ستوكهولم تنجح في الحد من تفاقم العدوى بدور المسنين!
مرسل: الخميس مايو 07, 2020 6:45 pm
قال مستشار الدولة لشؤون الأوبئة أندش تيغنيل إن ستوكهولم تنجح في الحد من انتشار مزيد من العدوى في دور المسنين، داعياً بقية المناطق إلى أخذ الدروس من طريقتها.
وأضاف تيغنيل في مؤتمر صحفي اليوم قبل كل شيء، يجب أن تعمل ممارسات النظافة والتعقيم الأساسية بالشكل المطلوب.
ولفت إلى انخفاض عدد دور المسنين التي تنتشر فيها العدوى بستوكهولم، ما قد يشير إلى أن التدابير المتخذة لها تأثير.
فيما قالت مديرة الصحة في مجلس المحافظات والبلديات، إيما سباك، إن هناك تحديات ليست جيدة كما يتمنى المرء، مشيرة إلى نقص إجراءات النظافة الأساسية في كثير من البلديات.
وكانت إدارة الرعاية الاجتماعية أعلنت أمس أن نحو نصف وفيات كورونا الذين تتجاوز أعمارهم الـ70 عاماً كانوا يعيشون في دور المسنين، في حين كان ربعهم يحظى بخدمات رعاية منزلية.
وقالت سباك لوكالة الأنباء السويدية TT “يجب أن تكون إجراءات النظافة الأساسية أساس العمل. ويجب أن يكون لدى الجميع المعدات والمهارات التي يحتاجونها، مضيفة ينبغي
أيضاً التفريق بين المصابين والأصحاء.
وتابعت “نحن نقيس الامتثال لإجراءات النظافة سنوياً وهناك تحسن تدريجي. لكن هناك كثير من الموظفين الذين يحتاجون إلى معرفة هذه الأشياء. هناك تحديات وهي ليست جيدة كما يتمنى المرء.
فيما قالت إيرين كارلسون من إدارة الرعاية الاجتماعية إن الوضع في دور المسنين ليس سيئاً في جميع أنحاء البلاد. وأضافت أن العديد من الذين توفوا الآن أصيبوا بالعدوى قبل أسابيع قليلة، ومنذ ذلك الحين اتخذت البلديات إجراءات كثيرة.
وتابعت ليست الأمور سوداء بالمطلق، رغم أن الوضع الحالي خطير للغاية”، موضحة “نصف دور المسنين في ستوكهولم ليس فيها عدوى، وكثير من الدور المتبقية فيها حالات قليلة فقط.
وأردفت لكن بالطبع هناك مشاكل. ويجب تحسين ممارسات النظافة الأساسية، والتوظيف.
وأضاف تيغنيل في مؤتمر صحفي اليوم قبل كل شيء، يجب أن تعمل ممارسات النظافة والتعقيم الأساسية بالشكل المطلوب.
ولفت إلى انخفاض عدد دور المسنين التي تنتشر فيها العدوى بستوكهولم، ما قد يشير إلى أن التدابير المتخذة لها تأثير.
فيما قالت مديرة الصحة في مجلس المحافظات والبلديات، إيما سباك، إن هناك تحديات ليست جيدة كما يتمنى المرء، مشيرة إلى نقص إجراءات النظافة الأساسية في كثير من البلديات.
وكانت إدارة الرعاية الاجتماعية أعلنت أمس أن نحو نصف وفيات كورونا الذين تتجاوز أعمارهم الـ70 عاماً كانوا يعيشون في دور المسنين، في حين كان ربعهم يحظى بخدمات رعاية منزلية.
وقالت سباك لوكالة الأنباء السويدية TT “يجب أن تكون إجراءات النظافة الأساسية أساس العمل. ويجب أن يكون لدى الجميع المعدات والمهارات التي يحتاجونها، مضيفة ينبغي
أيضاً التفريق بين المصابين والأصحاء.
وتابعت “نحن نقيس الامتثال لإجراءات النظافة سنوياً وهناك تحسن تدريجي. لكن هناك كثير من الموظفين الذين يحتاجون إلى معرفة هذه الأشياء. هناك تحديات وهي ليست جيدة كما يتمنى المرء.
فيما قالت إيرين كارلسون من إدارة الرعاية الاجتماعية إن الوضع في دور المسنين ليس سيئاً في جميع أنحاء البلاد. وأضافت أن العديد من الذين توفوا الآن أصيبوا بالعدوى قبل أسابيع قليلة، ومنذ ذلك الحين اتخذت البلديات إجراءات كثيرة.
وتابعت ليست الأمور سوداء بالمطلق، رغم أن الوضع الحالي خطير للغاية”، موضحة “نصف دور المسنين في ستوكهولم ليس فيها عدوى، وكثير من الدور المتبقية فيها حالات قليلة فقط.
وأردفت لكن بالطبع هناك مشاكل. ويجب تحسين ممارسات النظافة الأساسية، والتوظيف.
