦٦٦ وحدة من الذهب (٣ملوك٢،١٤:١٠أخبار١٣:٩).ولكي يخضعوا العالم كله، سيعيدون اليوم طرح رقم الضريبة القديم المرتبط بماضيهم المجيد، من هنا أن ٦٦٦ هو عدد الشيطان.
كل شيء يسير حسب المخطط، فقد وضعوا هذا العدد على بطاقاِت الائتمان منذ وقت طويل، ولذلك، من لا يحمل العدد ٦٦٦ لن يكون قادرًا على البيع أو الشراء أو الحصول على قرض أو على عمل. تخبرني العناية الإلهية أن ضد المسيح يريد إخضاع العالم مستخدمًا هذا النظام، الذي سيفرض على الناس بمساعدة الوسائل التي تسيطر على الاقتصاد العالمي، لأنه وحدهم من يحملون هذه العلامة، صورة مع العدد ٦٦٦، سيستطيعون الانخراط في الحياة الاقتصادية.
ستكون العلامة صورة توضع في البداية على جميِع المنتجات. بعد ذلك سيُرغم الناس على حملها على أيديهم أو جباههم. بعد تقديم البطاقات الشخصية، التي تحمل رقم ٦٦٦، وبعد إيجاد ملف شخصي، سيستخدمون الخداع شيئا فشيئا لطرح العلامة.
تم بناءُ قصر كامل في بروكسل يَحمل العدد ٦٦٦ ليحوي كمبيوتًرا مركزيًّا، يستطيع هذا الكمبيوتر متابعة مليارات الأشخاص. نحن الأرثوذكسيين نرفض ذلك لأننا نرفض ضد المسيح ونرفض الدكتاتورية ايضاً.