أزمة البحث عن عمل تتفاقم في يوتيبوري.. ويوم الفرص يحاول إيجاد حل!
مرسل: الثلاثاء أكتوبر 22, 2024 3:43 pm
دخلت فطمة الحاصلة على ماجستير في المحاسبة إلى فندق كلاريون في يوتيبوري للمشاركة في يوم الفرص (Opportunity Day) علّها تجد وظيفة تكافئ تحصيلها العلمي وتوازي خبرتها العملية في مجال الاقتصاد وإدارة الأعمال. فطمة التي تجيد اللغة السويدية بطلاقة وفقاً لسيرتها الذاتية لم يحالفها الحظ بالحصول على وظفية لها رغم مجيئها إلى السويد منذ أكثر من أربعة أعوام.
الاندماج عبر العمل
فطمة كانت واحدة من نحو ألف باحث عن عمل زاروا معرض التوظيف يوم الفرص الذي أُختتمت فعالياته في مدينة يوتيبوري أمس الاثنين بمشاركة 26 شركة منها (Eyes4work Jobbpunkten ،Eductus ،länsförsäkringar göteborg och bohuslän ،Securitas Forex ،Foodora) وغيرها من الشركات التي حاولت استقطاب الباحثين عن عمل وتقديم عروض وظيفية لهم خلال هذا اليوم. وتنطوي فكرة “يوم الفرص” على إنشاء مُلتقى بين أرباب العمل والباحثين عنه لإنشاء قناة اتصال بينهم بهدف تسهيل فرصة الحصول على عمل خصوصاً لدى الوافدين الجدد للسويد.
ويقول القائمون على هذا اليوم إنهم يعملون على إنشاء “سوق عملٍ أكثر شمولاً”، عبر تسهيل عملية التوظيف وجعلها أكثر سلاسة، حيث يشير الموقع الرسمي لـيوم الفرص إلى أن الشركات التي تعمل مع التنوع الثقافي في عمليات التوظيف لديها احتمالية أعلى للأداء الأفضل من الشركات الأخرى بنسبة تصل إلى 36 بالمئة.
إليزابيت ليندال (66 عاماً) إحدى المتطوعات المشاركات في تنظيم فعاليات “يوم الفرص” في يوتيبوري تقول للكومبس من حق جميع الموجودين في السويد الحصول على فرصة عمل تساعدهم على جني المال، وأفضل نصيحة أقدمها للباحثين عن عمل هي أن يتعلموا اللغة السويدية مع السويديين، حتى لو كان السويديون بطبعهم لا يحبون الحديث مع الأشخاص الذين لا يعرفوهم.
الاندماج عبر العمل
فطمة كانت واحدة من نحو ألف باحث عن عمل زاروا معرض التوظيف يوم الفرص الذي أُختتمت فعالياته في مدينة يوتيبوري أمس الاثنين بمشاركة 26 شركة منها (Eyes4work Jobbpunkten ،Eductus ،länsförsäkringar göteborg och bohuslän ،Securitas Forex ،Foodora) وغيرها من الشركات التي حاولت استقطاب الباحثين عن عمل وتقديم عروض وظيفية لهم خلال هذا اليوم. وتنطوي فكرة “يوم الفرص” على إنشاء مُلتقى بين أرباب العمل والباحثين عنه لإنشاء قناة اتصال بينهم بهدف تسهيل فرصة الحصول على عمل خصوصاً لدى الوافدين الجدد للسويد.
ويقول القائمون على هذا اليوم إنهم يعملون على إنشاء “سوق عملٍ أكثر شمولاً”، عبر تسهيل عملية التوظيف وجعلها أكثر سلاسة، حيث يشير الموقع الرسمي لـيوم الفرص إلى أن الشركات التي تعمل مع التنوع الثقافي في عمليات التوظيف لديها احتمالية أعلى للأداء الأفضل من الشركات الأخرى بنسبة تصل إلى 36 بالمئة.
إليزابيت ليندال (66 عاماً) إحدى المتطوعات المشاركات في تنظيم فعاليات “يوم الفرص” في يوتيبوري تقول للكومبس من حق جميع الموجودين في السويد الحصول على فرصة عمل تساعدهم على جني المال، وأفضل نصيحة أقدمها للباحثين عن عمل هي أن يتعلموا اللغة السويدية مع السويديين، حتى لو كان السويديون بطبعهم لا يحبون الحديث مع الأشخاص الذين لا يعرفوهم.