النرويج تفتح حدودها لبعض السويديين فقط!
مرسل: الجمعة يوليو 10, 2020 2:18 pm
أعلنت الحكومة النرويجية اليوم فتح حدودها أمام المسافرين من عدة دول أوروبية اعتباراً من 15 تموز/يوليو. وحددت من السويد المسافرين من مناطق بليكينغه وكرونوبيري وسكونة. وبإمكان هؤلاء دخول النرويج دون الحاجة إلى الحجر الصحي. وفق ما نقل SVT اليوم.
وكانت النرويج أغلقت حدودها في 16 آذار/مارس، للحد من انتشار عدوى كورونا. وفي 15 حزيران/يونيو فتحت حدودها لدول الشمال الأوروبي باستثناء السويد، فيما سمحت فقط لسكان غوتلاند بدخولها. واليوم أضافت مناطق أخرى.
وأعلن معهد الصحة العامة النرويجي، في مؤتمر صحفي اليوم، أن النرويج خففت بعض قيودها على السفر إلى السويد. وسمحت بالسفر إلى كرونوبيري وسكونة وبليكينغه. وفق ما نقلت TT.
ولم ينصح المعهد بالسفر من النرويج إلى مقاطعات سويدية أخرى، ويمكن لأولئك الذين ما زالوا يسافرون الخضوع لحجر الصحي عند العودة. ويستمر العمل بالقواعد حتى 20 آب/أغسطس.
وتأثرت منطقة سترومستاد الحدودية بشدة جراء إغلاق الحدود. حيث يعد قطاع الضيافة من مصادر الدخل الرئيسة فيها. وخسرت التجارة ما يصل إلى 95 بالمئة من مبيعاتها وجرى الإبلاغ عن تسريح 30-40 بالمئة من الموظفين.
وفي فيرملاند، تكافح المتاجر للبقاء بعد إغلاق الحدود.
وبالنسبة للمناطق ذات الحدود البرية المباشرة مع النرويج، مثل فيسترا يوتالاند وفيرملاند مازالت الحدود مغلقة
وكتبت وزارة الخارجية النرويجية، في بيان صحفي، إن الدول التي تمت الموافقة عليها الآن هي التي تفي بمتطلبات الحد من انتشار العدوى.
وإضافة إلى المقاطعات الثلاث في جنوب السويد، يتمتع النرويجيون الآن أيضاً بحرية السفر إلى بلجيكا والدنمارك وإستونيا وفنلندا وفرنسا وجزر فارو وغرينلاند واليونان وإيرلندا وأيسلندا وإيطاليا وقبرص ولاتفيا وليختنشتاين وليتوانيا ومالطا وهولندا وبولندا وسلوفاكيا وسلوفينيا وإسبانيا والمملكة المتحدة وسويسرا وتشيكوسلوفاكيا وألمانيا والنمسا.
وكانت النرويج أغلقت حدودها في 16 آذار/مارس، للحد من انتشار عدوى كورونا. وفي 15 حزيران/يونيو فتحت حدودها لدول الشمال الأوروبي باستثناء السويد، فيما سمحت فقط لسكان غوتلاند بدخولها. واليوم أضافت مناطق أخرى.
وأعلن معهد الصحة العامة النرويجي، في مؤتمر صحفي اليوم، أن النرويج خففت بعض قيودها على السفر إلى السويد. وسمحت بالسفر إلى كرونوبيري وسكونة وبليكينغه. وفق ما نقلت TT.
ولم ينصح المعهد بالسفر من النرويج إلى مقاطعات سويدية أخرى، ويمكن لأولئك الذين ما زالوا يسافرون الخضوع لحجر الصحي عند العودة. ويستمر العمل بالقواعد حتى 20 آب/أغسطس.
وتأثرت منطقة سترومستاد الحدودية بشدة جراء إغلاق الحدود. حيث يعد قطاع الضيافة من مصادر الدخل الرئيسة فيها. وخسرت التجارة ما يصل إلى 95 بالمئة من مبيعاتها وجرى الإبلاغ عن تسريح 30-40 بالمئة من الموظفين.
وفي فيرملاند، تكافح المتاجر للبقاء بعد إغلاق الحدود.
وبالنسبة للمناطق ذات الحدود البرية المباشرة مع النرويج، مثل فيسترا يوتالاند وفيرملاند مازالت الحدود مغلقة
وكتبت وزارة الخارجية النرويجية، في بيان صحفي، إن الدول التي تمت الموافقة عليها الآن هي التي تفي بمتطلبات الحد من انتشار العدوى.
وإضافة إلى المقاطعات الثلاث في جنوب السويد، يتمتع النرويجيون الآن أيضاً بحرية السفر إلى بلجيكا والدنمارك وإستونيا وفنلندا وفرنسا وجزر فارو وغرينلاند واليونان وإيرلندا وأيسلندا وإيطاليا وقبرص ولاتفيا وليختنشتاين وليتوانيا ومالطا وهولندا وبولندا وسلوفاكيا وسلوفينيا وإسبانيا والمملكة المتحدة وسويسرا وتشيكوسلوفاكيا وألمانيا والنمسا.