السويد تسجل 9 وفيات بكورونا.. تيغنيل: الوضع إيجابي!
مرسل: الخميس يوليو 30, 2020 6:01 pm
سجلت السويد 9 وفيات جديدة بكورونا. ووصل إجمالي الوفيات بالمرض في البلاد إلى 5 آلاف و739 حالة.
وأظهرت أحدث أرقام هيئة الصحة العامة تسجيل 80 ألفاً و100 إصابة مؤكدة بالفيروس حتى الآن، ما يزيد بـ318 إصابة عن العدد المعلن أمس.
وقال مستشار الدولة لشؤون الأوبئة أندش تيغنيل، في مؤتمر صحفي اليومي، إن الوضع في السويد لا يزال أفضل ويتطور إيجابياً، حيث تتناقص حالات كورونا الخفيفة والخطيرة، مشيراً في الوقت نفسه إلى استمرار تسجيل معدلات قياسية من الإصابة في العالم.
وأضاف تيغنيل هذا جيد في السويد حيث تحتاج الرعاية الصحية إلى استراحة خلال فصل الصيف، لافتاً إلى تسجيل عدد قليل من الوفيات يومياً.
وبلغ عدد مرضى كورونا الذين احتاجوا عناية مركزة حتى الآن ألفين و515 مريضاً. فيما قال توماس ليندين من إدارة الرعاية الاجتماعية إن عدد الموجودين حالياً في وحدات العناية بسبب كورونا 40 مريضاً، ما يعتبر انخفاضاً كبيراً عن الأرقام المسجلة سابقاً.
ولفت ليندين إلى وجود 44 بالمئة من الشواغر في وحدات العناية المركزة بالبلاد.
عالمياً، وصل عدد الإصابات بالمرض إلى 17 مليوناً، والوفيات إلى 667 ألف حالة. فيما سجلت أوروبا 1.7 مليون إصابة و182 ألف وفاة.
وقال تيغنيل إن العالم يستمر للأسف في تسجيل معدلات إصابة قياسية، مشيراً إلى ارتفاع المعدلات في أمريكا الشمالية والجنوبية، والهند. وأضاف أن هناك مؤشرات على زيادة الانتشار في الشرق الأوسط.
العمل من المنزل
وكان تيغنيل حثّ الناس على مواصلة العمل من المنزل هذا الخريف، إن كان ذلك ممكناً.
وقال في مؤتمر صحفي مع وزيرة الشؤون الاجتماعية لينا هالينغرين “من المحتمل أن نواجه انتشاراً مستمراً للعدوى هذا الخريف. قد يكون عند مستوى منخفض، لكن هناك خطر أن يرتفع مرة أخرى، خصوصاً في الأماكن التي لم تشهد انتشاراً كبيراً للعدوى من قبل”.
فيما قالت هالينغرين إن الحكومة وجّهت مجالس المقاطعات للتأكيد على أهمية استمرار اتباع توصيات السلطات، وخصوصاً في وسائل النقل العام.
وأضافت هالينغرين مازلنا في منتصف الوباء الذي يزداد انتشاره في العالم وأوروبا. ومن الضروري جداً أن نستمر في اتباع التعليمات لنحافظ على المستوى المنخفض من انتشار العدوى في السويد.
وأكدت أن منحنيات المرض هنا تسير في الاتجاه الصحيح مع انخفاض عدد الوفيات والإصابات، محذرة من أن انتشار العدوى يمكن أن يزيد في السويد مرة أخرى.
وأظهرت أحدث أرقام هيئة الصحة العامة تسجيل 80 ألفاً و100 إصابة مؤكدة بالفيروس حتى الآن، ما يزيد بـ318 إصابة عن العدد المعلن أمس.
وقال مستشار الدولة لشؤون الأوبئة أندش تيغنيل، في مؤتمر صحفي اليومي، إن الوضع في السويد لا يزال أفضل ويتطور إيجابياً، حيث تتناقص حالات كورونا الخفيفة والخطيرة، مشيراً في الوقت نفسه إلى استمرار تسجيل معدلات قياسية من الإصابة في العالم.
وأضاف تيغنيل هذا جيد في السويد حيث تحتاج الرعاية الصحية إلى استراحة خلال فصل الصيف، لافتاً إلى تسجيل عدد قليل من الوفيات يومياً.
وبلغ عدد مرضى كورونا الذين احتاجوا عناية مركزة حتى الآن ألفين و515 مريضاً. فيما قال توماس ليندين من إدارة الرعاية الاجتماعية إن عدد الموجودين حالياً في وحدات العناية بسبب كورونا 40 مريضاً، ما يعتبر انخفاضاً كبيراً عن الأرقام المسجلة سابقاً.
ولفت ليندين إلى وجود 44 بالمئة من الشواغر في وحدات العناية المركزة بالبلاد.
عالمياً، وصل عدد الإصابات بالمرض إلى 17 مليوناً، والوفيات إلى 667 ألف حالة. فيما سجلت أوروبا 1.7 مليون إصابة و182 ألف وفاة.
وقال تيغنيل إن العالم يستمر للأسف في تسجيل معدلات إصابة قياسية، مشيراً إلى ارتفاع المعدلات في أمريكا الشمالية والجنوبية، والهند. وأضاف أن هناك مؤشرات على زيادة الانتشار في الشرق الأوسط.
العمل من المنزل
وكان تيغنيل حثّ الناس على مواصلة العمل من المنزل هذا الخريف، إن كان ذلك ممكناً.
وقال في مؤتمر صحفي مع وزيرة الشؤون الاجتماعية لينا هالينغرين “من المحتمل أن نواجه انتشاراً مستمراً للعدوى هذا الخريف. قد يكون عند مستوى منخفض، لكن هناك خطر أن يرتفع مرة أخرى، خصوصاً في الأماكن التي لم تشهد انتشاراً كبيراً للعدوى من قبل”.
فيما قالت هالينغرين إن الحكومة وجّهت مجالس المقاطعات للتأكيد على أهمية استمرار اتباع توصيات السلطات، وخصوصاً في وسائل النقل العام.
وأضافت هالينغرين مازلنا في منتصف الوباء الذي يزداد انتشاره في العالم وأوروبا. ومن الضروري جداً أن نستمر في اتباع التعليمات لنحافظ على المستوى المنخفض من انتشار العدوى في السويد.
وأكدت أن منحنيات المرض هنا تسير في الاتجاه الصحيح مع انخفاض عدد الوفيات والإصابات، محذرة من أن انتشار العدوى يمكن أن يزيد في السويد مرة أخرى.