300 ولي أمر يهددون بعدم إرسال أبنائهم إلى المدارس في يوتيبوري!
مرسل: السبت يوليو 25, 2020 1:03 pm
أثار توزيع الطلاب في المدارس الأساسية بيوتيبوري جدلاً كبيراً. وهدد 300 من أولياء الأمور بعد إرسال أبنائهم إلى المدارس في الخريف إن لم تتخذ البلدية إجراء. وقالت إحدى أولياء الأمور يوهانا إدكفيست هذا الحل الأخير بعد أن جربنا كل شيء، لأن لا أحد يرغب في إبقاء الأطفال في المنزل. وفق ما نقل SVT اليوم.
ويطالب أولياء الأمور بوضع الأطفال في مدارس قريبة من منازلهم وزيادة الأماكن مؤقتاً في المدارس التي تشهد ضغطاً، وعدم وضع الأطفال في صفوف لا يعرفون فيها أحداً. كما يطالبون بوضع ذوي الاحتياجات الخاصة في المدارس التي توفر لهم أفضل الظروف الممكنة لتلبية احتياجاتهم.
وكان عدد من الأهالي والسياسيين في يوتيبوري عبروا في أيار/مايو الماضي عن انزعاجهم مما اعتبروه توزيعاً لا معقولاً للطلاب على المدارس نتيجة تطبيق نظام جديد.
وأشارت تقارير إعلامية إلى أن سبب الفوضى في توزيع الطلاب وعدم تلبية رغباتهم في اختيار المدرسة التي يريدون الالتحاق بها هو قلة عدد الأماكن في المدارس، إضافة إلى أن نظام التوزيع الرقمي الجديد ينظر فقط إلى المسافة بين المنزل والمدرسة، وليس إلى المدة التي تستغرقها بالفعل وسائل النقل العام.
فيما قال رئيس إدارة المدارس الأساسية في يوتيبوري نيلز كايزر إن النظام ينظر أولاً إلى رغبات الطالب، وإذا كان هناك مكان في المدرسة المطلوبة فسيحصل عليه، مشيراً إلى أن المشكلة تحصل عندما تكون هناك منافسة على الأماكن، حيث نبحث في ترتيبات الأولويات وهي أولوية الأخوة، والمسافة، والوافدين الجدد، لكننا استخدمنا الأخيرة ثلاث مرات فقط.
ورداً على تهديد أولياء الأمور بعد إرسال أبناهم إلى المدارس، قالت المسؤولة في مفتشية المدارس بيوتيبوري فريدا إيك للتلفزيون السويدي إن التعليم الإلزامي ينطبق على جميع الأطفال. وأضافت لجميع الأطفال الحق في التعليم (..) التعليم الإلزامي مسؤولية مشتركة بين الأوصياء والمدرسة.
ويطالب أولياء الأمور بوضع الأطفال في مدارس قريبة من منازلهم وزيادة الأماكن مؤقتاً في المدارس التي تشهد ضغطاً، وعدم وضع الأطفال في صفوف لا يعرفون فيها أحداً. كما يطالبون بوضع ذوي الاحتياجات الخاصة في المدارس التي توفر لهم أفضل الظروف الممكنة لتلبية احتياجاتهم.
وكان عدد من الأهالي والسياسيين في يوتيبوري عبروا في أيار/مايو الماضي عن انزعاجهم مما اعتبروه توزيعاً لا معقولاً للطلاب على المدارس نتيجة تطبيق نظام جديد.
وأشارت تقارير إعلامية إلى أن سبب الفوضى في توزيع الطلاب وعدم تلبية رغباتهم في اختيار المدرسة التي يريدون الالتحاق بها هو قلة عدد الأماكن في المدارس، إضافة إلى أن نظام التوزيع الرقمي الجديد ينظر فقط إلى المسافة بين المنزل والمدرسة، وليس إلى المدة التي تستغرقها بالفعل وسائل النقل العام.
فيما قال رئيس إدارة المدارس الأساسية في يوتيبوري نيلز كايزر إن النظام ينظر أولاً إلى رغبات الطالب، وإذا كان هناك مكان في المدرسة المطلوبة فسيحصل عليه، مشيراً إلى أن المشكلة تحصل عندما تكون هناك منافسة على الأماكن، حيث نبحث في ترتيبات الأولويات وهي أولوية الأخوة، والمسافة، والوافدين الجدد، لكننا استخدمنا الأخيرة ثلاث مرات فقط.
ورداً على تهديد أولياء الأمور بعد إرسال أبناهم إلى المدارس، قالت المسؤولة في مفتشية المدارس بيوتيبوري فريدا إيك للتلفزيون السويدي إن التعليم الإلزامي ينطبق على جميع الأطفال. وأضافت لجميع الأطفال الحق في التعليم (..) التعليم الإلزامي مسؤولية مشتركة بين الأوصياء والمدرسة.