اعترافات صادمة في رسالة لممرضة بريطانية قتلت 7 أطفال!
مرسل: السبت أكتوبر 22, 2022 4:56 am
أقرت الممرضة البريطانية القاتلة، لوسي ليتبي، بتهمتها بإزهاق أرواح 7 أطفال ومحاولة قتل 10 رضع آخرين بين 2015 و2016، حينما كانت تعمل في جناح حديثي الولادة في مستشفى كونتيسة تشيستر.
وعثر على رسالة كتبتها لوسي بخط اليد في منزلها، تقر فيها بجريمتها الشنيعة، مكتوب فيها: أنا شريرة.. لقد فعلت هذا.
وفي التفاصيل، حسب ما ورد في صحيفة "دايلي ميل البريطانية"، أُبلغت هيئة المحلفين في اليوم الرابع من محاكمتها في مانشستر، أن الرسائل التي كتبها لوسي (32 عاماً)، تم العثور عليها بعد اعتقالها، بما في ذلك رسالة تقول: أنا لا أستحق الحياة، لقد قتلتهم عن قصد ولن أنجب أطفالاً ولن أتزوج أبداً وأنا لست جيدة بما يكفي.
كما كانت هناك رسائل تتضمن عبارات مثل "لماذا؟.. كيف حدث هذا..ما الذي أدى إلى هذا الوضع الحالي؟ ما هي الادعاءات التي تم تقديمها.
وقال المدعي العام إن لوسي أعربت في كتاباتها عن إحباطها لأنه لم يُسمح لها بالعودة إلى وحدة الأطفال حديثي الولادة وكتبت: لم أفعل شيئاً خاطئاً وليس لديهم دليل، فلماذا اضطررت للاختباء؟
رسائل تعاطف للأهل بعد القتل العمد
وبحسب الصحيفة، فإن الممرضة ليست طبيعية، فكانت تبتسم بعد وفاة أحد الأطفال، بل وأرسلت إلى والديها بطاقة تعاطف بعد قتلها.
وفي مناسبة أخرى، ادعى استشاري طب الأطفال أنه فوجئ بلوسي بينما كانت تحاول قتل طفل، بعدها أعرب الأطباء عن قلقهم من العلاقة بين حالات الوفاة المشبوهة ووجود لوسي في نوبات ليلية، حيث تقل زيارات الآباء.
يُشار إلى أنها صورت اثنين من ثلاثة توائم ملقاة ميتين معاً في سرير بعد أن قتلتهما، وذلك بعد أن أخبرت الطبيب أن أحدهما لن يغادر من هنا حياً.
وعندما انتقلت لوسي إلى نوبات النهار شهد القسم مزيداً من الوفيات دون أي أسباب مفهومة.
طرق القتل
وكانت لوسي تستخدم أساليب مختلفة لقتل الأطفال، مثل تزويد بعضهم بحقن هواء عن طريق الوريد أو من خلال أنبوب أنفي معدي، أو عبر تغذية الرضع بالحليب أو بعض السوائل الأخرى المسمومة بالأنسولين.
وعثر على رسالة كتبتها لوسي بخط اليد في منزلها، تقر فيها بجريمتها الشنيعة، مكتوب فيها: أنا شريرة.. لقد فعلت هذا.
وفي التفاصيل، حسب ما ورد في صحيفة "دايلي ميل البريطانية"، أُبلغت هيئة المحلفين في اليوم الرابع من محاكمتها في مانشستر، أن الرسائل التي كتبها لوسي (32 عاماً)، تم العثور عليها بعد اعتقالها، بما في ذلك رسالة تقول: أنا لا أستحق الحياة، لقد قتلتهم عن قصد ولن أنجب أطفالاً ولن أتزوج أبداً وأنا لست جيدة بما يكفي.
كما كانت هناك رسائل تتضمن عبارات مثل "لماذا؟.. كيف حدث هذا..ما الذي أدى إلى هذا الوضع الحالي؟ ما هي الادعاءات التي تم تقديمها.
وقال المدعي العام إن لوسي أعربت في كتاباتها عن إحباطها لأنه لم يُسمح لها بالعودة إلى وحدة الأطفال حديثي الولادة وكتبت: لم أفعل شيئاً خاطئاً وليس لديهم دليل، فلماذا اضطررت للاختباء؟
رسائل تعاطف للأهل بعد القتل العمد
وبحسب الصحيفة، فإن الممرضة ليست طبيعية، فكانت تبتسم بعد وفاة أحد الأطفال، بل وأرسلت إلى والديها بطاقة تعاطف بعد قتلها.
وفي مناسبة أخرى، ادعى استشاري طب الأطفال أنه فوجئ بلوسي بينما كانت تحاول قتل طفل، بعدها أعرب الأطباء عن قلقهم من العلاقة بين حالات الوفاة المشبوهة ووجود لوسي في نوبات ليلية، حيث تقل زيارات الآباء.
يُشار إلى أنها صورت اثنين من ثلاثة توائم ملقاة ميتين معاً في سرير بعد أن قتلتهما، وذلك بعد أن أخبرت الطبيب أن أحدهما لن يغادر من هنا حياً.
وعندما انتقلت لوسي إلى نوبات النهار شهد القسم مزيداً من الوفيات دون أي أسباب مفهومة.
طرق القتل
وكانت لوسي تستخدم أساليب مختلفة لقتل الأطفال، مثل تزويد بعضهم بحقن هواء عن طريق الوريد أو من خلال أنبوب أنفي معدي، أو عبر تغذية الرضع بالحليب أو بعض السوائل الأخرى المسمومة بالأنسولين.