فوائد الكيوي
مرسل: الأحد ديسمبر 19, 2021 10:43 pm
فوائد فاكهة الكيوي
محتواها من العناصر الغذائية
تُعدُّ ثمرة الكيوي من الثمار الغنية بالفوائد الغذائية، فهي تحتوي على كمياتٍ وفيرة من الفيتامينات، مثل: فيتامين ج، وفيتامين ك، وفيتامين هـ، كما أنّها تحتوي على الفولات، والبوتاسيوم، والعديد من المواد المضادة للأكسدة، بالإضافة إلى أنّها من المصادر الجيدة للألياف، وفيما يأتي تفصيلٌ لمحتوى الكيوي من العناصر الغذائية المختلفة:
مصدرٌ غنيٌ بفيتامين ج: يُعدُّ فيتامين ج، أو حمض الأسكوربيك (بالإنجليزية:Ascorbic acid) من الفيتامينات الأساسيّة التي لا يستطيع الجسم إنتاجها، وهو مرتبطٌ بالعديد من الفوائد الصحيّة، إذ يحتاجه الجسم لتكوين الأوعية الدمويّة، والغضاريف، والعضلات، والكولاجين في العظام.
مصدرٌ غنيٌ بالبوتاسيوم: يُعرف البوتاسيوم بأنَّه من المعادن الكهرلية الأساسية التي تدخل في العديد من الوظائف في الجسم، مثل: عملية تنظيم ضربات القلب، وضغط الدم، والتوصيل العصبيّ الجيد، بالإضافة إلى دوره في تقلُّص العضلات، وتصنيع البروتين، والجلايكوجين الذي يُعدُّ الشكل المُخزَّن من الجلوكوز في الجسم، كما أنّه من المعادن الأساسية المسؤولة عن الحفاظ على الضغط الأسموزي داخل وخارج الخلايا.
مصدرٌ غني بالألياف: تُعرف الألياف بأنَّها جزءٌ من النباتات، مثل: الفاكهة، أو الخضروات، أو الحبوب، التي لا يستطيع الجسم هضمها، أو تحطيمها في الجهاز الهضمي، وهي تساعد على خفض نسب الكوليسترول، وتنظيم مستويات السكر في الجسم، كما أنَّها قد تساهم في التقليل من خطر الإصابة بسرطان الأمعاء.
مصدرٌ غني بمضادات الأكسدة: تساهم مضادات الأكسدة في إزالة الجذور الحرة من الجسم، والتي تُعرف بأنَّها جزيئات غير مستقرة، تتكون في الجسم نتيجةً لعمليات الأيض، وغيرها، ويعدُّ تراكم هذه الجذور الحرة بكمياتٍ كبيرة في الجسم سبباً لحدوث الإجهاد التأكسدي، ممّا يؤدي إلى تلف الخلايا، وقد يؤدي هذا التلف إلى الإصابة ببعض الأمراض، مثل: أمراض القلب، والسرطان، وبالتالي فإنَّ استهلاكها يُساهم في تقليل خطر الإصابة بهذه الأمراض، بالإضافة إلى التقليل من خطر الإصابة بالعدوى،[ويمكن الحصول على مضادات الأكسدة من المصادر الطبيعية، أو المصنّعة.
مصدرٌ جيدٌ لفيتامين ك: تحتوي ثمرة الكيوي على ما يعادل 23% إلى 30% من الاحتياجات اليومية من فيتامين ك، وهو مهمٌ للحفاظ على صحّة العظام، إذ إنَّه يساعد الجسم على بناء البروتينات اللازمة لصحّة العظام، والأنسجة، وتخثّر الدم، والحصول على ما يكفي من هذا الفيتامين قد يساهم في التقليل من خطر الإصابة بمرض هشاشة العظام، أمَّا في حال عدم استهلاك ما يكفي من فيتامين ك، فإنّ ذلك قد يؤدي إلى النزف الشديد.[
مصدرٌ جيدٌ لفيتامين هـ: يُعدُّ فيتامين هـ من الفيتامينات الذائبة في الدهون، إذ يُخزّنه الجسم في الكبد، والأنسجة الدهنية، وهو من مضادات الأكسدة التي تُساعد على حماية الخلايا في الجسم، كما يساهم هذا الفيتامين في الحفاظ على صحة الجلد، والرؤية، بالإضافة إلى مُساهمته في وظائف الجهاز المناعي.
مصدرٌ جيدٌ للفولات: يُعدُّ الفولات، أو فيتامين ب9 من الفيتامينات المهمة لوظائف الخلايا، ونموّها السليم، بالإضافة إلى دوره في تكوين خلايا الدم الحمراء، كما أنَّه مهمٌ في المراحل الأولى من الحمل، إذ إنَّه يُقلل من خطر الإصابة بالعيوب الخلقية في الدماغ، والنخاع الشوكي للمواليد.
محتواها من العناصر الغذائية
تُعدُّ ثمرة الكيوي من الثمار الغنية بالفوائد الغذائية، فهي تحتوي على كمياتٍ وفيرة من الفيتامينات، مثل: فيتامين ج، وفيتامين ك، وفيتامين هـ، كما أنّها تحتوي على الفولات، والبوتاسيوم، والعديد من المواد المضادة للأكسدة، بالإضافة إلى أنّها من المصادر الجيدة للألياف، وفيما يأتي تفصيلٌ لمحتوى الكيوي من العناصر الغذائية المختلفة:
مصدرٌ غنيٌ بفيتامين ج: يُعدُّ فيتامين ج، أو حمض الأسكوربيك (بالإنجليزية:Ascorbic acid) من الفيتامينات الأساسيّة التي لا يستطيع الجسم إنتاجها، وهو مرتبطٌ بالعديد من الفوائد الصحيّة، إذ يحتاجه الجسم لتكوين الأوعية الدمويّة، والغضاريف، والعضلات، والكولاجين في العظام.
مصدرٌ غنيٌ بالبوتاسيوم: يُعرف البوتاسيوم بأنَّه من المعادن الكهرلية الأساسية التي تدخل في العديد من الوظائف في الجسم، مثل: عملية تنظيم ضربات القلب، وضغط الدم، والتوصيل العصبيّ الجيد، بالإضافة إلى دوره في تقلُّص العضلات، وتصنيع البروتين، والجلايكوجين الذي يُعدُّ الشكل المُخزَّن من الجلوكوز في الجسم، كما أنّه من المعادن الأساسية المسؤولة عن الحفاظ على الضغط الأسموزي داخل وخارج الخلايا.
مصدرٌ غني بالألياف: تُعرف الألياف بأنَّها جزءٌ من النباتات، مثل: الفاكهة، أو الخضروات، أو الحبوب، التي لا يستطيع الجسم هضمها، أو تحطيمها في الجهاز الهضمي، وهي تساعد على خفض نسب الكوليسترول، وتنظيم مستويات السكر في الجسم، كما أنَّها قد تساهم في التقليل من خطر الإصابة بسرطان الأمعاء.
مصدرٌ غني بمضادات الأكسدة: تساهم مضادات الأكسدة في إزالة الجذور الحرة من الجسم، والتي تُعرف بأنَّها جزيئات غير مستقرة، تتكون في الجسم نتيجةً لعمليات الأيض، وغيرها، ويعدُّ تراكم هذه الجذور الحرة بكمياتٍ كبيرة في الجسم سبباً لحدوث الإجهاد التأكسدي، ممّا يؤدي إلى تلف الخلايا، وقد يؤدي هذا التلف إلى الإصابة ببعض الأمراض، مثل: أمراض القلب، والسرطان، وبالتالي فإنَّ استهلاكها يُساهم في تقليل خطر الإصابة بهذه الأمراض، بالإضافة إلى التقليل من خطر الإصابة بالعدوى،[ويمكن الحصول على مضادات الأكسدة من المصادر الطبيعية، أو المصنّعة.
مصدرٌ جيدٌ لفيتامين ك: تحتوي ثمرة الكيوي على ما يعادل 23% إلى 30% من الاحتياجات اليومية من فيتامين ك، وهو مهمٌ للحفاظ على صحّة العظام، إذ إنَّه يساعد الجسم على بناء البروتينات اللازمة لصحّة العظام، والأنسجة، وتخثّر الدم، والحصول على ما يكفي من هذا الفيتامين قد يساهم في التقليل من خطر الإصابة بمرض هشاشة العظام، أمَّا في حال عدم استهلاك ما يكفي من فيتامين ك، فإنّ ذلك قد يؤدي إلى النزف الشديد.[
مصدرٌ جيدٌ لفيتامين هـ: يُعدُّ فيتامين هـ من الفيتامينات الذائبة في الدهون، إذ يُخزّنه الجسم في الكبد، والأنسجة الدهنية، وهو من مضادات الأكسدة التي تُساعد على حماية الخلايا في الجسم، كما يساهم هذا الفيتامين في الحفاظ على صحة الجلد، والرؤية، بالإضافة إلى مُساهمته في وظائف الجهاز المناعي.
مصدرٌ جيدٌ للفولات: يُعدُّ الفولات، أو فيتامين ب9 من الفيتامينات المهمة لوظائف الخلايا، ونموّها السليم، بالإضافة إلى دوره في تكوين خلايا الدم الحمراء، كما أنَّه مهمٌ في المراحل الأولى من الحمل، إذ إنَّه يُقلل من خطر الإصابة بالعيوب الخلقية في الدماغ، والنخاع الشوكي للمواليد.