عززت الشرطة السويدية من إجراءاتها ومراقبتها الأمنية، حول مقر السفارة الفرنسية في ستوكهولم، بعد الهجوم الإرهابي في نيس، يوم أمس، حسب صحيفة أفتونبلاديت.
وبحسب معلومات الصحيفة، فقد قررت الشرطة، اتخاذ تعزيزات لما يسمى بالحدث الخاص، (وهو مستوى تكون فيه الشرطة بحالة تأهب)، فيما لم تؤكد الشرطة بعد ذلك، سوى إشارتها إلى أنها وسعت من نطاق مراقبة بعض الأماكن المرتبطة بالمصالح الفرنسية.
وقالت المتحدثة باسم شرطة ستوكهولم، إيفا نيلسون لـ Aftonbladet ،نحن نراقب ونزيد من تغطيتنا العامة للمواقع، التي قد تكون ذات أهمية فرنسية، لا أستطيع أن أقول أكثر من ذلك
وكانت شهدت مدينة نيس أمس، هجوماً بالسكين، أدى إلى مقتل 3 أشخاص، واعتقال منفذ الهجوم، وهو طالب لجوء تونسي، كما أُعلن عن اعتقال رجل آخر في الأربعينات من عمره على صلة بمنفذ الهجوم.
وبحسب معلومات الصحيفة، فقد قررت الشرطة، اتخاذ تعزيزات لما يسمى بالحدث الخاص، (وهو مستوى تكون فيه الشرطة بحالة تأهب)، فيما لم تؤكد الشرطة بعد ذلك، سوى إشارتها إلى أنها وسعت من نطاق مراقبة بعض الأماكن المرتبطة بالمصالح الفرنسية.
وقالت المتحدثة باسم شرطة ستوكهولم، إيفا نيلسون لـ Aftonbladet ،نحن نراقب ونزيد من تغطيتنا العامة للمواقع، التي قد تكون ذات أهمية فرنسية، لا أستطيع أن أقول أكثر من ذلك
وكانت شهدت مدينة نيس أمس، هجوماً بالسكين، أدى إلى مقتل 3 أشخاص، واعتقال منفذ الهجوم، وهو طالب لجوء تونسي، كما أُعلن عن اعتقال رجل آخر في الأربعينات من عمره على صلة بمنفذ الهجوم.