ارتفاع عدد حواث إطلاق النار في ستوكهولم!
مرسل: الاثنين يوليو 13, 2020 1:00 pm
ازداد عدد حوادث إطلاق النار في مقاطعة ستوكهولم خلال الأشهر الستة الماضية مقارنة بالفترة نفسها من العام الماضي، في حين انخفض شمال السويد. وفق ما نقل راديو السويد اليوم.
خلال الفترة من كانون الثاني/يناير إلى حزيران/يونيو، وقعت 61 عملية إطلاق نار في مقاطعة ستوكهولم، مقارنة بـ40 حادثة خلال الفترة المقابلة من العام الماضي.
وفي السويد حصلت 163 حادثة إطلاق نار خلال النصف الأول من العام، وهو رقم قريب من العام الماضي عندما تم إطلاق النار على 155 شخصاً. وازداد عدد حوادث إطلاق النار في المنطقة الغربية بشكل طفيف وكذلك في الشرقية.
في حين انخفض في المنطقة الشمالية من 18 حادثة العام الماضي إلى 10 العام الحالي.
وقالت مديرة العلميات في شرطة ستوكهولم آنا بينيديتي هناك كثير من الأشخاص الذين لديهم مخزون كبير من العنف ولا يخشون استخدام السلاح إذا أمكنهم الوصول إليه.
وتعتقد الشرطة بأن عدد عمليات إطلاق النار المتزايد في مقاطعة ستوكهولم يرجع جزئياً إلى تجنيد شباب جدد في العصابات الإجرامية. وتنظر أيضاً إلى وباء كورونا والاضطرابات المختلفة الناتجة عنه كسبب محتمل. كما أن إغلاق الحدود يمكن أن يكون سبباً، حيث تسجل الشرطة زيادة في عدد الأشخاص المقبوض عليهم.
وقالت بينيديتي لا يمكننا أن نرى أن واردات المخدرات في البلاد انخفضت بأي شكل من الأشكال بسبب وباء كورونا أو إغلاق حدود الدول. في هذا الوقت من العام، من الطبيعي أن يكون هناك عدد أقل من الناس في المنازل مما هو عليه الآن. وأعتقد بأن ذلك كله جعل الأشخاص الذين يتنقلون بين الدول عادة يبقون في ستوكهولم والسويد.
خلال الفترة من كانون الثاني/يناير إلى حزيران/يونيو، وقعت 61 عملية إطلاق نار في مقاطعة ستوكهولم، مقارنة بـ40 حادثة خلال الفترة المقابلة من العام الماضي.
وفي السويد حصلت 163 حادثة إطلاق نار خلال النصف الأول من العام، وهو رقم قريب من العام الماضي عندما تم إطلاق النار على 155 شخصاً. وازداد عدد حوادث إطلاق النار في المنطقة الغربية بشكل طفيف وكذلك في الشرقية.
في حين انخفض في المنطقة الشمالية من 18 حادثة العام الماضي إلى 10 العام الحالي.
وقالت مديرة العلميات في شرطة ستوكهولم آنا بينيديتي هناك كثير من الأشخاص الذين لديهم مخزون كبير من العنف ولا يخشون استخدام السلاح إذا أمكنهم الوصول إليه.
وتعتقد الشرطة بأن عدد عمليات إطلاق النار المتزايد في مقاطعة ستوكهولم يرجع جزئياً إلى تجنيد شباب جدد في العصابات الإجرامية. وتنظر أيضاً إلى وباء كورونا والاضطرابات المختلفة الناتجة عنه كسبب محتمل. كما أن إغلاق الحدود يمكن أن يكون سبباً، حيث تسجل الشرطة زيادة في عدد الأشخاص المقبوض عليهم.
وقالت بينيديتي لا يمكننا أن نرى أن واردات المخدرات في البلاد انخفضت بأي شكل من الأشكال بسبب وباء كورونا أو إغلاق حدود الدول. في هذا الوقت من العام، من الطبيعي أن يكون هناك عدد أقل من الناس في المنازل مما هو عليه الآن. وأعتقد بأن ذلك كله جعل الأشخاص الذين يتنقلون بين الدول عادة يبقون في ستوكهولم والسويد.