قرييليسون قرييليسون قرييليسون بقلم بنت السريان سعاد اسطيفان
مرسل: الجمعة أكتوبر 13, 2023 10:57 am
قرييليسون قرييليسون قرييليسون
بقلم بنت بيت زبدي
بنت السريان سعاد اسطيفان
تحت هدير الشجن تتراقص نبضات القلب ومدن اللهفة تمشط الروح بأحلام مات فيها الأمان .ضحايا خفقت لها الأفئدة تحت ألسنة اللهب تحولت إلى حطام
خفقات الروح تختلج في دواخلنا حتى الصراخ غيمت على عيوننا لطول الانتظار
إليك نصرخ يارب
أيادٍ أثمة كفرت بالرحمان حولت العرس إلى مآتم وخمسون من الضحايا مفقودة رجالا ونساء وأطفال ليس لها بيان
بلمح البصرذابت أجسادها ماعت وكأن لم تكن في المكان.
فهل يا ترى باي غازشحنت القاعة وكيف وصل إليها ليؤدي المهام بتوقيت عرس المسيحيين وما معنى علامة النصر التي رفعها
أحدهم في باب القاعة معلنا للرؤوس الفاعلة بأن الجريمة انجزت بالتمام
إتمام إنجاز مؤامرة إخلاء الشرق الاوسط من المسيحيين الأصلاء
والتعتيم قائم على قدم وساق لطمس الحقيقة, حاميها حراميها يقتلون القتيل ويمشون وراء جنازته يكبرون بمعسول الكلام
نعلم علم اليقين هذه الجريمة ستتبع ما قبلها وتصبح في خبر كان
فإلى أين ياعراق وإلى أين يا قوم
المسلمون المعتدلون يصرّحون قبل المسيحيين ويجاهرون جريمة عرس المسيحيين مفتعلة وبفعل فاعل ومخطط لها والأدلة واضحة في فديوهات التواصل الاجتماعي
لو طفل مسلم تهضم حقوقه 57 دولة تقيم الدنيا وتقعدها وعلى مراكز الاتصالات
أما الشعب المسيحي يحرق ويقتل ويهجر
ومئات الكنائس تهدم وأناجيل تمزق وليس هناك من بأمرهم من الدول تهتم
أتعلمون شهداؤنا في نعيم الرب يتنعمون
قال لنا الرب يسوع المسيح الحي في السماء "
"وَلاَ تَخَافُوا مِنَ الَّذِينَ يَقْتُلُونَ الْجَسَدَ وَلكِنَّ النَّفْسَ لاَ يَقْدِرُونَ أَنْ يَقْتُلُوهَا، بَلْ خَافُوا بِالْحَرِيِّ مِنَ الَّذِي يَقْدِرُ أَنْ يُهْلِكَ النَّفْسَ وَالْجَسَدَ كِلَيْهِمَا فِي جَهَنَّمَ."
(مت 10: 28
وفي العبرانيين
"فَإِنَّنَا نَعْرِفُ الَّذِي قَالَ: «لِيَ الانْتِقَامُ، أَنَا أُجَازِي، يَقُولُ الرَّبُّ». وَأَيْضًا: «الرَّبُّ يَدِينُ شَعْبَهُ»."
(عب 10: 30).
وفي الخروج يقول
"الرَّبُّ يُقَاتِلُ عَنْكُمْ وَأَنْتُمْ تَصْمُتُونَ»." (خر 14: 14).
حسبنا الله ونعم الوكيل
بك احتمينا وإليك إلتجأنا وعليك توكلنا بين يديك سلمنا أمرنا أنت خلقتنا ولتكن مشيئتك يارب
قرييليسون قرييليسون قرييليسون
قاضي الأرامل وأبو الأيتام الله في مسكن قدسه ناظر وبصير
وإنا لذاك اليوم نحن صابرون ومنتظرون
وسترون فعل يد الرب إنه يمهل ولا يهمل
ألم يقل وسيعلم الذين ظلموا أي منقلب ينقلبون
نِعمَ بالله
بقلم بنت بيت زبدي
بنت السريان سعاد اسطيفان
تحت هدير الشجن تتراقص نبضات القلب ومدن اللهفة تمشط الروح بأحلام مات فيها الأمان .ضحايا خفقت لها الأفئدة تحت ألسنة اللهب تحولت إلى حطام
خفقات الروح تختلج في دواخلنا حتى الصراخ غيمت على عيوننا لطول الانتظار
إليك نصرخ يارب
أيادٍ أثمة كفرت بالرحمان حولت العرس إلى مآتم وخمسون من الضحايا مفقودة رجالا ونساء وأطفال ليس لها بيان
بلمح البصرذابت أجسادها ماعت وكأن لم تكن في المكان.
فهل يا ترى باي غازشحنت القاعة وكيف وصل إليها ليؤدي المهام بتوقيت عرس المسيحيين وما معنى علامة النصر التي رفعها
أحدهم في باب القاعة معلنا للرؤوس الفاعلة بأن الجريمة انجزت بالتمام
إتمام إنجاز مؤامرة إخلاء الشرق الاوسط من المسيحيين الأصلاء
والتعتيم قائم على قدم وساق لطمس الحقيقة, حاميها حراميها يقتلون القتيل ويمشون وراء جنازته يكبرون بمعسول الكلام
نعلم علم اليقين هذه الجريمة ستتبع ما قبلها وتصبح في خبر كان
فإلى أين ياعراق وإلى أين يا قوم
المسلمون المعتدلون يصرّحون قبل المسيحيين ويجاهرون جريمة عرس المسيحيين مفتعلة وبفعل فاعل ومخطط لها والأدلة واضحة في فديوهات التواصل الاجتماعي
لو طفل مسلم تهضم حقوقه 57 دولة تقيم الدنيا وتقعدها وعلى مراكز الاتصالات
أما الشعب المسيحي يحرق ويقتل ويهجر
ومئات الكنائس تهدم وأناجيل تمزق وليس هناك من بأمرهم من الدول تهتم
أتعلمون شهداؤنا في نعيم الرب يتنعمون
قال لنا الرب يسوع المسيح الحي في السماء "
"وَلاَ تَخَافُوا مِنَ الَّذِينَ يَقْتُلُونَ الْجَسَدَ وَلكِنَّ النَّفْسَ لاَ يَقْدِرُونَ أَنْ يَقْتُلُوهَا، بَلْ خَافُوا بِالْحَرِيِّ مِنَ الَّذِي يَقْدِرُ أَنْ يُهْلِكَ النَّفْسَ وَالْجَسَدَ كِلَيْهِمَا فِي جَهَنَّمَ."
(مت 10: 28
وفي العبرانيين
"فَإِنَّنَا نَعْرِفُ الَّذِي قَالَ: «لِيَ الانْتِقَامُ، أَنَا أُجَازِي، يَقُولُ الرَّبُّ». وَأَيْضًا: «الرَّبُّ يَدِينُ شَعْبَهُ»."
(عب 10: 30).
وفي الخروج يقول
"الرَّبُّ يُقَاتِلُ عَنْكُمْ وَأَنْتُمْ تَصْمُتُونَ»." (خر 14: 14).
حسبنا الله ونعم الوكيل
بك احتمينا وإليك إلتجأنا وعليك توكلنا بين يديك سلمنا أمرنا أنت خلقتنا ولتكن مشيئتك يارب
قرييليسون قرييليسون قرييليسون
قاضي الأرامل وأبو الأيتام الله في مسكن قدسه ناظر وبصير
وإنا لذاك اليوم نحن صابرون ومنتظرون
وسترون فعل يد الرب إنه يمهل ولا يهمل
ألم يقل وسيعلم الذين ظلموا أي منقلب ينقلبون
نِعمَ بالله