لحث المزيد على مغادرة السويد طوعا..افتتاح 5 مراكز عودة!
مرسل: الاثنين أكتوبر 23, 2023 3:42 pm
بدأت حالياً في السويد، مراكز العودة للاجئين المرحلين والتي وعدت بها أحزاب تيدو في الافتتاح، حسبما أفادت قناة SVT.
ويتركز الغرض من ذلك على حث المزيد من الأشخاص على مغادرة السويد طواعية.
وافتتحت الحكومة، 5 مراكز ترحيل حالياً
ويمكن، الآن لأي شخص حصل على أمر الترحيل أن يختار الانتقال إلى أحد مراكز العودة تلك أثناء انتظار تنفيذ القرار.
ويجوز في أماكن الإقامة تلك، والتي تتكون في الوقت الحالي من المباني الحالية التابعة لمصلحة الهجرة السويدية، للمواطنين الأجانب، القدوم والذهاب كما يحلو لهم. كما يتم تقديم المعلومات والنصائح لهم لتحفيزهم على مغادرة السويد طوعًا.
واستخدمت الحكومة اليمينية الحالية وحزب SD، النموذج الدنماركي كمصدر إلهام لهذه الخطوة الجديدة. لكن ذلك النموذج كان موضع انتقادات هناك. ومن بين أمور أخرى، تم التشكيك في المراكز لأن بعض الأشخاص يبقون هناك لعدة أشهر أو سنوات قبل أن يرحلوا.
وقالت مديرة مصلحة الهجرة، فيليبا نوردفيلدت : هناك حاجة إلى تغييرات تشريعية على المدى الطويل
ويحق اليوم، للاجئين والمهاجرين الذين تم رفض طلباتهم اختيار مكان إقامتهم الخاص أثناء انتظار الترحيل، ولكن على المدى الطويل، تخطط الحكومة لإزالة ما يسمى بقانون EBO، ومن المتوقع بعد ذلك أن يتم توفير الإقامة في مراكز العودة. لتصبح إلزامية. ولكن حتى ذلك الحين، فهو مجرد عرض من مصلحة الهجرة السويدية.
وأضافت نوردفيلدت: إذا أريد للأمور أن تسير بشكل مختلف على المدى الطويل، فلا بد من إجراء تغييرات تشريعية.
تتوقّع مصلحة الهجرة السويدية انخفاضاً أكبر في عدد طالبي اللجوء الجدد في السويد هذا العام والعام المقبل، وذلك على الرغم مما يوصف بـأزمة لاجئين جديدة في أوروبا.
وتتوقع مصلحة الهجرة أن يطلب 13 ألف شخص اللجوء في السويد هذا العام، والعدد نفسه العام المقبل، في تراجع عن توقعات سابقة توقعت وصول 14 ألف شخص هذا العام.
وفي حال صحّت توقعات المصلحة فذلك يعني تراجعاً مهماً مقارنة بالعام الماضي حين سجّلت السويد قدوم 16700 طالب لجوء، كما ذكرت وكالة
TT.
ويتركز الغرض من ذلك على حث المزيد من الأشخاص على مغادرة السويد طواعية.
وافتتحت الحكومة، 5 مراكز ترحيل حالياً
ويمكن، الآن لأي شخص حصل على أمر الترحيل أن يختار الانتقال إلى أحد مراكز العودة تلك أثناء انتظار تنفيذ القرار.
ويجوز في أماكن الإقامة تلك، والتي تتكون في الوقت الحالي من المباني الحالية التابعة لمصلحة الهجرة السويدية، للمواطنين الأجانب، القدوم والذهاب كما يحلو لهم. كما يتم تقديم المعلومات والنصائح لهم لتحفيزهم على مغادرة السويد طوعًا.
واستخدمت الحكومة اليمينية الحالية وحزب SD، النموذج الدنماركي كمصدر إلهام لهذه الخطوة الجديدة. لكن ذلك النموذج كان موضع انتقادات هناك. ومن بين أمور أخرى، تم التشكيك في المراكز لأن بعض الأشخاص يبقون هناك لعدة أشهر أو سنوات قبل أن يرحلوا.
وقالت مديرة مصلحة الهجرة، فيليبا نوردفيلدت : هناك حاجة إلى تغييرات تشريعية على المدى الطويل
ويحق اليوم، للاجئين والمهاجرين الذين تم رفض طلباتهم اختيار مكان إقامتهم الخاص أثناء انتظار الترحيل، ولكن على المدى الطويل، تخطط الحكومة لإزالة ما يسمى بقانون EBO، ومن المتوقع بعد ذلك أن يتم توفير الإقامة في مراكز العودة. لتصبح إلزامية. ولكن حتى ذلك الحين، فهو مجرد عرض من مصلحة الهجرة السويدية.
وأضافت نوردفيلدت: إذا أريد للأمور أن تسير بشكل مختلف على المدى الطويل، فلا بد من إجراء تغييرات تشريعية.
تتوقّع مصلحة الهجرة السويدية انخفاضاً أكبر في عدد طالبي اللجوء الجدد في السويد هذا العام والعام المقبل، وذلك على الرغم مما يوصف بـأزمة لاجئين جديدة في أوروبا.
وتتوقع مصلحة الهجرة أن يطلب 13 ألف شخص اللجوء في السويد هذا العام، والعدد نفسه العام المقبل، في تراجع عن توقعات سابقة توقعت وصول 14 ألف شخص هذا العام.
وفي حال صحّت توقعات المصلحة فذلك يعني تراجعاً مهماً مقارنة بالعام الماضي حين سجّلت السويد قدوم 16700 طالب لجوء، كما ذكرت وكالة
TT.