صفحة 1 من 1

خبر .... فريد من نوعه

مرسل: الأربعاء يناير 02, 2013 7:09 pm
بواسطة حنا خوري


لندن ـ ذكرت جريدة «الديلى ميل» البريطانية أن عائلة برازيلية أصابتها حالة من الذهول بعدما نهض طفلهم المتوفى كيلفن سانتوس من نعشه ليطلب من والده كوبًا من الماء، ثم يرقد مرة أخرى غائبًا عن الحياة إثر فشل عملية في جهازه التنفسي.
عائلة الطفل البرازيلي الذي لم يتجاوز العامين من عمره، انتابتهم حالة من الحزن والبكاء عندما تسلموا جثمانه ميتاً من المستشفى حيث تجمعوا لإقامة العزاء حول نعشه المفتوح لتوديع الطفل طوال الليلة السابقة لدفنه، ولكنه فاجأهم بالاستيقاظ من الموت قبل ساعة واحدة من موعد الجنازة الرسمية، ليطلب من والده كوبًا من الماء ثم يغفو مرة أخرى.

بينما الأطباء أكدوا أن الطفل دخل المستشفى في حالة حرجة، وتوفي إثر فشل في جهازه التنفسي، إلا أن الأب توجه لتقديم بلاغ لقسم الشرطة متهمًا المستشفى بالإهمال وعدم فحص الطفل جيداً حيث أنه من غير الطبيعي أن يستيقظ الأموات لشرب المياه ثم العودة للموت مرة أخرى، ولكنه لم يجد أمامه إلا أن يحمل طفله عائدًا من المستشفى غير مستوعب لما يحدث حوله، وتأجيل جنازة طفله انتظارًا لمعجزة أخرى.


عن القدس العربي

Re: خبر .... فريد من نوعه

مرسل: الخميس يناير 03, 2013 7:58 am
بواسطة إسحق القس افرام
الله قادر على كل شيئ
مشكور أستاذي الجليل حنــا لنقلك الخبر
وفقك الله ومنحك ثوب الصحة والعافية وحفظك وحفظ عائلتك

Re: خبر .... فريد من نوعه

مرسل: الخميس يناير 03, 2013 8:30 pm
بواسطة ابن السريان
ميلاد مجيد وعام سعيد
أشكرك أخي الحبيب أبو لبيب
أنها قصة غريبة وعجيبة
ولكن الرب له حكمة من ذلك
ولم يدركها أهل الطفل ونحن
ما السر في طلب الماء ثم الرقاد مرة ثانية
بركة الرب معك

Re: خبر .... فريد من نوعه

مرسل: الجمعة يناير 04, 2013 5:56 pm
بواسطة حنا خوري


عزيزي وحبيبي الغالي ومدير الموقع اســـــــحق

بصراحة انا عندما مررتُ على الخبر استغربتُ جدا ... وقلت سبحان الله في قدرته اللاّمتناهية ... فالمساكين اهله ما لحقوا يفرحوا لحظات صغيرنا رجع مرة ثانية الى نومته الأبدية .... بس أكيد لن يعطش !!!!!

اشكرك ووو
بركة عزرت آزخ معك

Re: خبر .... فريد من نوعه

مرسل: الجمعة يناير 04, 2013 6:05 pm
بواسطة حنا خوري


عزيزي الغالي ابن السريان

الله سبحانه وتعالى لا ينفك وان يُظهر عجائبه دائما للبشرية ...

المهم تدل هذه الحادثة ان لا شيء يصعب على الخالق .... فقد شاهدتُ بأم عيني انا في لبنان وفي عام 1959 القديس شربل وكأنّه نائم ببساطة وذلك بعد مرور كذا عقد على وفاته ... لا رائحة ولا فساد ولا ايّة ظواهر غريبة على جثّته .

آلوهو رابو يو عزيزي



شكرا لمرورك