عدوى كورونا مستقرة في معظم مناطق السويد!
مرسل: الخميس سبتمبر 24, 2020 3:07 pm
سجّلت السويد وفاتان جديدتان بكورونا ليصل إجمالي الوفيات إلى 5 آلاف و878 حالة.
وأظهرت آخر إحصاءات هيئة الصحة العامة تسجيل 533 إصابة جديدة بالفيروس، ما رفع عدد الإصابات المؤكدة إلى تسعين ألفاً و289 حالة.
وقال مستشار الدولة لشؤون الأوبئة أندش تيغنيل، في مؤتمر صحفي اليوم، إن معدل الإصابات في معظم مناطق السويد مستقر تماماً، لكنه يبدو مختلفاً في أجزاء أخرى من البلاد. حيث شهدت فيستربوتن زيادة حادة في الأيام الأخيرة.
فيما قالت مستشارة الصحة في إدارة الرعاية الاجتماعية إرين كارلسون إن غالبية المناطق في وضع طبيعي وعدد مرضى كورونا في العناية المركزة منخفض. ووصفت الوضع في الرعاية الصحية بـ”المستقر.
ولفتت إلى أن انتهاء الحظر المفروض على زيارة دور رعاية المسنين في البلاد في مطلع تشرين الأول/أكتوبر يعني أن الدور تواجه الآن وضعاً جديداً.
وأوضحت إن ذلك يخلق كثيراً من القلق بين المسؤولين عن الدور. اعتباراً من أول أكتوبر فإن الشخص الذي يعيش في دور المسنين سيقرر بنفسه ما إذا كان يريد تلقي الزيارات ومتى. وينبغي على الجميع التفكير فيما إذا كانت الزيارة مهمة.
ورغم حدوث زيادة محدودة في انتشار العدوى، لم يكن من المناسب تمديد منع زيارة المسنين، وفق كارلسون.
عالمياً، شهدت المملكة المتحدة والدنمارك والهند انتشاراً متزايداً للعدوى. ووصل عدد الإصابات المؤكدة في العالم إلى 32 مليون حالة توفي منهم 972 ألف شخص.
وقال تيغنيل الزيادة التي بدأت الأسبوع الماضي مستمرة هذا الأسبوع ويبدو أننا نتجه نحو أسبوع قياسي جديد للأسف.
وأظهرت آخر إحصاءات هيئة الصحة العامة تسجيل 533 إصابة جديدة بالفيروس، ما رفع عدد الإصابات المؤكدة إلى تسعين ألفاً و289 حالة.
وقال مستشار الدولة لشؤون الأوبئة أندش تيغنيل، في مؤتمر صحفي اليوم، إن معدل الإصابات في معظم مناطق السويد مستقر تماماً، لكنه يبدو مختلفاً في أجزاء أخرى من البلاد. حيث شهدت فيستربوتن زيادة حادة في الأيام الأخيرة.
فيما قالت مستشارة الصحة في إدارة الرعاية الاجتماعية إرين كارلسون إن غالبية المناطق في وضع طبيعي وعدد مرضى كورونا في العناية المركزة منخفض. ووصفت الوضع في الرعاية الصحية بـ”المستقر.
ولفتت إلى أن انتهاء الحظر المفروض على زيارة دور رعاية المسنين في البلاد في مطلع تشرين الأول/أكتوبر يعني أن الدور تواجه الآن وضعاً جديداً.
وأوضحت إن ذلك يخلق كثيراً من القلق بين المسؤولين عن الدور. اعتباراً من أول أكتوبر فإن الشخص الذي يعيش في دور المسنين سيقرر بنفسه ما إذا كان يريد تلقي الزيارات ومتى. وينبغي على الجميع التفكير فيما إذا كانت الزيارة مهمة.
ورغم حدوث زيادة محدودة في انتشار العدوى، لم يكن من المناسب تمديد منع زيارة المسنين، وفق كارلسون.
عالمياً، شهدت المملكة المتحدة والدنمارك والهند انتشاراً متزايداً للعدوى. ووصل عدد الإصابات المؤكدة في العالم إلى 32 مليون حالة توفي منهم 972 ألف شخص.
وقال تيغنيل الزيادة التي بدأت الأسبوع الماضي مستمرة هذا الأسبوع ويبدو أننا نتجه نحو أسبوع قياسي جديد للأسف.