فوائد الفول والمص
مرسل: الخميس أغسطس 26, 2021 9:49 pm
الفوائد العامة للفول
يوفر الفول العديد من الفوائد الصحية للجسم، ونذكر من أهمّها ما يأتي:
يُعدّ الفولُ غنيّاً بالعديد من العناصر الغذائية المفيدة للصحة، فهو مصدرٌ جيدٌ للبروتين، والألياف الغذائيّة، والمنغنيز، والنحاس، كما يحتوي على الكالسيوم والسيلينيوم، بالإضافة إلى الفولات، ومجموعة فيتامينات ب.
يحتوي الفول على مركبٍ يُسمّى الليفودوبا (بالإنجليزية: Levodopa) واختصاراً L-DOPA، وهو مركب يتحوّل داخل الجسم إلى أحد أشكال النواقل العصبيّة الذي يُعرف بالدوبامين (بالإنجليزية: Dopamine)،[٧] ووفقاً لدراسةٍ نُشرت في مجلة Advances in neurology فإنّ تناول حبوب الفول يُساهم في زيادة ملحوظة في مستويات الليفودوبا في الدم لدى مرضى باركنسون، ممّا يُساهم في تحسين الحركة لديهم.
يحتوي الفول على مُضادات الأكسدة التي تساهم في التقليل من الجذور الحرة، فوفقاً لدراسةٍ مخبريّةٍ نُشرت في مجلة Environmental Health and Preventive Medicine فإنّ المُستخلص الميثانولي لحبوب الفول قد يساعد على تقليل الإجهاد التأكسدي في خلايا معزولة.
الفوائد العامة للحمص
نذكر فيما يأتي بعض الفوائد الصحية لتناول الحمص:
يحتوي الحمص على البروتين، وهو مُناسبٌ للأشخاص الذين لا يتناولون اللحوم، فالكوب الواحدُ من الحمص يحتوي على ما يعادل ثلث الحاجة اليومية من البروتين للبالغين، كما يُعدّ البروتين مُهمّاً لصحّة العظام، والعضلات، والبشرة.
يُعدّ الحمص مصدراً للفيتامينات مثل فيتامين ب 6، والفولات، وفيتامين ج، وفيتامين ب1، وفيتامين ب2، وفيتامين ب3، وفيتامين ب 5، كما يحتوي الحمص أيضاً على المعادن مثل؛ المنغنيز، والفسفور، والنحاس، والحديد، والمغنيسيوم، بالإضافة إلى كميّاتٍ أقلّ من البوتاسيوم، والسيلينيوم، والكالسيوم.
يحتوي الحمص على نوعٍ الألياف القابلة للذوبان (بالإنجليزية: Soluble fiber) يُسمّى الرافينُوز (بالإنجليزية: Raffinose)، والذي يتخمّر في الأمعاء بسبب البكتيريا النافعة الموجودة في القولون (بالإنجليزية: Bifidobacterium)؛ وتؤدي هذه العمليّة إلى إنتاج حمضٍ دهنيٍّ قصير السلسلة يُدعى البوتيريك (بالإنجليزية: Butyrate)، ويلعب هذا الحمض دوراً في تحسين وظائف الأمعاء وحركتها.
يوفر الفول العديد من الفوائد الصحية للجسم، ونذكر من أهمّها ما يأتي:
يُعدّ الفولُ غنيّاً بالعديد من العناصر الغذائية المفيدة للصحة، فهو مصدرٌ جيدٌ للبروتين، والألياف الغذائيّة، والمنغنيز، والنحاس، كما يحتوي على الكالسيوم والسيلينيوم، بالإضافة إلى الفولات، ومجموعة فيتامينات ب.
يحتوي الفول على مركبٍ يُسمّى الليفودوبا (بالإنجليزية: Levodopa) واختصاراً L-DOPA، وهو مركب يتحوّل داخل الجسم إلى أحد أشكال النواقل العصبيّة الذي يُعرف بالدوبامين (بالإنجليزية: Dopamine)،[٧] ووفقاً لدراسةٍ نُشرت في مجلة Advances in neurology فإنّ تناول حبوب الفول يُساهم في زيادة ملحوظة في مستويات الليفودوبا في الدم لدى مرضى باركنسون، ممّا يُساهم في تحسين الحركة لديهم.
يحتوي الفول على مُضادات الأكسدة التي تساهم في التقليل من الجذور الحرة، فوفقاً لدراسةٍ مخبريّةٍ نُشرت في مجلة Environmental Health and Preventive Medicine فإنّ المُستخلص الميثانولي لحبوب الفول قد يساعد على تقليل الإجهاد التأكسدي في خلايا معزولة.
الفوائد العامة للحمص
نذكر فيما يأتي بعض الفوائد الصحية لتناول الحمص:
يحتوي الحمص على البروتين، وهو مُناسبٌ للأشخاص الذين لا يتناولون اللحوم، فالكوب الواحدُ من الحمص يحتوي على ما يعادل ثلث الحاجة اليومية من البروتين للبالغين، كما يُعدّ البروتين مُهمّاً لصحّة العظام، والعضلات، والبشرة.
يُعدّ الحمص مصدراً للفيتامينات مثل فيتامين ب 6، والفولات، وفيتامين ج، وفيتامين ب1، وفيتامين ب2، وفيتامين ب3، وفيتامين ب 5، كما يحتوي الحمص أيضاً على المعادن مثل؛ المنغنيز، والفسفور، والنحاس، والحديد، والمغنيسيوم، بالإضافة إلى كميّاتٍ أقلّ من البوتاسيوم، والسيلينيوم، والكالسيوم.
يحتوي الحمص على نوعٍ الألياف القابلة للذوبان (بالإنجليزية: Soluble fiber) يُسمّى الرافينُوز (بالإنجليزية: Raffinose)، والذي يتخمّر في الأمعاء بسبب البكتيريا النافعة الموجودة في القولون (بالإنجليزية: Bifidobacterium)؛ وتؤدي هذه العمليّة إلى إنتاج حمضٍ دهنيٍّ قصير السلسلة يُدعى البوتيريك (بالإنجليزية: Butyrate)، ويلعب هذا الحمض دوراً في تحسين وظائف الأمعاء وحركتها.