فوائد صحية لا يمكنك تجاهلها لنبات المورينجا!
مرسل: السبت مايو 18, 2024 4:21 am
تتميز المورينجا ، المعروفة باسم سيهجان sehjan ، والمعروفة أيضًا باسم الشجرة المعجزة أو شجرة الحياة، بمجموعة رائعة من الفوائد الصحية. من أوراقها الغنية بالمغذيات إلى بذورها وجذورها وزهورها، كل جزء من شجرة المورينغا أوليفيرا مليء بالفيتامينات والمعادن ومضادات الأكسدة الأساسية.
فوائد الأوراق الصحية
الأوراق غنية بشكل استثنائي بالفيتامينات والمعادن. تحتوي على كميات كبيرة من فيتامين أ، فيتامين ج، فيتامين ه، فيتامين ك، فيتامين ب (مثل ب6، ب2، ب1، ب3)، وكذلك المعادن مثل الكالسيوم والمغنيسيوم والحديد والبوتاسيوم والفوسفور والزنك. هذه الكثافة الغذائية تجعلها إضافة قيمة للوجبات الغذائية، خاصة في المناطق التي يكون فيها الوصول إلى المغذيات الدقيقة محدودًا. وهو محمل بمضادات الأكسدة، بما في ذلك كيرسيتين وحمض الكلوروجينيك والبيتا كاروتين. تساعد هذه المركبات على تحييد الجذور الحرة الضارة في الجسم، مما يقلل من الإجهاد التأكسدي ويقلل من خطر الإصابة بالأمراض المزمنة مثل أمراض القلب والسكري والسرطان.
مضادة للالتهابات
تشير الدراسات إلى أن المورينغا تمتلك خصائص قوية مضادة للالتهابات. تساعد مركباته النشطة بيولوجيًا، مثل إيزوثيوسيانات والفلافونويد والبوليفينول، على تخفيف الالتهاب عن طريق تثبيط إنتاج علامات الالتهاب مثل السيتوكينات والبروستاجلاندين. وهذا يجعلها مفيدة لإدارة الحالات الالتهابية مثل التهاب المفاصل والربو.
تخفض الكولسترول
لقد ثبت أن المورينجا لها تأثيرات خفض الكولسترول. فهو يساعد على تقليل امتصاص الكولسترول في الأمعاء، مما يؤدي إلى انخفاض مستويات الكولسترول الضار (LDL) والكوليسترول الكلي في الدم. الاستهلاك المنتظم للمورينجا قد يساهم في تحسين صحة القلب والأوعية الدموية. وهذا يساعد على تنظيم مستويات السكر في الدم، مما يجعله مفيدًا للأفراد المصابين بالسكري أو المعرضين لخطر الإصابة بالحالة. تم العثور على المركبات النشطة بيولوجيا في المورينجا، مثل كيرسيتين وحمض الكلوروجينيك، تعمل على تحسين حساسية الأنسولين وتقليل مستويات السكر في الدم، مما قد يقلل من خطر مضاعفات مرض السكري.
يحسن القدرة على الهضم
تم استخدام المورينجا تقليديا لتعزيز صحة الجهاز الهضمي. يحتوي على الألياف التي تساعد على الهضم وتساعد على الوقاية من الإمساك. ثبت أن هذه الأوراق والمستخلصات تمتلك خصائص مضادة للميكروبات، مما قد يساعد في مكافحة مسببات الأمراض المسؤولة عن مشاكل الجهاز الهضمي مثل الإسهال والتهابات المعدة.
يساعد في إنقاص الوزن
كثافة العناصر الغذائية في المورينجا ومحتواها المنخفض من السعرات الحرارية تجعلها إضافة قيمة للأنظمة الغذائية لإنقاص الوزن. محتواه العالي من الألياف يعزز الشبع، ويقلل الشهية ويساعد في إدارة الوزن. قدرة المورينغا على تنظيم مستويات السكر في الدم قد تمنع حدوث طفرات في الجوع والرغبة الشديدة، مما يزيد من دعم جهود فقدان الوزن.
العناية بالبشرة
يتم استخدامه بشكل متزايد في منتجات العناية بالبشرة بسبب آثاره المفيدة على الجلد. تساعد خصائصه المضادة للأكسدة والمضادة للالتهابات على حماية البشرة من الأضرار الناجمة عن الجذور الحرة والأشعة فوق البنفسجية، مما يقلل من علامات الشيخوخة ويعزز بشرة صحية. زيت المورينغا المستخرج من البذور غني بالأحماض الدهنية المرطبة ويمكن تطبيقه موضعياً لترطيب وتغذية البشرة.
فوائد الأوراق الصحية
الأوراق غنية بشكل استثنائي بالفيتامينات والمعادن. تحتوي على كميات كبيرة من فيتامين أ، فيتامين ج، فيتامين ه، فيتامين ك، فيتامين ب (مثل ب6، ب2، ب1، ب3)، وكذلك المعادن مثل الكالسيوم والمغنيسيوم والحديد والبوتاسيوم والفوسفور والزنك. هذه الكثافة الغذائية تجعلها إضافة قيمة للوجبات الغذائية، خاصة في المناطق التي يكون فيها الوصول إلى المغذيات الدقيقة محدودًا. وهو محمل بمضادات الأكسدة، بما في ذلك كيرسيتين وحمض الكلوروجينيك والبيتا كاروتين. تساعد هذه المركبات على تحييد الجذور الحرة الضارة في الجسم، مما يقلل من الإجهاد التأكسدي ويقلل من خطر الإصابة بالأمراض المزمنة مثل أمراض القلب والسكري والسرطان.
مضادة للالتهابات
تشير الدراسات إلى أن المورينغا تمتلك خصائص قوية مضادة للالتهابات. تساعد مركباته النشطة بيولوجيًا، مثل إيزوثيوسيانات والفلافونويد والبوليفينول، على تخفيف الالتهاب عن طريق تثبيط إنتاج علامات الالتهاب مثل السيتوكينات والبروستاجلاندين. وهذا يجعلها مفيدة لإدارة الحالات الالتهابية مثل التهاب المفاصل والربو.
تخفض الكولسترول
لقد ثبت أن المورينجا لها تأثيرات خفض الكولسترول. فهو يساعد على تقليل امتصاص الكولسترول في الأمعاء، مما يؤدي إلى انخفاض مستويات الكولسترول الضار (LDL) والكوليسترول الكلي في الدم. الاستهلاك المنتظم للمورينجا قد يساهم في تحسين صحة القلب والأوعية الدموية. وهذا يساعد على تنظيم مستويات السكر في الدم، مما يجعله مفيدًا للأفراد المصابين بالسكري أو المعرضين لخطر الإصابة بالحالة. تم العثور على المركبات النشطة بيولوجيا في المورينجا، مثل كيرسيتين وحمض الكلوروجينيك، تعمل على تحسين حساسية الأنسولين وتقليل مستويات السكر في الدم، مما قد يقلل من خطر مضاعفات مرض السكري.
يحسن القدرة على الهضم
تم استخدام المورينجا تقليديا لتعزيز صحة الجهاز الهضمي. يحتوي على الألياف التي تساعد على الهضم وتساعد على الوقاية من الإمساك. ثبت أن هذه الأوراق والمستخلصات تمتلك خصائص مضادة للميكروبات، مما قد يساعد في مكافحة مسببات الأمراض المسؤولة عن مشاكل الجهاز الهضمي مثل الإسهال والتهابات المعدة.
يساعد في إنقاص الوزن
كثافة العناصر الغذائية في المورينجا ومحتواها المنخفض من السعرات الحرارية تجعلها إضافة قيمة للأنظمة الغذائية لإنقاص الوزن. محتواه العالي من الألياف يعزز الشبع، ويقلل الشهية ويساعد في إدارة الوزن. قدرة المورينغا على تنظيم مستويات السكر في الدم قد تمنع حدوث طفرات في الجوع والرغبة الشديدة، مما يزيد من دعم جهود فقدان الوزن.
العناية بالبشرة
يتم استخدامه بشكل متزايد في منتجات العناية بالبشرة بسبب آثاره المفيدة على الجلد. تساعد خصائصه المضادة للأكسدة والمضادة للالتهابات على حماية البشرة من الأضرار الناجمة عن الجذور الحرة والأشعة فوق البنفسجية، مما يقلل من علامات الشيخوخة ويعزز بشرة صحية. زيت المورينغا المستخرج من البذور غني بالأحماض الدهنية المرطبة ويمكن تطبيقه موضعياً لترطيب وتغذية البشرة.
